كل التضامن مع الكلمة الجريئة

الكلمة الجريئة ذات البعد الوطني والإسلامي والقومي الإنساني

باتت تُرعب الفاسدين البلطجيين ، سارقي أحلامنا في وضح النهار فألغوا عقولهم القـُـفــَّـل وسارعت أيديهم الغادرة للنيل ممن يفضح وقاحتهم واعتدوا على هذا الصرح الإعلامي المتميّز ، مُعتقدين أنهم سيُرهبوه بجبنهم ، ولكن هيهات ، فللوطن دنياه الباقية ما بقي الزمن.

الحمد لله على سلامة جميع الأحبة وأستاذنا الحبيب عبدالله عيسى.. وألى الأمام .

ولتخرس خفافيش الظلام الظلماء وتعُد إلى جحورها النتنة .

معكم دائماً :عدنان الموسى / عن عرب الحولةـ شمال فلسطين

التعليقات