القدومي :علينا الحفاظ على مبادئ فتح واهدافها

غزة-دنيا الوطن
أكد فاروق القدومي أمين سر اللجنة المركزية لحركة التحرير الوطني الفلسطيني «فتح»، ورئيس الدائرة السياسية لمنظمة التحرير الفلسطينية، أمس، على استمرار شعبنا في المقاومة حتى يرفع علم فلسطين فوق أسوار بيت المقدس.
وأضاف القدومي في احتفال في مقبرة شهداء الثورة الفلسطينية في ضاحية حمام الأنف في تونس، بمناسبة ذكرى إنطلاقة »فتح« أن شعبنا مع السلام العادل والشامل، لكن حكومة شارون استمرت في غيها وتنكرها للحقوق الفلسطينية.
وأوضح أن طريق الحرية والاستقلال والسيادة، هي طريق المقاومة والانتفاضة، وأن علينا أن يحافظ على مبادئ«فتح« وأهدافها، التي عبرت عنها الرصاصة الأولى التي أعلنها بيان العاصفة في الفاتح من كانون الثاني 5691.
وشدد على ضرورة أن لا تلهينا الانتخابات عن متابعة المسيرة النضالية وعلى العمل الملح لإطلاق سراح الأسرى والمعتقلين من سجون الاحتلال.
واستذكر القدومي، في هذه المناسبة المجيدة، المواقف التاريخية التي وقفها قائد ثورتنا ومفجرها الرئيس الشهيد ياسر عرفات، ورفاقه كل شهداء فلسطين، الذين نذورا أنفسهم وقدموا أرواحهم لقضيتهم المقدسة لتحرير فلسطين.
يذكر أنه جرى وضع أكاليل من الزهور على أضرحة الشهداء باسم الرئيس محمود عباس، واللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية واللجنة المركزية لحركة »فتح«، ورئاسة هيئة الأركان الفلسطينية، كما تليت الفاتحة على أرواحهم الطاهرة.
وحضر الاحتفال محمد غنيم، عضو اللجنة المركزية لـ«فتح«، ومنير غنام، سفير فلسطين في تونس، وكوادر من م.ت.ف، وعدد من أبناء شعبنا.
أكد فاروق القدومي أمين سر اللجنة المركزية لحركة التحرير الوطني الفلسطيني «فتح»، ورئيس الدائرة السياسية لمنظمة التحرير الفلسطينية، أمس، على استمرار شعبنا في المقاومة حتى يرفع علم فلسطين فوق أسوار بيت المقدس.
وأضاف القدومي في احتفال في مقبرة شهداء الثورة الفلسطينية في ضاحية حمام الأنف في تونس، بمناسبة ذكرى إنطلاقة »فتح« أن شعبنا مع السلام العادل والشامل، لكن حكومة شارون استمرت في غيها وتنكرها للحقوق الفلسطينية.
وأوضح أن طريق الحرية والاستقلال والسيادة، هي طريق المقاومة والانتفاضة، وأن علينا أن يحافظ على مبادئ«فتح« وأهدافها، التي عبرت عنها الرصاصة الأولى التي أعلنها بيان العاصفة في الفاتح من كانون الثاني 5691.
وشدد على ضرورة أن لا تلهينا الانتخابات عن متابعة المسيرة النضالية وعلى العمل الملح لإطلاق سراح الأسرى والمعتقلين من سجون الاحتلال.
واستذكر القدومي، في هذه المناسبة المجيدة، المواقف التاريخية التي وقفها قائد ثورتنا ومفجرها الرئيس الشهيد ياسر عرفات، ورفاقه كل شهداء فلسطين، الذين نذورا أنفسهم وقدموا أرواحهم لقضيتهم المقدسة لتحرير فلسطين.
يذكر أنه جرى وضع أكاليل من الزهور على أضرحة الشهداء باسم الرئيس محمود عباس، واللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية واللجنة المركزية لحركة »فتح«، ورئاسة هيئة الأركان الفلسطينية، كما تليت الفاتحة على أرواحهم الطاهرة.
وحضر الاحتفال محمد غنيم، عضو اللجنة المركزية لـ«فتح«، ومنير غنام، سفير فلسطين في تونس، وكوادر من م.ت.ف، وعدد من أبناء شعبنا.
التعليقات