عادل إمام ينفي تلقيه تهديدات من يهود متطرفين

غزة-دنيا الوطن
نفى نجم الكوميديا الكبير عادل إمام تلقيه أي تهديدات هاتفية من متطرفين يهود على خلفية تقديمه فيلمه السينمائي الجديد (السفارة في العمارة)، حسب صحيفة البيان.
في ذات الوقت، أكد إمام أنه سيبدأ خلال الشهر المقبل تصوير فيلم جديد يناقش القضية الفلسطينية.
إمام كان قد أقام قبل اسبوع عرضا خاصا لفيلمه الجديد وسط حشود جماهيرية وإعلامية وأمنية كبيرة
العرض الذي أقيم بدار سينما (مترو) في منطقة وسط القاهرة تحول الى تظاهرة فنية وسياسية حيث أغلقت الجماهير العريضة التي حضرت الفيلم ، شارع طلعت حرب الرئيسي بوسط القاهرة لأكثر من ساعتين ورددت الهتافات المعادية للوجود الإسرائيلي متفاعلة مع أحداث الفيلم الذي يعكس الرفض الشعبي للتطبيع مع العدو الصهيوني.
و يؤكد الفيلم ان المصريين يجمعون على رفض التطبيع مع اسرائيل، من خلال قصة مهندس البترول شريف الذي يعود من الخليج بعد غياب أكثر من ربع قرن ليفاجأ بوجود السفارة الإسرائيلية في العمارة التي يقطنها ملاصقة لشقته التي يسكنها وتبدأ معاناته سواء بتقييد حريته في الدخول والخروج إلى العمارة أو في النظرة الشعبية الرافضة لأي علاقات من أي نوع مع العدو الصهيوني ويتحول شريف إلى بطل قومي عندما يقوم برفع دعوى قضائية تطالب بطرد السفارة الإسرائيلية.
يذكر أن الفيلم كان قد تعرض للعديد من المشاكل والأزمات خلال فترة تصويره أبرزها مع الرقابة على المصنفات الفنية وأيضا ما تردد حول تدخل السفارة الإسرائيلية عدة مرات لدى السلطات السياسية المصرية لتعطيل عرضه.
نفى نجم الكوميديا الكبير عادل إمام تلقيه أي تهديدات هاتفية من متطرفين يهود على خلفية تقديمه فيلمه السينمائي الجديد (السفارة في العمارة)، حسب صحيفة البيان.
في ذات الوقت، أكد إمام أنه سيبدأ خلال الشهر المقبل تصوير فيلم جديد يناقش القضية الفلسطينية.
إمام كان قد أقام قبل اسبوع عرضا خاصا لفيلمه الجديد وسط حشود جماهيرية وإعلامية وأمنية كبيرة
العرض الذي أقيم بدار سينما (مترو) في منطقة وسط القاهرة تحول الى تظاهرة فنية وسياسية حيث أغلقت الجماهير العريضة التي حضرت الفيلم ، شارع طلعت حرب الرئيسي بوسط القاهرة لأكثر من ساعتين ورددت الهتافات المعادية للوجود الإسرائيلي متفاعلة مع أحداث الفيلم الذي يعكس الرفض الشعبي للتطبيع مع العدو الصهيوني.
و يؤكد الفيلم ان المصريين يجمعون على رفض التطبيع مع اسرائيل، من خلال قصة مهندس البترول شريف الذي يعود من الخليج بعد غياب أكثر من ربع قرن ليفاجأ بوجود السفارة الإسرائيلية في العمارة التي يقطنها ملاصقة لشقته التي يسكنها وتبدأ معاناته سواء بتقييد حريته في الدخول والخروج إلى العمارة أو في النظرة الشعبية الرافضة لأي علاقات من أي نوع مع العدو الصهيوني ويتحول شريف إلى بطل قومي عندما يقوم برفع دعوى قضائية تطالب بطرد السفارة الإسرائيلية.
يذكر أن الفيلم كان قد تعرض للعديد من المشاكل والأزمات خلال فترة تصويره أبرزها مع الرقابة على المصنفات الفنية وأيضا ما تردد حول تدخل السفارة الإسرائيلية عدة مرات لدى السلطات السياسية المصرية لتعطيل عرضه.
التعليقات