نعم.. نعتذر ونحبك يا أبا مازن بقلم:عبد الهادي شلا
أيها الخفافيش.. شكرا
نعم.. نعتذر ونحبك يا أبا مازن
عبد الهادي شلا-كندا
حاولت أن أسجل موقفي من خلال رسما كاريكاتوريا أرسلته على عجل ولكنني وجدت أن من الوفاء لهذا الموقع أن أؤكد موقفي بهذه الكلمات التي ربما كانت سكينة على قلوب كل من أحب هذا الموقع وكتب فيه كلمة شريفة.
لايختلف اثنان سواء من رواد هذا الموقع أو من خارجه..أنه الموقع الأول الذي منح المساحة التي يحلم بها كل كاتب لنشر ابداعه (بحرية) وبدون(مقص للرقيب).
إذا هي الحرية التي حرقتهم أشعتها الساطعة فلم يجدوا إلا بث سمومهم في هيكل الموقع...فيروسات ظنوا أنها قاتله
فشكرا على هذه الفيروسات التي حولتها تعليقات وكتابات محبي " دنيا الوطن " إلى استفتاء حب حقيقي حين شكل الجميع بمواقفهم وكلماتهم دروعا تصد هذه الفيروسات السوداء، وقالوا : نعم يا أبا محمد و نعم لواحتنا الجميلة
" دنيا الوطن " التي نفتح عيوننا عليها لنقرأ الوطن من غربتنا .
نعم:للسلطة الحفيفية التي تأخذ بيد الشعب وتلجم الفلتان.
وقالوا: نعم.. نعتذر ونحبك يا أبا مازن
نعم.. نعتذر ونحبك يا أبا مازن
عبد الهادي شلا-كندا
حاولت أن أسجل موقفي من خلال رسما كاريكاتوريا أرسلته على عجل ولكنني وجدت أن من الوفاء لهذا الموقع أن أؤكد موقفي بهذه الكلمات التي ربما كانت سكينة على قلوب كل من أحب هذا الموقع وكتب فيه كلمة شريفة.
لايختلف اثنان سواء من رواد هذا الموقع أو من خارجه..أنه الموقع الأول الذي منح المساحة التي يحلم بها كل كاتب لنشر ابداعه (بحرية) وبدون(مقص للرقيب).
إذا هي الحرية التي حرقتهم أشعتها الساطعة فلم يجدوا إلا بث سمومهم في هيكل الموقع...فيروسات ظنوا أنها قاتله
فشكرا على هذه الفيروسات التي حولتها تعليقات وكتابات محبي " دنيا الوطن " إلى استفتاء حب حقيقي حين شكل الجميع بمواقفهم وكلماتهم دروعا تصد هذه الفيروسات السوداء، وقالوا : نعم يا أبا محمد و نعم لواحتنا الجميلة
" دنيا الوطن " التي نفتح عيوننا عليها لنقرأ الوطن من غربتنا .
نعم:للسلطة الحفيفية التي تأخذ بيد الشعب وتلجم الفلتان.
وقالوا: نعم.. نعتذر ونحبك يا أبا مازن
التعليقات