ظاهرة سرقة النجوم في لبنان في اتساع:السطو على منزل أمل حجازي وسيارة ملحم زين

غزة-دنيا الوطن
يبدو أن توجه بعض اللصوص ناحية الفنانين آخذ في الاتساع والتأكيد، ففي أيام متقاربة لا تتجاوز الأسبوعين سطا سارقون محترفون على سيارة جيب هامر للمطرب ملحم زين، وعلى منزل المطربة أمل حجازي...
سيارة زين التي كانت في مرآب منزله وجدت من يستطيع فك ألغاز جهاز الحماية فيها ويسرقها بما فيها، ومن ضمن ذلك أغنية «لا تشكّي فيّي» التي كانت آخر تسجيلات الألبوم الجديد والتي كان يحتفظ ملحم زين بنسخة عنها في سيارة الجيب المسروقة، وخشية شيوع الأغنية بالتزوير، عمد ملحم إلى توزيع الأغنية فوراً على الإذاعات، وهي الآن تبث بكثافة واستطاع استعادة الجيب.
أما المطربة أمل حجازي، فهذه هي المرة الثانية التي تتعرّض فيها للسرقة. ففي المرة الأولى اصطاد سارق «رشيق» جداً حقيبتها وأسرع هارباً وسط صراخ أمل الذي كان بلا جدوى. وفي المرة الثانية، نجح لصوص «محترفون جداً على ما يبدو» كما تقول أمل، من خلال نشر حديد نافذة إحدى الغرف، في الدخول الى غرفتها حيث قلبوها رأساً على عقب، وأخذوا ما خفّ حمله وغلا ثمنه، وكانت الحصيلة ما قيمته خمسون ألف دولار من الأموال والمجوهرات.
وبين ملحم زين الذي استعاد جيب الهامر بطريقته الخاصة كما يقول قريب منه، وأمل حجازي التي لا تملك وسيلة لاستعادة ما سُرق منها، تبدو حال الفنانين مهتزة كما هي حال الفن عموماً.
*الحياة
يبدو أن توجه بعض اللصوص ناحية الفنانين آخذ في الاتساع والتأكيد، ففي أيام متقاربة لا تتجاوز الأسبوعين سطا سارقون محترفون على سيارة جيب هامر للمطرب ملحم زين، وعلى منزل المطربة أمل حجازي...
سيارة زين التي كانت في مرآب منزله وجدت من يستطيع فك ألغاز جهاز الحماية فيها ويسرقها بما فيها، ومن ضمن ذلك أغنية «لا تشكّي فيّي» التي كانت آخر تسجيلات الألبوم الجديد والتي كان يحتفظ ملحم زين بنسخة عنها في سيارة الجيب المسروقة، وخشية شيوع الأغنية بالتزوير، عمد ملحم إلى توزيع الأغنية فوراً على الإذاعات، وهي الآن تبث بكثافة واستطاع استعادة الجيب.
أما المطربة أمل حجازي، فهذه هي المرة الثانية التي تتعرّض فيها للسرقة. ففي المرة الأولى اصطاد سارق «رشيق» جداً حقيبتها وأسرع هارباً وسط صراخ أمل الذي كان بلا جدوى. وفي المرة الثانية، نجح لصوص «محترفون جداً على ما يبدو» كما تقول أمل، من خلال نشر حديد نافذة إحدى الغرف، في الدخول الى غرفتها حيث قلبوها رأساً على عقب، وأخذوا ما خفّ حمله وغلا ثمنه، وكانت الحصيلة ما قيمته خمسون ألف دولار من الأموال والمجوهرات.
وبين ملحم زين الذي استعاد جيب الهامر بطريقته الخاصة كما يقول قريب منه، وأمل حجازي التي لا تملك وسيلة لاستعادة ما سُرق منها، تبدو حال الفنانين مهتزة كما هي حال الفن عموماً.
*الحياة
التعليقات