دنيا غانم: أريد أن أكرم من بثّ مشاهدي العارية في الجوالات

غزة-دنيا الوطن
تؤكد الفنانة الشابة دنيا سمير غانم (18عاما) أن زوج المستقبل يجب أن يكون متدينا بشرط أن لا يكون "متعصبا" وأن يكون بارا بأهله، وأنها مستعدة لترك الفن إذا شعرت بضرورة ذلك، غير أنها قالت إنها لا تفكر في الزواج في الوقت الحالي لأنها ما تزال صغيرة.
وحول ظهورها في صور عارية وهي خارجة من الحمام تقول دنيا إن تلك الصورة مزيفة ولا علاقة لها بها إطلاقا، " وأتمنى أن أقابل من (فبرك) هذا المشهد لأكرمه على نجاحه بعمله، لأنني شاهدت ذلك المشهد وكان متقنا لدرجة أنني شككت بنفسي".
من جهة أخرى ذكرت دنيا في حدثيها لصحيفة "الغد" الأردنية أنها تستعد لولوج عالم الغناء من خلال إطلاقها ألبومها الأول قريبا، "أنا أحضر لألبومي الأول، الذي من المتوقع صدوره نهاية العام الحالي، وتصدره شركة "فري بيبي"، ويضم عدة أغان لعدة ملحنين، من بينهم: أحمد محيي وهاني عبد الكريم ورياض الهمشري وحسن أبوالسعود ومحمود الخيامي، علاوة على أغنية أعدها لي المطرب تامر حسني، والذي سأودي معه أغنية مشتركة (دويتو)".
ليست جميلة!!
وتقول دنيا التي تألقت في مسلسل "للعدالة وجوه كثيرة" مع الفنان يحيى الفخراني إن الذي رشحها لتأدية دور ندى في ذلك المسلسل هو مؤلف العمل مجدي صابر، "وهو بذلك يكون من أدخلني إلى عالم الفن.. وكان قد شاهد مقابلة لي مع سمير صبري، من خلال برنامجه (هذا المساء)، وكنت قد غنيت في هذا اللقاء.. أعجبته ووجد في شخصيتي ما يتناسب ودور (ندى) فرشحني للعمل، بعد أن كان رشح والدتي لدور (رباب).. فرحت كثيراً، خصوصاً بعد أن قابلت المخرج محمد فاضل ووافق على قيامي بهذا الدور".
وترفض دنيا أن يكون جمالها هو سر نجاحها، "أنا لا أرى نفسي جميلة، وهناك فنانات أجمل مني بكثير، ومن بينهم والدتي دلال عبد العزيز.. قد أكون جذابة.. لكن هذا الأمر لا يهم، المهم أنني وعندما بدأت أمثل قررت أن أمثل بصدق.. هذا الصدق ربما جعل الناس تراني جميلة.. عموماً الجمال لوحده لا يمكن أن يصنع فنانة، بما تحمله الكلمة من معنى".
ولا تنكر دنيا أن والديها سمير ودلال ساعداها ولكن تعتبر أن الموهبة هي الأساس في النجاح، "لو لم تتوفر الموهبة لديّ ما نجحت.. المهم في الأمر أنهما شجعاني كثيراً، ما منحني دفعة قوية لتقديم أدوار جيدة.. والدي ووالدتي كانا يخططان لدخولي مجال الغناء فقد رأوا في صوتي شيئا متميزاً, علاوة على أن كل من يسمع صوتي يثني عليه، ولكن عندما عرضت عليّ فكرة التمثيل وافقت والدتي ولم يعترض والدي، وأكد لي أنه من المفيد للفنان أن يقوم بأكثر من شيء، وأن يجرب نفسه في أكثر من اتجاه".
ولدى سؤالها عن قدوتها من الممثلات، أجابت دنيا: "ثلاث منهن مثلي الأعلى فنياً، أولهن شادية من حيث القدرة على الإبداع في الغناء والتمثيل في وقت واحد، وثانيهما سعاد حسني في دلعها وشقاوتها، وثالثهما مديحة كامل في أناقتها وحبها للحياة، وعلى الصعيد الشخصي أحب شخصية أمي وأبي وشخصية الفنانة إلهام شاهين".
كلاهما يعجبني!
وترى دنيا أن لكل من والديها طريقته الخاصة في التمثيل، "كلاهما يعجبني.. لكنني لا أجد نفسي في الكوميديا، خصوصاً أنها من أصعب أنواع الفنون، لا سيما في وطننا العربي الذي يعاني الأمريّن، على جميع الأصعدة.. ليس من السهل على الفنان إضحاك الجمهور العربي المكبل بالإحباطات .. قد أقدم الكوميديا لكن بدور بسيط وربما غير أساسي.. أعتقد أنني سأسير على خطى والدتي في الفن".
وعبرت دنيا عن سعادتها في مشاركة الفنان محمد هنيدي في فيلم "يا نا ياخالتي" في أول بطولة سينمائية لها، غير أنها تعتبر أن العمل في التلفزيون أكثر تعبا من العمل في السينما "لأن المسلسل عدة حلقات وهذا متعب جدا، أما من ناحية المتعة فكلاهما نفس المتعة ولكن المتعة الحقيقية تكمن في نجاح العمل".
تؤكد الفنانة الشابة دنيا سمير غانم (18عاما) أن زوج المستقبل يجب أن يكون متدينا بشرط أن لا يكون "متعصبا" وأن يكون بارا بأهله، وأنها مستعدة لترك الفن إذا شعرت بضرورة ذلك، غير أنها قالت إنها لا تفكر في الزواج في الوقت الحالي لأنها ما تزال صغيرة.
وحول ظهورها في صور عارية وهي خارجة من الحمام تقول دنيا إن تلك الصورة مزيفة ولا علاقة لها بها إطلاقا، " وأتمنى أن أقابل من (فبرك) هذا المشهد لأكرمه على نجاحه بعمله، لأنني شاهدت ذلك المشهد وكان متقنا لدرجة أنني شككت بنفسي".
من جهة أخرى ذكرت دنيا في حدثيها لصحيفة "الغد" الأردنية أنها تستعد لولوج عالم الغناء من خلال إطلاقها ألبومها الأول قريبا، "أنا أحضر لألبومي الأول، الذي من المتوقع صدوره نهاية العام الحالي، وتصدره شركة "فري بيبي"، ويضم عدة أغان لعدة ملحنين، من بينهم: أحمد محيي وهاني عبد الكريم ورياض الهمشري وحسن أبوالسعود ومحمود الخيامي، علاوة على أغنية أعدها لي المطرب تامر حسني، والذي سأودي معه أغنية مشتركة (دويتو)".
ليست جميلة!!
وتقول دنيا التي تألقت في مسلسل "للعدالة وجوه كثيرة" مع الفنان يحيى الفخراني إن الذي رشحها لتأدية دور ندى في ذلك المسلسل هو مؤلف العمل مجدي صابر، "وهو بذلك يكون من أدخلني إلى عالم الفن.. وكان قد شاهد مقابلة لي مع سمير صبري، من خلال برنامجه (هذا المساء)، وكنت قد غنيت في هذا اللقاء.. أعجبته ووجد في شخصيتي ما يتناسب ودور (ندى) فرشحني للعمل، بعد أن كان رشح والدتي لدور (رباب).. فرحت كثيراً، خصوصاً بعد أن قابلت المخرج محمد فاضل ووافق على قيامي بهذا الدور".
وترفض دنيا أن يكون جمالها هو سر نجاحها، "أنا لا أرى نفسي جميلة، وهناك فنانات أجمل مني بكثير، ومن بينهم والدتي دلال عبد العزيز.. قد أكون جذابة.. لكن هذا الأمر لا يهم، المهم أنني وعندما بدأت أمثل قررت أن أمثل بصدق.. هذا الصدق ربما جعل الناس تراني جميلة.. عموماً الجمال لوحده لا يمكن أن يصنع فنانة، بما تحمله الكلمة من معنى".
ولا تنكر دنيا أن والديها سمير ودلال ساعداها ولكن تعتبر أن الموهبة هي الأساس في النجاح، "لو لم تتوفر الموهبة لديّ ما نجحت.. المهم في الأمر أنهما شجعاني كثيراً، ما منحني دفعة قوية لتقديم أدوار جيدة.. والدي ووالدتي كانا يخططان لدخولي مجال الغناء فقد رأوا في صوتي شيئا متميزاً, علاوة على أن كل من يسمع صوتي يثني عليه، ولكن عندما عرضت عليّ فكرة التمثيل وافقت والدتي ولم يعترض والدي، وأكد لي أنه من المفيد للفنان أن يقوم بأكثر من شيء، وأن يجرب نفسه في أكثر من اتجاه".
ولدى سؤالها عن قدوتها من الممثلات، أجابت دنيا: "ثلاث منهن مثلي الأعلى فنياً، أولهن شادية من حيث القدرة على الإبداع في الغناء والتمثيل في وقت واحد، وثانيهما سعاد حسني في دلعها وشقاوتها، وثالثهما مديحة كامل في أناقتها وحبها للحياة، وعلى الصعيد الشخصي أحب شخصية أمي وأبي وشخصية الفنانة إلهام شاهين".
كلاهما يعجبني!
وترى دنيا أن لكل من والديها طريقته الخاصة في التمثيل، "كلاهما يعجبني.. لكنني لا أجد نفسي في الكوميديا، خصوصاً أنها من أصعب أنواع الفنون، لا سيما في وطننا العربي الذي يعاني الأمريّن، على جميع الأصعدة.. ليس من السهل على الفنان إضحاك الجمهور العربي المكبل بالإحباطات .. قد أقدم الكوميديا لكن بدور بسيط وربما غير أساسي.. أعتقد أنني سأسير على خطى والدتي في الفن".
وعبرت دنيا عن سعادتها في مشاركة الفنان محمد هنيدي في فيلم "يا نا ياخالتي" في أول بطولة سينمائية لها، غير أنها تعتبر أن العمل في التلفزيون أكثر تعبا من العمل في السينما "لأن المسلسل عدة حلقات وهذا متعب جدا، أما من ناحية المتعة فكلاهما نفس المتعة ولكن المتعة الحقيقية تكمن في نجاح العمل".
التعليقات