قائمة بالاسماء:الإعلان عن تشكيلة قائمة الحرية والعدالة الاجتماعية لجبهة النضال الشعبي
غزة-دنيا الوطن
أعلن الدكتور أحمد مجدلاني، القيادي في جبهة النضال الشعبي، اليوم، عن التشكيلة النهائية لقائمة الحرية والعدالة الاجتماعية ورمزها "ن" التي تضم الجبهة، وبعض القوى المجتمعية والشخصيات الوطنية.
وأوضح في مؤتمر صحفي، عقده في قاعة سليم أفندي، في مدينة البيرة في الضفة الغربية، أنه جرى تشكيل هذه القائمة، التي تضم تجمعات مجتمعية وكفاءات وطنية، ونقابية مشهود لها بالنزاهة والاستقامة بعد فشل المفاوضات التي أجرتها الجبهة مع مختلف القوى الديمقراطية والسياسية الوطنية، بسبب العامل الذاتي.
وأضاف أن هذه القائمة، تشكل بادرة لتعزيز تيار وطني ديمقراطي، يراجع ويقيم التجربة التاريخية لنضال شعبنا ويستفيد منها، ويدعو لتجاوز السلبيات وتعزيز الإيجابيات.
وبين د. مجدلاني، أن هذه القائمة المكونة من جبهة النضال الشعبي، وحركة كفى، وحزب الخضر الفلسطيني، وشخصيات وكفاءات وطنية، اهتمت بالمزج بين الأجيال المختلفة، وبها نسبة مرتفعة من الشباب يمثلون الجزء الرئيس، فهي رؤية نحو المستقبل.
وأكد أن هذه القائمة تأخذ بالاعتبار التمثيل الجغرافي والسياسي، وتضم 13 عضواً من محافظات الضفة الغربية وقطاع غزة، بالإضافة إلى العديد من المرشحين على مختلف الدوائر ومنهم، رزق النمورة من الخليل، وفضل الخالدي من رام الله، وخالد العزة من بيت لحم، وإضافة إلى عدد من المرشحين المستقلين الذين يخوضون الانتخابات في دوائرهم ويأتلفون مع القائمة.
وبين د. مجدلاني، أن برنامج هذه القائمة يرتكز أساساً على برنامج الثوابت الوطنية، والسلام الفلسطيني، الذي يؤكد على حق العودة والدولة المستقلة، ويبني سياسته في مواجهة الاستعمار وأسرلة القدس، ويدعو إلى تعزيز الوحدة الوطنية في إطار منظمة التحرير، وبما يمكنها من تعزيز منظماتها الشعبية والوطنية.
وأعلن أسماء المرشحين في القائمة وهم: د. مجدلاني، الذي يتصدر القائمة من رام الله، ويليه تامر فرح سهيل، من القدس، ورانية جمعة أبو مور، من رفح، وسليمان غوشة، من القدس، والمحامي سعيد زهدي عواد، من خانيونس، والمناضل سليمان عطاونة، من الخليل، والسيدة نجاح عبد الحميد أحمد، من خانيونس، وعلي محمود خليل، من نابلس، والمربي حسن زبيدات، من أريحا، ورجل الأعمال فريد العسكري، من جباليا، والسيدة هيام موسى شاهين، من سلفيت، والمربي موسى أبو جبل، من غزة.
وأكد د. مجدلاني، أن هؤلاء الأشخاص هم من المناضلين، ومن لهم الباع الطويل في خدمة مجتمعنا، والقيام بالعمل الاجتماعي والسياسي والتربوي.
واستنكر د. مجدلاني، الاعتداءات التي قامت بها الجهات الخارجة عن القانون على مقرات لجنة الانتخابات المركزية، داعياً السلطة الوطنية وكافة أجهزتها للتدخل لتوفير الأمن، ووقف مثل هذه الانتهاكات بهدف دعم العملية الديمقراطية نحو الأمام.
وبدوره، قال السيد تامر فرج من حركة كفى "نحن ليس بديلاً لأحد أو امتداداً خارجياً لأحد، بل التقينا لنعبر عن معاناة شعبنا الذي يعاني ويرزح تحت الاحتلال ويعاني من سياساته الهمجية، كما التقينا لدعم الشباب والعمال والفئات المهمشة في المجتمع.
وحث المواطنين على دعم المسيرة الديمقراطية وإنجاحها من خلال الإقبال على الانتخابات، ودعم عملية الإصلاح والتغيير، وصولاً إلى الاستقلال الناجز، وإقامة الدولة المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس.
وأكد السيد علي محمود خليل، والذي يمثل اللاجئين في القائمة، أن قضية اللاجئين وحق العودة هي مسألة محورية، ولا يمكن التفريط بها، مشيراً في الوقت ذاته إلى معاناة الفلسطينيين في مخيمات الشتات واللجوء.
وقال "سنعمل مع وكالة الغوث الدولية لحل مشاكل المخيمات وتحسين البنية التحتية ووضع المساكن بالتنسيق مع دائرة شؤون اللاجئين بمنظمة التحرير، والسلطة الوطنية.
وأكد السيد خليل، أن الأوضاع التي يعيشها اللاجئون في ضوء تقليص خدمات الوكالة بحجة عدم التزام بعض الدول بتقديم الدعم المادي، هي صعبة للغاية، مشدداً على ضرورة تحسين ظروفهم إلى حين حل قضيتهم على أساس القرار 194، مع التأكيد على حق العودة والتعويض معاً.
أعلن الدكتور أحمد مجدلاني، القيادي في جبهة النضال الشعبي، اليوم، عن التشكيلة النهائية لقائمة الحرية والعدالة الاجتماعية ورمزها "ن" التي تضم الجبهة، وبعض القوى المجتمعية والشخصيات الوطنية.
وأوضح في مؤتمر صحفي، عقده في قاعة سليم أفندي، في مدينة البيرة في الضفة الغربية، أنه جرى تشكيل هذه القائمة، التي تضم تجمعات مجتمعية وكفاءات وطنية، ونقابية مشهود لها بالنزاهة والاستقامة بعد فشل المفاوضات التي أجرتها الجبهة مع مختلف القوى الديمقراطية والسياسية الوطنية، بسبب العامل الذاتي.
وأضاف أن هذه القائمة، تشكل بادرة لتعزيز تيار وطني ديمقراطي، يراجع ويقيم التجربة التاريخية لنضال شعبنا ويستفيد منها، ويدعو لتجاوز السلبيات وتعزيز الإيجابيات.
وبين د. مجدلاني، أن هذه القائمة المكونة من جبهة النضال الشعبي، وحركة كفى، وحزب الخضر الفلسطيني، وشخصيات وكفاءات وطنية، اهتمت بالمزج بين الأجيال المختلفة، وبها نسبة مرتفعة من الشباب يمثلون الجزء الرئيس، فهي رؤية نحو المستقبل.
وأكد أن هذه القائمة تأخذ بالاعتبار التمثيل الجغرافي والسياسي، وتضم 13 عضواً من محافظات الضفة الغربية وقطاع غزة، بالإضافة إلى العديد من المرشحين على مختلف الدوائر ومنهم، رزق النمورة من الخليل، وفضل الخالدي من رام الله، وخالد العزة من بيت لحم، وإضافة إلى عدد من المرشحين المستقلين الذين يخوضون الانتخابات في دوائرهم ويأتلفون مع القائمة.
وبين د. مجدلاني، أن برنامج هذه القائمة يرتكز أساساً على برنامج الثوابت الوطنية، والسلام الفلسطيني، الذي يؤكد على حق العودة والدولة المستقلة، ويبني سياسته في مواجهة الاستعمار وأسرلة القدس، ويدعو إلى تعزيز الوحدة الوطنية في إطار منظمة التحرير، وبما يمكنها من تعزيز منظماتها الشعبية والوطنية.
وأعلن أسماء المرشحين في القائمة وهم: د. مجدلاني، الذي يتصدر القائمة من رام الله، ويليه تامر فرح سهيل، من القدس، ورانية جمعة أبو مور، من رفح، وسليمان غوشة، من القدس، والمحامي سعيد زهدي عواد، من خانيونس، والمناضل سليمان عطاونة، من الخليل، والسيدة نجاح عبد الحميد أحمد، من خانيونس، وعلي محمود خليل، من نابلس، والمربي حسن زبيدات، من أريحا، ورجل الأعمال فريد العسكري، من جباليا، والسيدة هيام موسى شاهين، من سلفيت، والمربي موسى أبو جبل، من غزة.
وأكد د. مجدلاني، أن هؤلاء الأشخاص هم من المناضلين، ومن لهم الباع الطويل في خدمة مجتمعنا، والقيام بالعمل الاجتماعي والسياسي والتربوي.
واستنكر د. مجدلاني، الاعتداءات التي قامت بها الجهات الخارجة عن القانون على مقرات لجنة الانتخابات المركزية، داعياً السلطة الوطنية وكافة أجهزتها للتدخل لتوفير الأمن، ووقف مثل هذه الانتهاكات بهدف دعم العملية الديمقراطية نحو الأمام.
وبدوره، قال السيد تامر فرج من حركة كفى "نحن ليس بديلاً لأحد أو امتداداً خارجياً لأحد، بل التقينا لنعبر عن معاناة شعبنا الذي يعاني ويرزح تحت الاحتلال ويعاني من سياساته الهمجية، كما التقينا لدعم الشباب والعمال والفئات المهمشة في المجتمع.
وحث المواطنين على دعم المسيرة الديمقراطية وإنجاحها من خلال الإقبال على الانتخابات، ودعم عملية الإصلاح والتغيير، وصولاً إلى الاستقلال الناجز، وإقامة الدولة المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس.
وأكد السيد علي محمود خليل، والذي يمثل اللاجئين في القائمة، أن قضية اللاجئين وحق العودة هي مسألة محورية، ولا يمكن التفريط بها، مشيراً في الوقت ذاته إلى معاناة الفلسطينيين في مخيمات الشتات واللجوء.
وقال "سنعمل مع وكالة الغوث الدولية لحل مشاكل المخيمات وتحسين البنية التحتية ووضع المساكن بالتنسيق مع دائرة شؤون اللاجئين بمنظمة التحرير، والسلطة الوطنية.
وأكد السيد خليل، أن الأوضاع التي يعيشها اللاجئون في ضوء تقليص خدمات الوكالة بحجة عدم التزام بعض الدول بتقديم الدعم المادي، هي صعبة للغاية، مشدداً على ضرورة تحسين ظروفهم إلى حين حل قضيتهم على أساس القرار 194، مع التأكيد على حق العودة والتعويض معاً.
التعليقات