هيفاء وهبي في مهمة سياسية

الصحفي و الإعلامي/رامي خوري-بيروت
كيف تتعامل هيفاء وهبي مع الشائعات !
شائعة جديدة طالت النجمة اللبنانية الحسناء هيفاء وهبي.. و هذه المرة هيفاء في أفلام جنسية.. هكذا أطلق المصدر شائعته ..و قد انتشرت بسرعة قصوى و ذلك لأنها تخص النجمة هيفاء بالتحديد .. و لكنه ليس بالأمر الغريب ، فالأهم من الشائعة نفسها هو ما قالته هيفاء ردا عليها .. حيث أنها سخرت منها و قالت: " جمهوري بيعرفني و بيعرف اني فنانة محترمة عاطية كل وقتي و حياتي لفني و شغلي وهالاشاعات الحقيرة مصدرها حدا عم يحاول ينافسني ايه بس ما حذر لأنو ما حدا بصير نجم بهالأساليب الرخيصة .. و آخر شي بقولو لهالعالم الي اسمي عم يعملن كبار خافو ربكن و بس . "
منافسات أو مشتقات لهيفاء وهبي !!
لم تذكر النجمة هيفاء وهبي أنها عاشت يوما واحدا بدون أن تعاني قسوة الوسط الفني الذي لم يرحمها .. إذ أن ما من نجم يدور حولها .. حتى أصر على ضرورة محاربتها .. بإي شكل و وسيلة المهم أن يتخلص منها .. فهي التي هددت مستقبل الكثير من الوجوه الفنية بنجاحها و اسمرار تألقها .. و لتحقيق غايتهم هذه اتبعوا طرق كثيرة نذكر منها .. رجل أعمال يأتي بفتاة لا تثق بجمالها .. و قد فقدت الأمل من أن تضحك الدنيا لها .. فيبذل جهده ماله في تدريبها .. و اعادة تصنيعها .. و يعلمها حكمته في النجاح التي يجب أن تعمل بها .. و هي أن كلما زادت النجمة تعريها من أخلاقها .. تضاعفت فرص نجاحها . لا شك أنها حكمة صائبة و لكن في دنيا العاهرات لا النجمات المحترمات كالجماهرية هيفاء وهبي .. و التي أحزن على ما أصابها .. فقد وقعت في محيط أساء لها .. و لم يقدر فنها أو عطائها .. و الذي هون الأمر أنها .. مؤمنة برسالتها الفنية .. و واثقة من قدرتها على الإستمرار .. فإنها نجمة الليل و النهار .
هيفاء وهبي في مهمة سياسية
لا أحد منا ينسى مونيكا لوينسكي الحسناء الأمريكية .. و دورها الكيميائي الخطير في اسقاط الإدارة الأمريكية السابق برئاسة المراهق كلنتن .. و على ما يبدو أنه ليس الوحيد .. بل إن الخير كثير من المراهقين في الأنظمة العربية .. و لكنها ليست مونيكا الأمريكية.. إنما هي هيفاء اللبنانية .. التي مثلت دور النجمة السياسية .. في تحقيق حلم الوحدة العربية .. و استحداث منافسة قوية .. بين عمالقة الأنظمة العربية .. و لأول مرة يكتب في الصحفات التاريخية .. أن الدول العربية .. نجحت في عقد اتفاقية .. و لم يختلفو على بتدوها .. و لا على الغاية منها .. هذه ليست صياغة مجازية .. و إنما هي نتاج أحداث واقعية .. و هذا تفسيرها باللغة العربية .. أسماء كبيرة في عالم السياسية العربية .. سعت لإقامة علاقات هوائية .. مع هيفاء النجمة اللبنانية .. و منهم من سخر صحافة بلاده لمهاجمتها .. و حاول منع دخولها .. عندما فشل في النوم بين أحضانها .. و لولا القيود المفروضة على الصحافة كسائر الوسائل الإعلامية .. لذكرنا أسماء مراهقينا و " سادتنا " العرب بلا تردد .. و لكننا لن نترككم دون شيء يروي عطشكم .. لدينا اسم ستعرفونه وحدكم .. فقد سبق و أن نشرت له الصحف العربية و دنيا الوطن .. مغامرة عشق هوائية .. مع فتاة يهودية " اسرائلية " و هي من الأسرة الفنية العالمية .. حاول المذكور إقامة علاقة مع هيفاء وهبي .. و قد أنفق على محاولاته الفاشلة أرقام خيالية .. استنزفها من أموال شعبه .. فهو المدلل نجل الزعيم.. هكذا أنجزت هيفاء دون قصد مهمتها السياسية .
[email protected]
كيف تتعامل هيفاء وهبي مع الشائعات !
شائعة جديدة طالت النجمة اللبنانية الحسناء هيفاء وهبي.. و هذه المرة هيفاء في أفلام جنسية.. هكذا أطلق المصدر شائعته ..و قد انتشرت بسرعة قصوى و ذلك لأنها تخص النجمة هيفاء بالتحديد .. و لكنه ليس بالأمر الغريب ، فالأهم من الشائعة نفسها هو ما قالته هيفاء ردا عليها .. حيث أنها سخرت منها و قالت: " جمهوري بيعرفني و بيعرف اني فنانة محترمة عاطية كل وقتي و حياتي لفني و شغلي وهالاشاعات الحقيرة مصدرها حدا عم يحاول ينافسني ايه بس ما حذر لأنو ما حدا بصير نجم بهالأساليب الرخيصة .. و آخر شي بقولو لهالعالم الي اسمي عم يعملن كبار خافو ربكن و بس . "
منافسات أو مشتقات لهيفاء وهبي !!
لم تذكر النجمة هيفاء وهبي أنها عاشت يوما واحدا بدون أن تعاني قسوة الوسط الفني الذي لم يرحمها .. إذ أن ما من نجم يدور حولها .. حتى أصر على ضرورة محاربتها .. بإي شكل و وسيلة المهم أن يتخلص منها .. فهي التي هددت مستقبل الكثير من الوجوه الفنية بنجاحها و اسمرار تألقها .. و لتحقيق غايتهم هذه اتبعوا طرق كثيرة نذكر منها .. رجل أعمال يأتي بفتاة لا تثق بجمالها .. و قد فقدت الأمل من أن تضحك الدنيا لها .. فيبذل جهده ماله في تدريبها .. و اعادة تصنيعها .. و يعلمها حكمته في النجاح التي يجب أن تعمل بها .. و هي أن كلما زادت النجمة تعريها من أخلاقها .. تضاعفت فرص نجاحها . لا شك أنها حكمة صائبة و لكن في دنيا العاهرات لا النجمات المحترمات كالجماهرية هيفاء وهبي .. و التي أحزن على ما أصابها .. فقد وقعت في محيط أساء لها .. و لم يقدر فنها أو عطائها .. و الذي هون الأمر أنها .. مؤمنة برسالتها الفنية .. و واثقة من قدرتها على الإستمرار .. فإنها نجمة الليل و النهار .
هيفاء وهبي في مهمة سياسية
لا أحد منا ينسى مونيكا لوينسكي الحسناء الأمريكية .. و دورها الكيميائي الخطير في اسقاط الإدارة الأمريكية السابق برئاسة المراهق كلنتن .. و على ما يبدو أنه ليس الوحيد .. بل إن الخير كثير من المراهقين في الأنظمة العربية .. و لكنها ليست مونيكا الأمريكية.. إنما هي هيفاء اللبنانية .. التي مثلت دور النجمة السياسية .. في تحقيق حلم الوحدة العربية .. و استحداث منافسة قوية .. بين عمالقة الأنظمة العربية .. و لأول مرة يكتب في الصحفات التاريخية .. أن الدول العربية .. نجحت في عقد اتفاقية .. و لم يختلفو على بتدوها .. و لا على الغاية منها .. هذه ليست صياغة مجازية .. و إنما هي نتاج أحداث واقعية .. و هذا تفسيرها باللغة العربية .. أسماء كبيرة في عالم السياسية العربية .. سعت لإقامة علاقات هوائية .. مع هيفاء النجمة اللبنانية .. و منهم من سخر صحافة بلاده لمهاجمتها .. و حاول منع دخولها .. عندما فشل في النوم بين أحضانها .. و لولا القيود المفروضة على الصحافة كسائر الوسائل الإعلامية .. لذكرنا أسماء مراهقينا و " سادتنا " العرب بلا تردد .. و لكننا لن نترككم دون شيء يروي عطشكم .. لدينا اسم ستعرفونه وحدكم .. فقد سبق و أن نشرت له الصحف العربية و دنيا الوطن .. مغامرة عشق هوائية .. مع فتاة يهودية " اسرائلية " و هي من الأسرة الفنية العالمية .. حاول المذكور إقامة علاقة مع هيفاء وهبي .. و قد أنفق على محاولاته الفاشلة أرقام خيالية .. استنزفها من أموال شعبه .. فهو المدلل نجل الزعيم.. هكذا أنجزت هيفاء دون قصد مهمتها السياسية .
[email protected]
التعليقات