تيسير خالد : سياسة الاغتيالات تفاقم تدهور الاوضاع الامنية
غزة-دنيا الوطن
ندد تيسير خالد , عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية , عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بسياسة الاغتيالات التي تمارسها حكومة اسرائيل باعتبارها سياسة حمقاء تصر على أغلاق الوضع برمته على دائرة أمنية وتغلق الطريق أمام فرص التهدئة وامكانيات الانتقال الى بحث الملفات السياسية العالقه وما نصت عليه خارطة الطريق الدولية من التزامات متبادلة على الجانبين الفلسطيني والاسرائيلي .
وأضاف ان حكومة شارون تصر على مواصلة هذه الممارسات بأعتبارها الاساس لسياسة تقوم على التهرب من تنفيذ اسرائيل ما يترتب عليها من التزامات بداء من الاعتراف بالشريك الفلسطيني مرورا بتفكيك البؤر الاستيطانية ووقف النشاطات الاستيطانية حتى لاغراض النمو الطبيعي وانتهاء بتسهيل أجراء الانتخابات التشريعية الفلسطينية في موعدها , مثلما تقوم على توظيف هذه الممارسات في الصراعات الحزبية والسياسية على أبواب أنتخابات الكنيسيت المبكرة في أسرائيل .
وفي ختام تصريحه دعا تيسير خالد الى ترشيد أعمال المقاومة الفلسطينية ضد قوات الاحتلال وميليشيات المستوطنين وتركيز الجهود على التهدئة المتبادلة كأساس لدفع المجتمع الدولي واللجنة الرباعية لممارسة الضغط على حكومة أسرائيل من أجل وقف ممارساتها وسياستها العدوانية ونشاطات الاستيطان وعمليات بناء جدار الفصل العنصري , التي تستهدف قطع الطريق على جهود التسوية السياسية الشاملة والمتوازنة , التي تكفل وحدها ألامن والاستقرار لشعوب ودول المنطقة وفي المقدمة منها دولة فلسطين وعاصمتها القدس .
ندد تيسير خالد , عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية , عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بسياسة الاغتيالات التي تمارسها حكومة اسرائيل باعتبارها سياسة حمقاء تصر على أغلاق الوضع برمته على دائرة أمنية وتغلق الطريق أمام فرص التهدئة وامكانيات الانتقال الى بحث الملفات السياسية العالقه وما نصت عليه خارطة الطريق الدولية من التزامات متبادلة على الجانبين الفلسطيني والاسرائيلي .
وأضاف ان حكومة شارون تصر على مواصلة هذه الممارسات بأعتبارها الاساس لسياسة تقوم على التهرب من تنفيذ اسرائيل ما يترتب عليها من التزامات بداء من الاعتراف بالشريك الفلسطيني مرورا بتفكيك البؤر الاستيطانية ووقف النشاطات الاستيطانية حتى لاغراض النمو الطبيعي وانتهاء بتسهيل أجراء الانتخابات التشريعية الفلسطينية في موعدها , مثلما تقوم على توظيف هذه الممارسات في الصراعات الحزبية والسياسية على أبواب أنتخابات الكنيسيت المبكرة في أسرائيل .
وفي ختام تصريحه دعا تيسير خالد الى ترشيد أعمال المقاومة الفلسطينية ضد قوات الاحتلال وميليشيات المستوطنين وتركيز الجهود على التهدئة المتبادلة كأساس لدفع المجتمع الدولي واللجنة الرباعية لممارسة الضغط على حكومة أسرائيل من أجل وقف ممارساتها وسياستها العدوانية ونشاطات الاستيطان وعمليات بناء جدار الفصل العنصري , التي تستهدف قطع الطريق على جهود التسوية السياسية الشاملة والمتوازنة , التي تكفل وحدها ألامن والاستقرار لشعوب ودول المنطقة وفي المقدمة منها دولة فلسطين وعاصمتها القدس .
التعليقات