استطلاع للرأي: الرئيس عباس يحظى بأعلى نسبة ثقة بين الشخصيات السياسية الفلسطينية وارتفاع شعبية فتح

غزة-دنيا الوطن
أظهر استطلاع للرأي، اليوم، أن الرئيس محمود عباس حصل على أعلى نسبة ثقة بين الشخصيات السياسية الفلسطينية، وأن غالبية المواطنين تفضل برنامج منظمة التحرير السياسي في الانتخابات على برنامج المعارضة.
جاء ذلك، في استطلاع أجراه مركز القدس للإعلام والاتصال، في مدينة رام الله، بالضفة الغربية، خلال الأيام الأولى من الشهر الجاري، على عينة عشوائية بلغت 1199 مواطناً، من كافة محافظات الوطن، وممن يحق لهم الاقتراع.
وكشف الاستطلاع عن تأييد 60.3%، من أفراد العينة، لبرنامج منظمة التحرير السياسي، مقابل نسبة 27.8% أيدوا برنامج المعارضة السياسي.
وتحدث الاستطلاع عن ثبات مستوى شعبية حركتي التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" والمقاومة الإسلامية "حماس"، مقارنة باستطلاع للرأي أجراه في أيار-مايو الماضي.
وبين الاستطلاع أن حركة "فتح" تحظى بتأيد 38.9% ممن استطلعت أراؤهم، مقارنة نسبة 36.1% في أيار-مايو 2005، وأن حركة "حماس" تحظى بدعم 18.5% مقارنة بنسبة 19.8% كانت في ذات الفترة.
وأشار إلى أن نسبة 40% سيختارون الاتجاهات الأصولية مقابل نسبة 37.5% ممن فضلوا الاتجاهات العلمانية، وفضل 45.5% من المستطلعين اختيار مرشحي حركة "فتح" بناء على قاعدة الحركة، وفضل ما نسبته 29.7%، اختيار المرشحين استناداً إلى اللجنة المركزية للحركة، في حين أيدت نسبة 52.3% أشخاصا يثقون بهم من خارج التنظيم ، فيما فضل 41.4% عدم الإقدام على هذه الخطوة.
وأكد 68% من المواطنين رغبتهم في المشاركة في انتخابات المجلس التشريعي، وتوقع 52.7% من أفراد العينة أن تكون الانتخابات نزيهة، بينما تتوقع ما نسبته 39.9% أنها لن تكون كذلك، وعبر 68% عن تفاؤلهم حيال المستقبل.
وفيما يتعلق بثقة المستطلعين ببعض الشخصيات السياسية، حصل الرئيس محمود عباس على أعلى نسبة ثقة بنسبة 15.5%، في حين حصل مروان البرغوثي على المرتبة الثانية بنسبة 7.8%، يليهما محمود الزهار ومحمد دحلان بنسبة 5.8% لكل منهما، بينما لا يثق ما نسبته 31.1% من المستطلعين بأي شخصية.
وحول المزايا التي يفضلها الناخبون بالعضو المنتخب، برز المؤهل التعليمي والوعي الديمقراطي والسمعة الطيبة والعامل الديني، كأهم أربعة عوامل تؤثر في الناخب باختيار المرشح، حيث كان المستوى التعليمي أول الشروط بنسبة 91.5%، يليه الوعي الديمقراطي بنسبة 90.5%، والسمعة بنسبة 89.3%، والعامل الديني بنسبة 83%.
وعبر 55.1%، من المستطلعين عن تأييدهم لصيغة الدولتين كالحل الأفضل للنزاع الإسرائيلي الفلسطيني، فيما اعتبر 20.3% أن الحل المفضل لهذا النزاع هو الدولة الواحدة ثنائية القومية في كل الوطن، أما من يرى وجوب وجود دولة فلسطينية واحدة في كل الوطن لحل النزاع لم تتجاوز نسبتهم 10.9%.
وبخصوص الوضع السياسي، منذ أن أصبح السيد الرئيس محمود عباس رئيساً للسلطة الوطنية، اعتقد ما نسبته 50.5% من المستطلعة آراؤهم أن الأوضاع السياسية بقيت على حالها، فيما اعتبر 22.2% أنها تدهورت.
من جهة أخرى، بين الاستطلاع تأييد 73.1% لقرار مشاركة حركة "حماس" بالانتخابات التشريعية، وأكد 61.3% أن "حماس" ستلتزم بجميع قرارات المجلس التشريعي.
وأظهر الاستطلاع تأييد 40.2% من أفراد العينة لوجود تيار أو خط سياسي ثالث، إلى جانب حركتي "فتح" و"حماس"، مكون من شخصيات مستقلة، فيما أعتقد ما نسبته 26.4% أنه لا ضرورة لهذا التيار.
أظهر استطلاع للرأي، اليوم، أن الرئيس محمود عباس حصل على أعلى نسبة ثقة بين الشخصيات السياسية الفلسطينية، وأن غالبية المواطنين تفضل برنامج منظمة التحرير السياسي في الانتخابات على برنامج المعارضة.
جاء ذلك، في استطلاع أجراه مركز القدس للإعلام والاتصال، في مدينة رام الله، بالضفة الغربية، خلال الأيام الأولى من الشهر الجاري، على عينة عشوائية بلغت 1199 مواطناً، من كافة محافظات الوطن، وممن يحق لهم الاقتراع.
وكشف الاستطلاع عن تأييد 60.3%، من أفراد العينة، لبرنامج منظمة التحرير السياسي، مقابل نسبة 27.8% أيدوا برنامج المعارضة السياسي.
وتحدث الاستطلاع عن ثبات مستوى شعبية حركتي التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" والمقاومة الإسلامية "حماس"، مقارنة باستطلاع للرأي أجراه في أيار-مايو الماضي.
وبين الاستطلاع أن حركة "فتح" تحظى بتأيد 38.9% ممن استطلعت أراؤهم، مقارنة نسبة 36.1% في أيار-مايو 2005، وأن حركة "حماس" تحظى بدعم 18.5% مقارنة بنسبة 19.8% كانت في ذات الفترة.
وأشار إلى أن نسبة 40% سيختارون الاتجاهات الأصولية مقابل نسبة 37.5% ممن فضلوا الاتجاهات العلمانية، وفضل 45.5% من المستطلعين اختيار مرشحي حركة "فتح" بناء على قاعدة الحركة، وفضل ما نسبته 29.7%، اختيار المرشحين استناداً إلى اللجنة المركزية للحركة، في حين أيدت نسبة 52.3% أشخاصا يثقون بهم من خارج التنظيم ، فيما فضل 41.4% عدم الإقدام على هذه الخطوة.
وأكد 68% من المواطنين رغبتهم في المشاركة في انتخابات المجلس التشريعي، وتوقع 52.7% من أفراد العينة أن تكون الانتخابات نزيهة، بينما تتوقع ما نسبته 39.9% أنها لن تكون كذلك، وعبر 68% عن تفاؤلهم حيال المستقبل.
وفيما يتعلق بثقة المستطلعين ببعض الشخصيات السياسية، حصل الرئيس محمود عباس على أعلى نسبة ثقة بنسبة 15.5%، في حين حصل مروان البرغوثي على المرتبة الثانية بنسبة 7.8%، يليهما محمود الزهار ومحمد دحلان بنسبة 5.8% لكل منهما، بينما لا يثق ما نسبته 31.1% من المستطلعين بأي شخصية.
وحول المزايا التي يفضلها الناخبون بالعضو المنتخب، برز المؤهل التعليمي والوعي الديمقراطي والسمعة الطيبة والعامل الديني، كأهم أربعة عوامل تؤثر في الناخب باختيار المرشح، حيث كان المستوى التعليمي أول الشروط بنسبة 91.5%، يليه الوعي الديمقراطي بنسبة 90.5%، والسمعة بنسبة 89.3%، والعامل الديني بنسبة 83%.
وعبر 55.1%، من المستطلعين عن تأييدهم لصيغة الدولتين كالحل الأفضل للنزاع الإسرائيلي الفلسطيني، فيما اعتبر 20.3% أن الحل المفضل لهذا النزاع هو الدولة الواحدة ثنائية القومية في كل الوطن، أما من يرى وجوب وجود دولة فلسطينية واحدة في كل الوطن لحل النزاع لم تتجاوز نسبتهم 10.9%.
وبخصوص الوضع السياسي، منذ أن أصبح السيد الرئيس محمود عباس رئيساً للسلطة الوطنية، اعتقد ما نسبته 50.5% من المستطلعة آراؤهم أن الأوضاع السياسية بقيت على حالها، فيما اعتبر 22.2% أنها تدهورت.
من جهة أخرى، بين الاستطلاع تأييد 73.1% لقرار مشاركة حركة "حماس" بالانتخابات التشريعية، وأكد 61.3% أن "حماس" ستلتزم بجميع قرارات المجلس التشريعي.
وأظهر الاستطلاع تأييد 40.2% من أفراد العينة لوجود تيار أو خط سياسي ثالث، إلى جانب حركتي "فتح" و"حماس"، مكون من شخصيات مستقلة، فيما أعتقد ما نسبته 26.4% أنه لا ضرورة لهذا التيار.
التعليقات