مدفعية الإحتلال تقصف شمال قطاع غزة وسقوط 4 صواريخ في سديروت وجنوب عسقلان
غزة-دنيا الوطن
قالت مصادر إسرائيلية أن مدفعية الإحتلال قصفت مناطق في شمال قطاع غزة، بذريعة أنها تستخدم لإطلاق قسام القسام، ولم ترد أية أنباء تشير إلى وقوع إصابات.
وكانت قد قالت مصادر إسرائيلية في وقت سابق إن صاروخي قسام سقطا ظهر اليوم، الإثنين، في مدينة سديروت ومحيطها.
وجاء أن الصاروخ الأول سقط في منطقة مفتوحة إلى الجنوب من سديروت، في حين سقط الثاني، بعد ساعة، في جنوب المدينة.
وفي نبأ لاحق جاء أنه أطلق بعد ذلك بنصف ساعة صاروخا قسام، سقط الأول إلى الجنوب من مدينة عسقلان (أشكلون) في حين سقط الثاني بالقرب من أحد "الكيبوتسات" المجاورة.
كما جاء أنه لم تقع أية خسائر بشرية أو مادية.
إلى ذلك، نقلت المصادر الإسرائيلية أنباءاً نسبتها إلى الذراع العسكرية لحركة فتح، كتائب شهداء الأقصى، تفيد بأنها تمتلك صواريخ جرى تطويرها لتصل إلى مدى أبعد!
وبحسب المصادر ذاتها فإن مدى هذه الصواريخ يصل إلى 25 كيلومتراً ( أي أن مدن الجنوب مثل "نتيفوت" و"أوفاكيم" و"كريات غات" تقع في مدى هذه الصواريخ).
كما نقلت المصادر تهديداً نسبته إلى أحد الناشطين في كتائب الأقصى يفيد بأن الكتائب ستستخدم مثل هذه الصواريخ قريباً.
يشار إلى أنه قد تناقلت وسائل الإعلام الإسرائيلية أنباءاً نسبتها إلى "لجان المقاومة الشعبية" تفيد أنه بحوزتها صواريخ يصل مداها إلى 15 كيلومتراً.
وفي هذا السياق من الواضح أن إسرائيل تتذرع بذلك من أجل إتمام المخطط التي تسعى إليه والذي يتمثل بالمزيد من التنكيل بالشعب الفلسطيني، وزيادة عمليات القصف والإغتيال، علاوة على نيتها إقامة "حزام أمني" داخل الأراضي الفلسطينية في شمال قطاع غزة، في إطار الخطة الأمنية التي وضعها وزير أمن الإحتلال، شاؤل موفاز، وصادق عليها رئيس الحكومة، أرئيل شارون، يوم أمس.
قالت مصادر إسرائيلية أن مدفعية الإحتلال قصفت مناطق في شمال قطاع غزة، بذريعة أنها تستخدم لإطلاق قسام القسام، ولم ترد أية أنباء تشير إلى وقوع إصابات.
وكانت قد قالت مصادر إسرائيلية في وقت سابق إن صاروخي قسام سقطا ظهر اليوم، الإثنين، في مدينة سديروت ومحيطها.
وجاء أن الصاروخ الأول سقط في منطقة مفتوحة إلى الجنوب من سديروت، في حين سقط الثاني، بعد ساعة، في جنوب المدينة.
وفي نبأ لاحق جاء أنه أطلق بعد ذلك بنصف ساعة صاروخا قسام، سقط الأول إلى الجنوب من مدينة عسقلان (أشكلون) في حين سقط الثاني بالقرب من أحد "الكيبوتسات" المجاورة.
كما جاء أنه لم تقع أية خسائر بشرية أو مادية.
إلى ذلك، نقلت المصادر الإسرائيلية أنباءاً نسبتها إلى الذراع العسكرية لحركة فتح، كتائب شهداء الأقصى، تفيد بأنها تمتلك صواريخ جرى تطويرها لتصل إلى مدى أبعد!
وبحسب المصادر ذاتها فإن مدى هذه الصواريخ يصل إلى 25 كيلومتراً ( أي أن مدن الجنوب مثل "نتيفوت" و"أوفاكيم" و"كريات غات" تقع في مدى هذه الصواريخ).
كما نقلت المصادر تهديداً نسبته إلى أحد الناشطين في كتائب الأقصى يفيد بأن الكتائب ستستخدم مثل هذه الصواريخ قريباً.
يشار إلى أنه قد تناقلت وسائل الإعلام الإسرائيلية أنباءاً نسبتها إلى "لجان المقاومة الشعبية" تفيد أنه بحوزتها صواريخ يصل مداها إلى 15 كيلومتراً.
وفي هذا السياق من الواضح أن إسرائيل تتذرع بذلك من أجل إتمام المخطط التي تسعى إليه والذي يتمثل بالمزيد من التنكيل بالشعب الفلسطيني، وزيادة عمليات القصف والإغتيال، علاوة على نيتها إقامة "حزام أمني" داخل الأراضي الفلسطينية في شمال قطاع غزة، في إطار الخطة الأمنية التي وضعها وزير أمن الإحتلال، شاؤل موفاز، وصادق عليها رئيس الحكومة، أرئيل شارون، يوم أمس.
التعليقات