استطلاع رأي:43% سيصوت لصالح فتح و31.4% لصالح حماس و9.8% لصالح المبادرة الوطنية

غزة-دنيا الوطن
أظهرت نتائج استطلاع للرأي أجراه مركــز استطلاعات الرأي والدراسات المسحية في جامعة النجاح الوطنية في مدينة نابلس في الضفة الغربية ونشرت نتائجه اليوم، أن 62% من أفراد العينة يعتقدون بأن الانتخابات التشريعية القادمة ستجرى في موعدها في الخامس والعشرين من الشهر القادم، وأن 43% منهم سيصوتون لصالح حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" مقابل 31.4% لحماس.
وأعرب 58.4% من أفراد العينة عن اعتقادهم بأن الانتخابات التشريعية القادمة ستكون حرة ونزيهة، في حين اعتقد 30.8% عكس ذلك.
وتناول هذا الاستطلاع الذي أجري خلال الفترة الواقعة ما بين 24-25 كانون الأول-ديسمبر الجاري، فقط موضوع الانتخابات التشريعية الفلسطينية القادمة والتعاطف السياسي.
وبلغ حجم عينة الاستطلاع 1361 شخصاً ممن بلغت أعمارهم 18 سنة فأكثر وهم الذين لهم حق الانتخاب، وشكلت هذه العينة ما نسبته واحد بالألف من جملة الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 18 سنة فأكثر.
وقد تم توزيع هذه الاستمارة في الضفة الغربية على 861 شخصا وفي قطاع غزة على 500 شخص. وقد سحبت مفردات العينة بصورة عشوائية، وقد بلغ هامش الخطأ للعينة نحو ±3%، ومن جهة أخرى، فقد بلغت نسبة رفض الإجابة 2.7%.
وأفاد 56.9% من المستطلعة أراؤهم بأن الأوضاع الأمنية الداخلية الفلسطينية تسمح بإجراء انتخابات تشريعية حرة ونزيهة، في حين أن 36.3% اعتقدوا عكس ذلك، وأن 82.4% منهم يعتقدون أنهم يثقون في لجنة الانتخابات المركزية.
وأشار 76.2% من أفراد العينة الى أنهم يثقون بالمراقبين المحليين، و 72.3% يثقون بالمراقبين الدوليين.
كما أعرب 66.3% عن اعتقادهم بضرورة وجود مراقبين دوليين للرقابة على الانتخابات التشريعية، وأن 82.8% من أفراد العينة سيشاركون في الانتخابات.
وأرجع 18.7% من الذين لن يشاركوا في الانتخابات التشريعية سبب ذلك لأسباب دينية، و 3% لأسباب سياسية، و45.1% لان الانتخابات في نظرهم لن تغير شيء.
ورداً على سؤال المستطلعة آراؤهم الذين لن يشاركوا في الانتخابات، عن الأسباب الذي قد تدفعهم إلى تغيير رأيهم بحيث يشاركون في الانتخابات، فقد أجاب 7.2% إذا وجد برنامج انتخابي مقنع يلبي طموحاته الشخصية، و 0.9% إذا أعطى محفزات مادية أو عينية من قبل المرشح، و 22.6% إذا وجد مرشحين أكفاء، و 3% إذا ترشح أحد أقاربه أو معارفه، و 16.6% إذا وجد برنامج انتخابي يلبي طموحاته الوطنية، و 47.2% قالوا بأنهم لن يشاركوا في جميع الأحوال.
وقال 30.9% من أفراد العينة إن الشيء الرئيس الذي سيحددون على أساسه لمن سيعطون صوتهم في الانتخابات التشريعية القادمة هو السمعة الطيبة للمرشح، و 23.3% للتاريخ النضالي للمرشح، و 11.3% هو البرنامج الانتخابي للمرشح.
وبالنسبة للانتخابات على أساس القوائم النسبية فقد أفاد 28.9% من أفراد العينة بأن الشيء الرئيسي الذي سيحددون على أساسه لمن سيعطون صوتهم في الانتخابات التشريعية القادمة هو البرنامج الانتخابي للقائمة، و44.1% قالوا بأنه الاتجاه السياسي للقائمة.
في حين قال 19.1% من أفراد العينة إن من أهم أولوياتهم على الصعيد الداخلي هي تخفيف حدة البطالة والفقر، و19.7% قالوا هي ضبط الأوضاع الأمنية الداخلية، و19.7% إطلاق سراح الأسرى، و21% هي محاربة الفساد في المؤسسات العامة، و8.8% توفير الأمن الشخصي للمواطن، و3.1% تحسين الخدمات الصحية والتعليمية، و6.2% الحد من الواسطة في التعيينات للوظائف العامة.
وأفاد 34.9% من أفراد العينة بأنهم يؤيدون إعادة فتح باب الترشيح للانتخابات التشريعية القادمة.
وجاء ترتيب القوائم الانتخابية حسب رأي الباحثين كما يلي:
التغيير والإصلاح برئاسة إسماعيل هنية
31.4%
المستقبل برئاسة مروان البرغوثي
26.8%
حركة التحرير الوطني الفلسطيني- فتح برئاسة محمد أبو علي يطا
17.7%
فلسطين المستقلة مصطفى البرغوثي والمستقلون برئاسة مصطفى البرغوثي
9.8%
الشهيد أبو علي مصطفى برئاسة احمد سعدات
5.9%
الطريق الثالث برئاسة سلام فياض
4.7%
البديل برئاسة قيس أبو ليلي 1.2%
الشهيد أبو العباس برئاسة عمر شلبي
0.6%
العدالة الفلسطينية برئاسة سمير قادري
0.6%
الحرية والعدالة الاجتماعية برئاسة احمد مجدلاني
0.5%
الحرية والاستقلال برئاسة سليم البرديني
0.5%
الائتلاف الوطني للعدالة والديموقراطية وعد برئاسة غازي أبو جياب
0.3%
*المصدر وكالة وفا
أظهرت نتائج استطلاع للرأي أجراه مركــز استطلاعات الرأي والدراسات المسحية في جامعة النجاح الوطنية في مدينة نابلس في الضفة الغربية ونشرت نتائجه اليوم، أن 62% من أفراد العينة يعتقدون بأن الانتخابات التشريعية القادمة ستجرى في موعدها في الخامس والعشرين من الشهر القادم، وأن 43% منهم سيصوتون لصالح حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" مقابل 31.4% لحماس.
وأعرب 58.4% من أفراد العينة عن اعتقادهم بأن الانتخابات التشريعية القادمة ستكون حرة ونزيهة، في حين اعتقد 30.8% عكس ذلك.
وتناول هذا الاستطلاع الذي أجري خلال الفترة الواقعة ما بين 24-25 كانون الأول-ديسمبر الجاري، فقط موضوع الانتخابات التشريعية الفلسطينية القادمة والتعاطف السياسي.
وبلغ حجم عينة الاستطلاع 1361 شخصاً ممن بلغت أعمارهم 18 سنة فأكثر وهم الذين لهم حق الانتخاب، وشكلت هذه العينة ما نسبته واحد بالألف من جملة الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 18 سنة فأكثر.
وقد تم توزيع هذه الاستمارة في الضفة الغربية على 861 شخصا وفي قطاع غزة على 500 شخص. وقد سحبت مفردات العينة بصورة عشوائية، وقد بلغ هامش الخطأ للعينة نحو ±3%، ومن جهة أخرى، فقد بلغت نسبة رفض الإجابة 2.7%.
وأفاد 56.9% من المستطلعة أراؤهم بأن الأوضاع الأمنية الداخلية الفلسطينية تسمح بإجراء انتخابات تشريعية حرة ونزيهة، في حين أن 36.3% اعتقدوا عكس ذلك، وأن 82.4% منهم يعتقدون أنهم يثقون في لجنة الانتخابات المركزية.
وأشار 76.2% من أفراد العينة الى أنهم يثقون بالمراقبين المحليين، و 72.3% يثقون بالمراقبين الدوليين.
كما أعرب 66.3% عن اعتقادهم بضرورة وجود مراقبين دوليين للرقابة على الانتخابات التشريعية، وأن 82.8% من أفراد العينة سيشاركون في الانتخابات.
وأرجع 18.7% من الذين لن يشاركوا في الانتخابات التشريعية سبب ذلك لأسباب دينية، و 3% لأسباب سياسية، و45.1% لان الانتخابات في نظرهم لن تغير شيء.
ورداً على سؤال المستطلعة آراؤهم الذين لن يشاركوا في الانتخابات، عن الأسباب الذي قد تدفعهم إلى تغيير رأيهم بحيث يشاركون في الانتخابات، فقد أجاب 7.2% إذا وجد برنامج انتخابي مقنع يلبي طموحاته الشخصية، و 0.9% إذا أعطى محفزات مادية أو عينية من قبل المرشح، و 22.6% إذا وجد مرشحين أكفاء، و 3% إذا ترشح أحد أقاربه أو معارفه، و 16.6% إذا وجد برنامج انتخابي يلبي طموحاته الوطنية، و 47.2% قالوا بأنهم لن يشاركوا في جميع الأحوال.
وقال 30.9% من أفراد العينة إن الشيء الرئيس الذي سيحددون على أساسه لمن سيعطون صوتهم في الانتخابات التشريعية القادمة هو السمعة الطيبة للمرشح، و 23.3% للتاريخ النضالي للمرشح، و 11.3% هو البرنامج الانتخابي للمرشح.
وبالنسبة للانتخابات على أساس القوائم النسبية فقد أفاد 28.9% من أفراد العينة بأن الشيء الرئيسي الذي سيحددون على أساسه لمن سيعطون صوتهم في الانتخابات التشريعية القادمة هو البرنامج الانتخابي للقائمة، و44.1% قالوا بأنه الاتجاه السياسي للقائمة.
في حين قال 19.1% من أفراد العينة إن من أهم أولوياتهم على الصعيد الداخلي هي تخفيف حدة البطالة والفقر، و19.7% قالوا هي ضبط الأوضاع الأمنية الداخلية، و19.7% إطلاق سراح الأسرى، و21% هي محاربة الفساد في المؤسسات العامة، و8.8% توفير الأمن الشخصي للمواطن، و3.1% تحسين الخدمات الصحية والتعليمية، و6.2% الحد من الواسطة في التعيينات للوظائف العامة.
وأفاد 34.9% من أفراد العينة بأنهم يؤيدون إعادة فتح باب الترشيح للانتخابات التشريعية القادمة.
وجاء ترتيب القوائم الانتخابية حسب رأي الباحثين كما يلي:
التغيير والإصلاح برئاسة إسماعيل هنية
31.4%
المستقبل برئاسة مروان البرغوثي
26.8%
حركة التحرير الوطني الفلسطيني- فتح برئاسة محمد أبو علي يطا
17.7%
فلسطين المستقلة مصطفى البرغوثي والمستقلون برئاسة مصطفى البرغوثي
9.8%
الشهيد أبو علي مصطفى برئاسة احمد سعدات
5.9%
الطريق الثالث برئاسة سلام فياض
4.7%
البديل برئاسة قيس أبو ليلي 1.2%
الشهيد أبو العباس برئاسة عمر شلبي
0.6%
العدالة الفلسطينية برئاسة سمير قادري
0.6%
الحرية والعدالة الاجتماعية برئاسة احمد مجدلاني
0.5%
الحرية والاستقلال برئاسة سليم البرديني
0.5%
الائتلاف الوطني للعدالة والديموقراطية وعد برئاسة غازي أبو جياب
0.3%
*المصدر وكالة وفا
التعليقات