ألوية الناصر صلاح الدين:سنرد وبكل ما أوتينا من قوة وبكل الوسائل المتاحة دون أي اعتبار لمكان أو زمان
بسم الله الرحمن الرحيم
(من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلاُ)
ألوية الناصر صلاح الدين تتوعد الكيان الصهيوني بالرد على جريمة إغتيال المجاهدين الأربعة
تزف ألوية الناصر صلاح الدين الجناح العسكري للجان المقاومة الشعبية في فلسطين مجاهديها الشهداء الميامين/
الشهيد المجاهد/ حسام أبو ندى
الشهيد المجاهد/ محمد جحا
الشهيد المجاهد/ رشاد ارحيم
الشهيد المجاهد/ حمدان مهنا
وذلك إثر استهدافهم من قبل طائرات الاحتلال الصهيوني بعد قصفها للسيارة (من نوع سوبارو) والتي كان ييستقلها مجاهدينا بصاروخان على الأقل شرق مدينة غزة عصر يوم الأربعاء الموافق 14/12/2005 م والتي أدت لاستشهاد وارتقاء أرواح المجاهدين الطاهرة بجوار ربهم شهداءً ولا نزكي على الله أحداً كما ونؤكد بان المجاهدين الأربعة هم من خيرة مجاهدي ألوية الناصر صلاح الدين.
وعليه فإننا بألوية الناصر صلاح الدين الذراع العسكري الضارب للجان المقاومة الشعبية نؤكد بعد هذه الجريمة على ما يلي:
أولاً: نعاهد الله والرسول على الرد وبقسوة على الجريمة المرتكبة بحق مجاهدينا ونعاهد الشعب المرابط بأننا سنرد وبحزم على الجرائم المتكررة بحقنا والتي تتجلى باغتيال خمسة من قادة ومجاهدي الألوية خلال أسبوع واحد. فكل جندي ومغتصب في الضفة والقطاع وعلى أي قطعة من أرض فلسطين هو هدف مشروع لمجاهدي ألوية الناصر صلاح الدين بالكيفية والنوعية التي نختارها لضربه.
ثانياً: نؤكد على أننا سنرد وبكل ما أوتينا من قوة وبكل الوسائل المتاحة دون أي اعتبار لمكان أو زمان. ونقول لهذا العدو الغاشم المجرم بأن التهدئة أصبحت مهزلة وأضحوكة في ظل عدم التزام العدو بها والتمادي بعدوانه, فبعد هذه الجريمة نقول بأن التهدئة قد أطلقت طائرات الاحتلال رصاصة الرحمة عليه بلا رجعة.
ثالثاً: نطالب السلطة الفلسطينية بأن تقف ولو لمرة واحدة وقفة المسؤول وأن توفر الحماية للمجاهدين بدلاً من الاعتقالات وملاحقة المقاومين هنا وهناك.
رابعاً: العدو نفذ جريمته بنوع جديد من الصواريخ والتي استدل عليها من أشلاء الشهداء المبعثرة والمحروقة ما زاد من صعوبة التعرف على الشهداء, إذ استخدم هذه المرة صواريخ ذات قوة تفجيرية كبيرة أذابت أجساد الشهداء الميامين.
وانها لمقاومة مقاومة نصر بلا مساومة
ألوية الناصر صلاح الدين
الجناح العسكري للجان المقاومة الشعبية
لأربعاء الموافق 14/12/2005 م
(من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلاُ)
ألوية الناصر صلاح الدين تتوعد الكيان الصهيوني بالرد على جريمة إغتيال المجاهدين الأربعة
تزف ألوية الناصر صلاح الدين الجناح العسكري للجان المقاومة الشعبية في فلسطين مجاهديها الشهداء الميامين/
الشهيد المجاهد/ حسام أبو ندى
الشهيد المجاهد/ محمد جحا
الشهيد المجاهد/ رشاد ارحيم
الشهيد المجاهد/ حمدان مهنا
وذلك إثر استهدافهم من قبل طائرات الاحتلال الصهيوني بعد قصفها للسيارة (من نوع سوبارو) والتي كان ييستقلها مجاهدينا بصاروخان على الأقل شرق مدينة غزة عصر يوم الأربعاء الموافق 14/12/2005 م والتي أدت لاستشهاد وارتقاء أرواح المجاهدين الطاهرة بجوار ربهم شهداءً ولا نزكي على الله أحداً كما ونؤكد بان المجاهدين الأربعة هم من خيرة مجاهدي ألوية الناصر صلاح الدين.
وعليه فإننا بألوية الناصر صلاح الدين الذراع العسكري الضارب للجان المقاومة الشعبية نؤكد بعد هذه الجريمة على ما يلي:
أولاً: نعاهد الله والرسول على الرد وبقسوة على الجريمة المرتكبة بحق مجاهدينا ونعاهد الشعب المرابط بأننا سنرد وبحزم على الجرائم المتكررة بحقنا والتي تتجلى باغتيال خمسة من قادة ومجاهدي الألوية خلال أسبوع واحد. فكل جندي ومغتصب في الضفة والقطاع وعلى أي قطعة من أرض فلسطين هو هدف مشروع لمجاهدي ألوية الناصر صلاح الدين بالكيفية والنوعية التي نختارها لضربه.
ثانياً: نؤكد على أننا سنرد وبكل ما أوتينا من قوة وبكل الوسائل المتاحة دون أي اعتبار لمكان أو زمان. ونقول لهذا العدو الغاشم المجرم بأن التهدئة أصبحت مهزلة وأضحوكة في ظل عدم التزام العدو بها والتمادي بعدوانه, فبعد هذه الجريمة نقول بأن التهدئة قد أطلقت طائرات الاحتلال رصاصة الرحمة عليه بلا رجعة.
ثالثاً: نطالب السلطة الفلسطينية بأن تقف ولو لمرة واحدة وقفة المسؤول وأن توفر الحماية للمجاهدين بدلاً من الاعتقالات وملاحقة المقاومين هنا وهناك.
رابعاً: العدو نفذ جريمته بنوع جديد من الصواريخ والتي استدل عليها من أشلاء الشهداء المبعثرة والمحروقة ما زاد من صعوبة التعرف على الشهداء, إذ استخدم هذه المرة صواريخ ذات قوة تفجيرية كبيرة أذابت أجساد الشهداء الميامين.
وانها لمقاومة مقاومة نصر بلا مساومة
ألوية الناصر صلاح الدين
الجناح العسكري للجان المقاومة الشعبية
لأربعاء الموافق 14/12/2005 م
التعليقات