الفنان عمار حسن: أرفض اتخاذ القضية الفلسطينية ومعاناة شعبنا مبرراً لنجاحي

غزة-دنيا الوطن
رفض الفنان عمار حسن، اتخاذ القضية الفلسطينية، ومعاناة شعبنا، مبرراً لنجاحه، مشدداً على أن الإنسان هو دائماً الذي يحمل قضيته، وأن شعبنا الفلسطيني لا ينقصه شيء.
وأكد الفنان حسن في مقابلة خاصة بـ"وفا"، أن طاقاته وقدراته، هي التي أوصلته بقوة إلى المشاركة في برنامج "سوبر ستار"، لافتاً إلى أن التفاف الجمهور من حوله، كفنان فلسطيني وعربي لا شك أنه ساهم في ووصوله إلى البرنامج وتفوقه.
ورداً على سؤال حول ما حققه حسن، بعد عام على انتهاء "سوبر ستار"؟، أشار إلى أنه بعد البرنامج زادت المسؤولية، وخاصة أنه أول فنان فلسطيني يطرح نفسه عبر المحطات الفضائية، وأنها لاشك مسؤولية كبرى وانطلاقة نحو تحقيق الذات.
ولفت إلى أنه تلقى، عروضاً كثيرة بعد البرنامج، منها جولة في كندا، وبعض الدول الأوروبية، وأميركا، إضافةً إلى تسجيل البوم خاص به ومن إنتاجه، سيصدر قريباً.
وحول كيفية رده الجميل، لمن ساندوه ودعموه من الجمهور الفلسطيني، أكد أن رد الجميل هو مسؤولية كبيرة، وأنه يرد الدعم اليوم بحضور مهرجان فلسطين الدولي، وإطلاق ألبومه، معتبراُ أن الإنسان عندما يحافظ على نفسه وعلى فنه، وعلى مصداقيته مع جمهوره، من المؤكد أنه سيكون هناك تواصلاً مع جمهوره أكثر، ويحافظ على هذا الجميل، لاسيما وأن الجمهور، هو من يصنع الفنان بشكل كبير.
ورداً على سؤال كيف يمكن لـ "عمار"، أن يحمل الشعر والموسيقى الفلسطينية معه في فضاءات الغناء العربي؟ كشف أن الألبوم سيشهد إطلاق أول أغنية فلكلورية فلسطينية، تم توزيعها بطريقة عالمية، حيث طعمت بموسيقى غربية، على الرغم من أن المقام فيها شرقي.
وأكد الفنان حسن، أنه إذا أريد حماية الفلكلور الفلسطيني وتطويره، فلابد من التركيز على الموسيقى الكلاسيكية بشكل عام ، حتى لا تكون هناك أية ركاكة في الموضوع.
وأضاف، يجب على الفنان الفلسطيني أن يضحي بالكثير، وأن يطرح نفسه كفنان عربي وعالمي، مشيراً إلى أن تحقيق الذات مهم جداً، وكذلك التواجد بالمهرجانات العربية.
وحول ما إذا كانت هناك مشاريع لتعاون مع فنانين فلسطينيين، أعرب عن أمنيته في أن يتعاون مع شاعر فلسطين الكبير محمود درويش، والذي عانى وضحى وتهجر، لكن أثبت وجوده على الساحة العالمية والعربية، فهو يعد مدرسة من مدارس القومية العربية.
وبالنسبة لشعوره، وهو يلتقي للمرة الأولى مع جمهوره على أرض الوطن، أشار إلى أنه يشعر بالخوف الممزوج بالمحبة والمشاعر الجياشة، التي يعجز عن وصفها.
رفض الفنان عمار حسن، اتخاذ القضية الفلسطينية، ومعاناة شعبنا، مبرراً لنجاحه، مشدداً على أن الإنسان هو دائماً الذي يحمل قضيته، وأن شعبنا الفلسطيني لا ينقصه شيء.
وأكد الفنان حسن في مقابلة خاصة بـ"وفا"، أن طاقاته وقدراته، هي التي أوصلته بقوة إلى المشاركة في برنامج "سوبر ستار"، لافتاً إلى أن التفاف الجمهور من حوله، كفنان فلسطيني وعربي لا شك أنه ساهم في ووصوله إلى البرنامج وتفوقه.
ورداً على سؤال حول ما حققه حسن، بعد عام على انتهاء "سوبر ستار"؟، أشار إلى أنه بعد البرنامج زادت المسؤولية، وخاصة أنه أول فنان فلسطيني يطرح نفسه عبر المحطات الفضائية، وأنها لاشك مسؤولية كبرى وانطلاقة نحو تحقيق الذات.
ولفت إلى أنه تلقى، عروضاً كثيرة بعد البرنامج، منها جولة في كندا، وبعض الدول الأوروبية، وأميركا، إضافةً إلى تسجيل البوم خاص به ومن إنتاجه، سيصدر قريباً.
وحول كيفية رده الجميل، لمن ساندوه ودعموه من الجمهور الفلسطيني، أكد أن رد الجميل هو مسؤولية كبيرة، وأنه يرد الدعم اليوم بحضور مهرجان فلسطين الدولي، وإطلاق ألبومه، معتبراُ أن الإنسان عندما يحافظ على نفسه وعلى فنه، وعلى مصداقيته مع جمهوره، من المؤكد أنه سيكون هناك تواصلاً مع جمهوره أكثر، ويحافظ على هذا الجميل، لاسيما وأن الجمهور، هو من يصنع الفنان بشكل كبير.
ورداً على سؤال كيف يمكن لـ "عمار"، أن يحمل الشعر والموسيقى الفلسطينية معه في فضاءات الغناء العربي؟ كشف أن الألبوم سيشهد إطلاق أول أغنية فلكلورية فلسطينية، تم توزيعها بطريقة عالمية، حيث طعمت بموسيقى غربية، على الرغم من أن المقام فيها شرقي.
وأكد الفنان حسن، أنه إذا أريد حماية الفلكلور الفلسطيني وتطويره، فلابد من التركيز على الموسيقى الكلاسيكية بشكل عام ، حتى لا تكون هناك أية ركاكة في الموضوع.
وأضاف، يجب على الفنان الفلسطيني أن يضحي بالكثير، وأن يطرح نفسه كفنان عربي وعالمي، مشيراً إلى أن تحقيق الذات مهم جداً، وكذلك التواجد بالمهرجانات العربية.
وحول ما إذا كانت هناك مشاريع لتعاون مع فنانين فلسطينيين، أعرب عن أمنيته في أن يتعاون مع شاعر فلسطين الكبير محمود درويش، والذي عانى وضحى وتهجر، لكن أثبت وجوده على الساحة العالمية والعربية، فهو يعد مدرسة من مدارس القومية العربية.
وبالنسبة لشعوره، وهو يلتقي للمرة الأولى مع جمهوره على أرض الوطن، أشار إلى أنه يشعر بالخوف الممزوج بالمحبة والمشاعر الجياشة، التي يعجز عن وصفها.
التعليقات