بنورة .. ومذيعى الجزيرة ..حقائق ورد على اتهامات

ظهرت فى الاونة الاخيرة موضوعات تحمل اتهامات وقذف مباشر لمذيعى قناة الجزيرة

ولهؤلاء الذين لايعون دور الاعلام ولايملكون خلفية اعلامية وأصبهم الجهل فى فهم الامور

بداو ببنورة وانتهو بجميل عازرومنتهى الرمحى..

فى مستعرض حديثهم الذى بدا واضح وبجلاء عدم انتماء ولاموضوعية فى طرح او حتى فى تقديم الانتقادات " ان وجدت" بأسلوب موضوعى ويعكس مدى فهم هؤلاء للاعلام ودوره

الجزيرة..بدأت بقناة والان تستمر مسيرتها كمؤسسة اعلامية تكاملية

تعتمد النزاهة والشفافية والحياد

مع باقة من القنوات وأستظافت عدد من المهرجانات التى نالت دعم وسمعة دولية ن حيث التنظيم والمحتوى..

من مهرجان الجزيرة الدولى ومنتدى الجزيرة المخصص للاعلام ومسؤولية الاعلام فى العالم العربى والاسلامى والعالم

وللاسف وجد هؤلاء المنتديات منبر لاستعراضات تفاهاتهم وانحطاط تفكيرهم وجهلهم

فى الاعلام وحرية الراى..

اخوتى الاحبة..أنا لا صلة لى بالجزيرة

وأنما اعُرف نفسى كمهتم بالاعلام

ولم يُطلب منى أضافة هذه المشاركة فى اى منتدى..انما هى مبادرة منى لتصحيح عدد من المغالطات وسوء الفهم

الحقيقة ان رواد المنتديات يكونون من اغلب الجنسيات والاعمار ومثل الكلام الذى تفوهو به والذى يعكس عدم استيعابهم لحرية الاعلام

وتعودهم على الاعلام الرسمى المتزمت والذى كان يبث فقط ماتُريده الحكومة ان يخرج الى الشعب

ومع تطورالاحداث ..ظهرت الجزيرة فى عام 1996 من القرن المنصرم لتفتح للعالم العربى بالاخص

آفاق جديدة ورؤية جديدة لاعلام حر وشفاف

يلمس القضايا العربية والاسلامية..

أن هناك من أحد يمتلك وجهات نظر موضوعية وطرح طيب..فـ"حلقات النقاش" وبريد الجزيرة "وبرنامج منبر الجزيرة"

هما أنسب مكان لطرح وجهة نظرك..

فالاختلاف جائز وأن كانت فكرة الاعلام الحر فكرة لم يستطيعو فهمها وأدراكها

فهذه مشكلتهم..ولكن التضليل هو الامر الغير مقبول والتعرض المباشر لهؤلاء الاعلاميين

بالسب والافتراءات..يعكس مدى الخلل لدى هؤلاء من فهم الاعلام ويعكس الجهل الواضح به ومدى النقص الثقافى

واقصد بهؤلاء..أولائك الذيين ينشرون موضوعات سخيفة فى عدد من المنتديات المحترمة

وأستغرب كثيراً أبقاء ادارات تلك المنتديات على تلك الموضوعات او محاولة التعليق عليها وايضاح الامور..

وهذا أمر مؤسف جداً..

بدأو بالاعلامية بنورة..مسيحية متبرجة علمانية

أذكر كل هذا لاحاول الرد على بعض ماذكروا

جزئية التبرج..غريبة ولاأساس لها من الصحة

فمايظهر هو امر مطلوب لكل مُذيع او أعلامى

فليقولو هذا الكلام لاعلاميات " قناة أقرأ..!!!؟"

فهذه الامور ظرورية ..وان لم تكن مقبولة لدى البعض فلاتعمل بهذا المجالواترك مجال الاعلام لاصحابه

مسيحية؟؟ أليست هناك حرية الاعتقاد.

بالنسبة لى فأان مُسلم وكل من يعتنق الاسلام

يُفرحنى ومن لايعتنقه له منى كل التقدير والاحترام

ومع ذلك اعتنقت السيدة الاسلام وهذا ما اكدته صحيفة " الراية القطرية"

العلمنة؟؟امر مرفوض فهى فى الاصل تطرح المواضييع المختلفة وقد قدمت عدد من البرامج بحرفية ومهنية تامة ولاشبهة فى ذلك

العلاقة مع خليجين؟؟ ألهذا الحد وصل النفاهة والانحطاط فى الطرح ليطرحو مقل هذا الكلام

على اعلامية مرموقة ولها من الخيرة 10 سنوات

فى مجال الاعلام

انضمت إيمان عياد إلى الجزيرة في 1999 كمذيعة أخبار ومقدمة برامج مثل "بين السطور" و"منبر الجزيرة" و"لقاء خاص" و"لقاء اليوم"، إضافة إلى كونها إحدى المذيعات الرئيسيات لنشرات أخبار القناة.

وساهمت إيمان في التغطيات الخاصة لقناة الجزيرة كانطلاقة الانتفاضة الفلسطينية الثانية عام 2000، وأحداث 11 سبتمبر، وحرب أفغانستان وحرب العراق وحادثة اغتيال رئيس الوزراء اللبناني رفيق الحريري من الدوحة.

كما أجرت مقابلات مع شخصيات مثل رئيس جمهورية جيبوتي عمر جيلا، والرئيس الفلسطيني محمود عباس.

وقبل انضمامها للجزيرة في الدوحة عملت إيمان كمراسلة إخبارية من واشنطن, ومعدة ومقدمة لعدد من البرامج السياسية والاجتماعية والثقافية لقنوات منها "قناة دبي الفضائية" و"الشبكة العربية الأميركية" و"إم بي سي". <<< المصدر الجزيرة نت

هذه هى أيمات المُتميزة..رفضت فكرة تقديم برامج ترفيهية..وترا نفسها فقط فى البرامج الجادة.. أليست هذا امر يُحسب لها

فـ 10 سنوات من الخيرة الاعمية لم تخرج فى برنامج اذاعى ترفيهى او حتى تخطر على ذهنها الخروج ببرنامج ترفيهى يعتمد على الاثارة كما تقوم بذلك عدد من القنوات الفضائية الاخرى.......

هكذا هى أيمات عياد " أو بنورة" فهى عندما كانت متزوجة كان الاسم الاخير كما هى العادات من أسم زوجها وبعد أنفصالها عنه " لاسباب خاصة بها" عادت ألى أسمها الحقيقة " أيمان عياد

وهذا للتوضيح كما أكدت ذلك لقاء صغير مع مجلة الجزيرة

(أقتباس)

إعداد: تركي بسام

إيمان بنورة.. وتغيير الاسم

إعداد: تركي بسام

لماذا تم تغيير اسم (إيمان بنورة) إلى (إيمان عياد).. هذا السؤال يتبادر إلى أذهان الكثيرين حيث لاحظ متابعو قناة الجزيرة هذا التغيير الذي طرأ على اسم المذيعة إيمان بنورة.. إلى (إيمان عياد).. بدورنا بحثنا عن الموضوع واتصلنا بالمذيعة (إيمان) وقد أكدت أن الموضوع طبيعي جداً فمن المألوف أن يحدث ذلك والتقاليد تحتم على المرأة المتزوجة أن تتسمى بالاسم الأخير من اسم زوجها، ولكن بعد الانفصال عاد اسمي إلى وضعه الطبيعي وإلى اسمي الحقيقي الذي هو (إيمان عياد).

من جهة أخرى أكدت إيمان انها اتمت عامها الـ(11) في العمل الإعلامي من قناة دبي ثم مراسلة للجزيرة في أمريكا ثم الآن تعمل في محطة الجزيرة في مقرها الرئيسي (الدوحة).. ونفت أن تكون قد طرحت أفكار برامج منوعة أو ترفيهية وانها لا تجد نفسها إلا في البرامج الجادة فقط.

فقط وفقط للتوضيح قامت بالرد ليعلم هؤلاء انها لاتعيش فى المريخ بل تتواصل مع زملاءها فى المهنة وترد وتؤكد على حضورها الكريم..

وتستمر قافلة التى تحمل مذيعى الجزيرة وكلاب التضليل تنبح

لنطال سفاهتهم..جميل عاز صاحب 30 سنة من الخيرة الاعلامية

فى اعرق مؤسسة اعلامية فى العالم " BBC"

ومن هو جميل عازر:

بعد فترة من التدريس والعمل الإداري في واحدة من أشهر مدارس العاصمة الأردنية التحق المذيع/ جميل عازر عام 1965م بالقسمم العربي في هيئة الإذاعة البريطانية قارئا ومترجما للأخبار وغيرها من مواد البرامج، وتعهدته الـ BBC بالتدريب في العديد من الدورات في العمل الصحفي وإخراج البرامج، ولاحقا في العمل الإداري. وفي أواسط السبعينات عمل في القسم المركزي لتحرير الأخبار بالإنجليزية، وبعد اختياره أحد كبار المخرجين أصبح مساعدا لرئيس وحدة الأخبار والتنفيذ ثم رئيسا للوحدة التي كانت مسؤولة إضافة إلى نشرات الأخبار عن برامج سياسية مثل (السياسة بين السائل والمجيب، والشؤون العربية في الصحف البريطانية، وأضواء وأحاديث شؤون الساعة) وغيرها.

وانتهى الأمر بالسيد جميل عازر مساعدا خاصا لرئيس القسم العربي، وأنيط به المسؤولية عن المستويات الإذاعية والتدريب وانتقاء الموظفين، وبناءا على طلبه وشغفا منه في التعامل مع المايكروفون والكلمة السليمة لبيت رغبته في العودة إلى المجال الذي يتقنه إضافة إلى كونه عضوا في معهد اللغويين INSTITUTE OF LINGUISTS ومعهد الترجمة الكتابية والشفهية INSTITUTE OF TRANSLATION & INTERPRETING البريطانيين.

وكلف عام 1990م بإعداد وتسجيل اثنتين وخمسين حلقة في دروس تعليم الإنجليزية بالراديو - لا تزال تعاد إذاعتها حتى اليوم - وبكتابة حديث أسبوعي بعنوان (تأملات)، ولم ينقطع عن العمل الإذاعي حتى بعد استدعائه عام 1994م للانضمام إلى أسرة تأسيس تلفزيون الـ BBC حيث قضى سنتين في تحرير الأخبار مراقبا للغة ومقدما لبرنامج (أسبوع في الأخبار) وبرنامج (ما وراء الأخبار) أحيانا بالإضافة إلى تقديم نشرات الأخبار.

ويقول السيد جميل عازر " أنه يشعر الآن باعتزاز لاستدعائه، بعد إغلاق تلفزيون الـ BBC " للعمل في قناة الجزيرة الرائدة بين كل الفضائيات العربية، وآمل في أن أتمكن من نقل خبرة واحد وثلاثين عاما من العمل الإعلامي المتواصل في أعرق مؤسسة إذاعية في العالم إلى كادر قطري وعربي يحمل بأمانة مبادىء الإعلام الصادق في التبليغ والتثقيف والتوعية والتسلية البناءة.

المؤهلات والخبرات:



- دبلوم علوم سياسية

- دبلوم لغة القانون بالترجمة من جامعة لندن

- عضو معهد اللغويين البريطاني.

- مترجم أخبار ومقدم برامج إخبارية في هيئة الإذاعة البريطانية الـ (BBC) للفترة 65-1975.

- محرر أخبار باللغة الإنجليزية في قسم آسيا وأفريقيا والعالم العربي في الهيئة 1975-1976.

- مترجم أخبار ومقدم برامج إخبارية وشؤون الساعة في الهيئة 1976-1984.

- كبير مخرجين في قسم الأخبار في الهيئة 1984-1985.

- مساعد رئيس قسم الأخبار في الهيئة 1985- 1986.

- رئيس قسم الأخبار، ومنتج لبعض البرامج في الهيئة "السياسة بين السائل والمجيب" و"الشؤون العربية في الصحف البريطانية" 1986-1988.

- مساعد لرئيس القسم العربي في الهيئة 1988-1990.

- مخرج ومقدم للبرامج "التجارة والصناعة" وأسبوعيات الصحافة البريطانية 1990-1994.

- مسؤول التدقيق اللغوي ومقدم ومحرر أخبار ومقدم برامج 1994-1996.



في قناة الجزيرة:

- مذيع أخبار ومقدم برنامج "الملف الأسبوعي" ومسؤول التدقيق اللغوي والإخباري، عضو هيئة التحرير.

التحق بالقناة يوم 30/7/1996.

مكان وتاريخ الميلاد: الأردن 1937

الجنسية: أردني

العنوان والبريد الإلكتروني: قطر



[email protected]

وعدد من مذيعى الجزيرة واليين طالهم الكلام البذئ والذى يعكس عدم وعى هؤلاء للاعلام ولحرية الراى والفكر...

وسيعون الان..ان اعضاء هؤلاء المنتديات يمتلكون من الوعى والفهم والقدرة لفهم الامور بشكل صحيح بعيداً

عن التضليل والكلام الذى لاأساس له من الصحة..

وهذه محطات بارزة لقناة الجزيرة الفضائية

انطلقت قناة الجزيرة الفضائية في نوفمبر/ تشرين الثاني 1996 كخدمة إعلامية عربية الانتماء عالمية التوجه شعارها الرأي والرأي الآخر، وهي منبر تعددي ينشد الحقيقة ويلتزم المبادئ المهنية في إطار مؤسسي.



وتمكنت القناة من خلال أكثر من 30 مكتبا وعشرات المراسلين المنتشرين في أنحاء العالم من اجتذاب المشاهدين بجدارة وفتح نافذة جديدة لهم لمراقبة ما يجري في العالم.



وحصل شعار الجزيرة على لقب خامس أقوى علامة تجارية عالميا، كما حصلت القناة على موقع متقدم في العديد من الدراسات واستطلاعات الرأي التي أجريت من قبل جهات عربية وأجنبية.



فطبقا لنتائج استطلاع رأي نشرته صحيفة واشنطن بوست الأميركية شمل أكثر من 120 محطة تليفزيونية عالمية يستقبل إرسالها في منطقة الشرق الأوسط، احتلت قناة الجزيرة مرتبة الصدارة كمصدر للمعلومات، إذ كانت الأكثر مشاهدة عربيا وحصلت على أكثر من 51% من نسبة المشاهدة.



كما خلصت دراسة أجرتها مؤسسة "Spot Beam Communications" المتخصصة في شؤون الإعلام الفضائي إلى أن الجزيرة تحتل موقعا رائدا في تنمية وتطوير البث الفضائي في العالم العربي وتعتبر المسؤول الأول عن التغيرات الجذرية التي تطرأ على الإعلام المرئي.



حروب وتحديات

اكتسبت الجزيرة شهرتها وشعبيتها من خلال وجودها في قلب الأحداث الساخنة ونالت تغطيتها السبق والانفراد والتميز، حيث تمكنت وسيلة إعلام عربية للمرة الأولى من أن تكون مصدرا للأخبار للعالم بأسره.



واعتبرت المنفذ الوحيد لبيان واقع وحجم المعاناة والدمار من داخل أفغانستان منذ بداية الحرب عام 2001 وحتى الانسحاب من كابل، مما دفع القوات الأميركية إلى قصف مكتب الجزيرة في كابل وإجبار مراسل القناة تيسير علوني على مغادرة البلاد، والذي قبض عليه في إسبانيا ونصبت له محاكمة سياسية بلا أسس قانونية للتهم التي بنيت عليها، وانتهت إلى سجنه سبع سنوات.



كما اعتقلت القوات الأميركية في أفغانستان مصور الجزيرة سامي الحاج وسجنته في غوانتانامو منذ أربع سنوات بلا تهمة ولا محاكمة.



واستشهد مراسل الجزيرة طارق أيوب عام 2003 في قصف أميركي آخر لمكتب الجزيرة في بغداد إبان الحرب على العراق.



ومن الضغوطات التي تعرضت لها القناة عدم تردد حكومات عربية وغير عربية في منعها من العمل على أراضيها، إذ أغلقت مكاتب الجزيرة في عدد من الدول العربية.



وقد نشرت منظمة مراسلون بلا حدود مطلع هذا العام تقريرا أشار إلى أن الجزيرة تثير حفيظة الحكومات بسبب تخصيصها بثا مباشرا لآراء معارضيها وكذلك لآراء المشاهدين وأيضا بسبب مناقشتها قضايا اجتماعية وسياسية يُعتقد أنه من المحظور مناقشتها.



باقة فضائية

ومع استمرار الجزيرة في العطاء واكتسابها جماهيرية أكبر ازدادت الحاجة إلى التطوير والإبداع، فأطلقت شبكة الجزيرة الفضائية تضم إضافة للقناة الإخبارية موقع الجزيرة نت باللغة العربية في يناير/كانون الثاني 2001 الذي سرعان ما أصبح وفي غضون ثلاثة أعوام فقط أحد أهم عشرة مواقع إلكترونية ذات تأثير سياسي على جمهور الزوار في العالم.



كما تشمل الباقة قناة الجزيرة الرياضية التي افتتحت في نوفمبر/تشرين الثاني 2003، وفي فبراير/شباط 2004 افتتح مركز الجزيرة الإعلامي للتدريب والتطوير. وفي سبتمبر/أيلول 2004 أطلقت الشبكة موقع الجزيرة نت باللغة الإنجليزية، كما أطلقت خدمة "الجزيرة مباشر" في أبريل/نيسان 2005، ثم دشنت قناة الجزيرة للأطفال في سبتمبر/أيلول 2005.



ومن المتوقع إطلاق قناة الجزيرة "Inte
ational" الناطقة باللغة الإنجليزية في الربع الأول من العام المقبل، وقناة الجزيرة الوثائقية ومركز الجزيرة للدراسات وقياس الرأي.



ميثاق الشرف المهني

تعتمد الجزيرة ميثاق الشرف المهني -الذي قد يكون الأول من نوعه في العالم العربي- سعيا لتحقيق الرؤية والمهمة اللتين حددتهما لنفسها، ويحدد الميثاق بجلاء وشفافية إطار العمل الصحفي الذي تلتزم به الجزيرة وفي مقدمتها التمسك بالقيم الصحفية والتمييز في العمل اليومي.

دليل السلوك المهني

كما أصدرت القناة "دليل السلوك المهني" الذي هو بمثابة وثيقة مؤسساتية جديدة تمثل مرجعا يتم الاسترشاد به والاحتكام إليه في كل ما يتعلق بالعمل ذي الطبيعة الصحفية، ويتألف الدليل من تسعة فصول، ويتناول كافة الجوانب المهنية ويحدد الأسس والمعايير المنهجية للسلوك والأداء

هذه هى الجزيرة أذا بوضوح كامل..

وحاولت فى هذا المقال ألقاء بصيص الضوء على مسيرتها ورداً على هؤلاء وبلاصح توضيح الامور

لمن نالهم من تضليل المضللين

سليمان حسين النزال

باحث ومهتم بالشؤون الاعلامية

[email protected]