لديك امكانيتان اما التعامل معنا او سننشر صورك بالصوت والصورة وانت تمارسي الجنس
لديك امكانيتان اما التعامل معنا او سننشر صورك بالصوت والصورة وانت تمارسي الجنس
بقلم: رانية مرجية
قبل اسبوع من تاريخ اليوم توجهت لي فتاة اكاديمية من احدى قرى ال48 لطلب استشارتي في موضوع هام
في البداية حسبت ان الموضوع يتعلق بشأن دراسة تكتبها حول موضوع العنف ضد المرأة ولا سيما اني قمت بمساعدة الطالبة هذه وبمدها ببعض المراجع المتوفرة لدي ولكنها فاجئتني بدموعها وبدأت ترتجف كأنها ورقة في مهب الريح
هكذا بدأت انما اتيت اليك لاني اعلم انك ستوجهيني وستحافظي على سري
واعلم ان سبق لك وتعاملتي بقضية مثل قضيتي يوم كنت تعملي في صحيفة الصنارة ويوم قدمتم مساعدة لفتاة مهددة من قبل الموساد لمغادرة البلاد وتكميل تعليمها في احدى جامعات اوروبا حين هددوها بفضح امها ونشر صورها وهي عارية ان لم تتعاون معهم وفضلت الغربة على بيع ضميرها
كان لا بد لي من معانقتها وتشجيعها قائلة لا تخافي مهما فعلت لن اتخلى عنك وطلبت لها ان تسمح لي بأستدعاء احد المحامين اليسارين الذي اثق بهم الناشط في مجال حقوق الانسان
وبدأت تروي روايتها قالت انا لا انكر اني احببت حسام واني مارست الجنس معه بمحض ارادتي لانه وعدني بالزواج انا اعرفه من 4اشهر هو يدرس بنفس جامعتي ويكبرني ب10 سنوات مظهره يوحي انه انسان طيب القلب انيق تقربنا من بعضنا تدريجيا ذات مساء هاتفني ليلا وكان يبكي كالاطفال ويقول سأموت بغضون ايام تركت مسكن الطلبة فورا وتوجهت لبيته فورا وجدته في السرير وكان يبكي ويقول يبدوا ان كتب لعلاقتنا الفشل بالامس فقط صارحتك بحبي وبنيتي بالارتباط بك واليوم اعرف اني سافارقك للابد اجاد التمثيل علي لا ادري ما اصابني رحت اعانقه واقبله واعدة اياه اني لن اتخلى عنه سأكون له فطلب مني ان امضي معه في بيته خمس ايام ولم اتردد ابدا كان يجيد التمثيل لدرجة رائعة وكان يلومني اني اتمنع عنه وقال لي انه يعرف لماذا انا ابتعد عنه لانه مريض و سيرحل لو كان سليم لما رفضت ممارسة الحب معه واستسلمت له مشجعة اياه انه سيشفى وسنتزوج حتي انه كتب ورقة يعترف بها امام الله انه زوجي بت اعيش معه ساعات جميلة حتى اني طلبت منه ان يأتي ويطلبني من عائلتي رسميا ولن يمانع بذلك احد خاصة ان والدي متوفي وامي انسانة طيبة وانا وحيدتها بين ثلاث شبان لن تقول لا وقلت له لن نخبرهم انك مريض ولكنه دائما كان يعدني انه سيفعل ذلك لاحقا وذات مساء قال لي انا لست طالب جامعي ولست مريض ولست مسلم انا درزي حسبته يمازحني ولكنه شغل شريط الفيديو وقال انظري جيدا انت هنا معي بالفراش لم اصدق ما رأيت قال لي لقد رصدت بالصوت والصورة
كل ما فعلناه معا وعندها انهرت مغمى عليّ استيقظت بعد دقائق وقلت له اهذا جزائي لقد احببتك وهبتك اغلى ما املك قال امامك خياران لا ثالث اما ان تتعاوني معنا وتمدينا بكافة نشاطات فلان وفلان بالصوت والصورة واما ان انشر الفيلم في قريتك وعبر النيت وتركت بيته وانا خائفة بعد يومين فاجئني وقال لي اريد ان اتحدث معك فتجاهلته الا انه قام بصفعي مهددا امامك 24 ساعة لتخبرينا عن قرارك ومضت ال24 ساعة وقررت اني لن اتعامل معهم قلت له افعل ما شئت فتم اخذي لاحد مراكز الشرطة وتهديدي بمستقبلي وعائلتي لو لم يكن لديهم الصور ضدي لما اهتممت ولكن ان علم اخوتي سيذبحوني
هذا وبعد مشاورات عديدة قام المحامي بتوفير مكان امن لها وقد استطعنا التعرف الى حسام الذي ما هو الا عميل لبناني الاصل من ضمن العملاء الذين اتت بهم اسرائيل يوم خرجت من لبنان
وهو كلب للموساد الاسرائيلي ونقول لكل فتاة ان تعرضت لموقف كهذا في المسقبل ان تتوجه الى مركز ادم لحقوق الانسان او عدالة او مركز مساواة سيقفوا معكم ويدعموكم ويفضحو الموساد وكلابه لا تخافوا وتستلموا فهذة الدولة لا تتمكن الا من خائفيها
ولا تخافوا من الصور فلينشروا ما شاءوا اصلا نحن نثق ان الصور مجرد اداة ضغط اشك ان المغتصب سيفضح امره بيده.
بقلم: رانية مرجية
قبل اسبوع من تاريخ اليوم توجهت لي فتاة اكاديمية من احدى قرى ال48 لطلب استشارتي في موضوع هام
في البداية حسبت ان الموضوع يتعلق بشأن دراسة تكتبها حول موضوع العنف ضد المرأة ولا سيما اني قمت بمساعدة الطالبة هذه وبمدها ببعض المراجع المتوفرة لدي ولكنها فاجئتني بدموعها وبدأت ترتجف كأنها ورقة في مهب الريح
هكذا بدأت انما اتيت اليك لاني اعلم انك ستوجهيني وستحافظي على سري
واعلم ان سبق لك وتعاملتي بقضية مثل قضيتي يوم كنت تعملي في صحيفة الصنارة ويوم قدمتم مساعدة لفتاة مهددة من قبل الموساد لمغادرة البلاد وتكميل تعليمها في احدى جامعات اوروبا حين هددوها بفضح امها ونشر صورها وهي عارية ان لم تتعاون معهم وفضلت الغربة على بيع ضميرها
كان لا بد لي من معانقتها وتشجيعها قائلة لا تخافي مهما فعلت لن اتخلى عنك وطلبت لها ان تسمح لي بأستدعاء احد المحامين اليسارين الذي اثق بهم الناشط في مجال حقوق الانسان
وبدأت تروي روايتها قالت انا لا انكر اني احببت حسام واني مارست الجنس معه بمحض ارادتي لانه وعدني بالزواج انا اعرفه من 4اشهر هو يدرس بنفس جامعتي ويكبرني ب10 سنوات مظهره يوحي انه انسان طيب القلب انيق تقربنا من بعضنا تدريجيا ذات مساء هاتفني ليلا وكان يبكي كالاطفال ويقول سأموت بغضون ايام تركت مسكن الطلبة فورا وتوجهت لبيته فورا وجدته في السرير وكان يبكي ويقول يبدوا ان كتب لعلاقتنا الفشل بالامس فقط صارحتك بحبي وبنيتي بالارتباط بك واليوم اعرف اني سافارقك للابد اجاد التمثيل علي لا ادري ما اصابني رحت اعانقه واقبله واعدة اياه اني لن اتخلى عنه سأكون له فطلب مني ان امضي معه في بيته خمس ايام ولم اتردد ابدا كان يجيد التمثيل لدرجة رائعة وكان يلومني اني اتمنع عنه وقال لي انه يعرف لماذا انا ابتعد عنه لانه مريض و سيرحل لو كان سليم لما رفضت ممارسة الحب معه واستسلمت له مشجعة اياه انه سيشفى وسنتزوج حتي انه كتب ورقة يعترف بها امام الله انه زوجي بت اعيش معه ساعات جميلة حتى اني طلبت منه ان يأتي ويطلبني من عائلتي رسميا ولن يمانع بذلك احد خاصة ان والدي متوفي وامي انسانة طيبة وانا وحيدتها بين ثلاث شبان لن تقول لا وقلت له لن نخبرهم انك مريض ولكنه دائما كان يعدني انه سيفعل ذلك لاحقا وذات مساء قال لي انا لست طالب جامعي ولست مريض ولست مسلم انا درزي حسبته يمازحني ولكنه شغل شريط الفيديو وقال انظري جيدا انت هنا معي بالفراش لم اصدق ما رأيت قال لي لقد رصدت بالصوت والصورة
كل ما فعلناه معا وعندها انهرت مغمى عليّ استيقظت بعد دقائق وقلت له اهذا جزائي لقد احببتك وهبتك اغلى ما املك قال امامك خياران لا ثالث اما ان تتعاوني معنا وتمدينا بكافة نشاطات فلان وفلان بالصوت والصورة واما ان انشر الفيلم في قريتك وعبر النيت وتركت بيته وانا خائفة بعد يومين فاجئني وقال لي اريد ان اتحدث معك فتجاهلته الا انه قام بصفعي مهددا امامك 24 ساعة لتخبرينا عن قرارك ومضت ال24 ساعة وقررت اني لن اتعامل معهم قلت له افعل ما شئت فتم اخذي لاحد مراكز الشرطة وتهديدي بمستقبلي وعائلتي لو لم يكن لديهم الصور ضدي لما اهتممت ولكن ان علم اخوتي سيذبحوني
هذا وبعد مشاورات عديدة قام المحامي بتوفير مكان امن لها وقد استطعنا التعرف الى حسام الذي ما هو الا عميل لبناني الاصل من ضمن العملاء الذين اتت بهم اسرائيل يوم خرجت من لبنان
وهو كلب للموساد الاسرائيلي ونقول لكل فتاة ان تعرضت لموقف كهذا في المسقبل ان تتوجه الى مركز ادم لحقوق الانسان او عدالة او مركز مساواة سيقفوا معكم ويدعموكم ويفضحو الموساد وكلابه لا تخافوا وتستلموا فهذة الدولة لا تتمكن الا من خائفيها
ولا تخافوا من الصور فلينشروا ما شاءوا اصلا نحن نثق ان الصور مجرد اداة ضغط اشك ان المغتصب سيفضح امره بيده.
التعليقات