سوبر ستار 3 ينطلق من مصر
سوبر ستار 3 ينطلق من مصر
غزة-دنيا الوطن
أيام قليلة، تفصل الجمهور العربي الذي تابع بشغف برنامج الهواة الأول "سوبر ستار" بجزئيه الأول والثاني، عن انطلاق النسخة الثالثة من البرنامج الذي حقق نجاحاً مدوياً، وحطّم الأرقام القياسية لجهة المشاهدة التلفزيونية والمتابعة الإعلامية.
فريق عمل البرنامج، سيواصل كما في عامي 2003 و2004، بحثه الدؤوب عن المواهب الشابة، والأصوات الخارقة، التي تحلم بفرصة الانطلاق نحو النجومية، من خلال برنامج راقٍ، قلب المقاييس وأثبت أن العصر رغم فوضويته وضوضائه، ليس فقط زمن الشكل والصورة، بل أيضاً هو عصر يمكن فيه للفن الصادق والحقيقي، أن يحتلّ مساحة واسعة ومكانة مرموقة ويحقق الانتشار.
شرارة الانطلاق الأولى ستكون من العاصمة المصرية القاهرة، وتحديداً في العاشر من كانون الأول (ديسمبر) في فندق "غراند حياة" حيث يجري استقبال الطلبات وإجراء الاختبار الأول أمام أعضاء لجنة التحكيم الياس الرحباني،عبد الله القعود، فادية طنب الحاج والملحن زياد بطرس الذي انضمّ مؤخراً إلى أسرة لجنة التحكيم. وتلي محطة القاهرة، محطة مماثلة في بيروت داخل قاعة المدينة الرياضية وتحديداً في 14 كانون الأول (ديسمبر) للغرض ذاته. وسينتقل فريق العمل وأعضاء لجنة التحكيم إلى بلدان جديدة وأخرى سبق وأن زاروها للغرض ذاته، وهي مصر، الأردن، الإمارات (دبي)، لبنان، وسوري. أما الدول التي تضاف لأول مرة على جدول الرحلات فهي المغرب، تونس، ليبيا، وأيضاً أميركا وأوستراليا (لاحتضان مواهب الجاليات العربية)، بعد أن جعل فريق عمل البرنامج العاصمة باريس في الموسم الماضي "تغني بالعربية".
غير أن التغييرات التي ستطال البرنامج في 2005 لن تقتصر فقط على خارطة اكتشاف المواهب واحتضانها، بل ستشمل أيضاً محاور أساسية في التخطيط والجداول، وأبرزها إضافة جولة رابعة إلى الجولات الثلاث التي نعرفها، إذ سيتمّ اختيار حوالي 100 موهبة، يتمّ قبولها من خلال اختبار لجنة التحكيم، وهذه هي الجولة الأولى. وبعد انتهاء الرحلات ومرحلة انتقاء الأصوات، يصل المشتركون المائة إلى بيروت دفعة واحدة، ليمّروا في اختبار جديد يتم اعتماده للمرة الأولى، وهو اختبار الغناء المسرحي، (وهي الجولة الثانية). وهنا يصار، وعلى مدى 3 أيام، إلى انتقاء حوالي 25 موهبة من أصل 100، بناء على آراء لجنة التحكيم وليس التصويت.
وهنا تبدأ الجولة الثالثة، التي تقسم إلى 3 حلقات،حلقة خاصة بالفتيات، وأخرى بالشبان، يغنون أمام لجنة التحكيم على آلة الأرغن (تماماً كما هي الجولة الثانية في الموسم الماضي، حيث يخضع المشتركون إلى تمرينات صوتية وتدريبات وغيرها). وفي كل واحدة من هاتين الحلقتين، سيفرز تصويت الجمهور عن فوز 5 فتيات، و5 شبان من كل حلقة، ينتقلون إلى الجولة الرابعة والنهائية. أما الحلقة الثالثة من هذه الجولة، فهي بمثابة حلقة الفرصة الأخيرة، التي يجتمع من خلالها المشتركون الذين لم يتأهلوا (من حلقتي الفتيات والشبان)، ويفرز التصويت عن تأهل 2 منهم، ليصبح بذلك عدد المتأهلين إلى الجولة النهائية 12 مشتركاً.
وهنا يتابع البرنامج تراتبيته الاعتيادية في الجولة الرابعة (أي الجولة الثالثة من الموسم الماضي)، والتي يتنافس من خلالها المشتركون على الغناء أمام جمهور ضخم داخل الاستديو ومباشرة على الهواء أمام جمهور المشاهدين وبمصاحبة الفرقة الموسيقية، ليبقى التصويت هو الفاصل والحكم لاستمراريتهم في الجولة النهائية، والتي ستسفر عن تتويج ثالث حامل للقب "سوبر ستار العرب" بعد الأردنية ديانا كرزون في 2003 والليبي أيمن الأعتر في 2004.
غزة-دنيا الوطن
أيام قليلة، تفصل الجمهور العربي الذي تابع بشغف برنامج الهواة الأول "سوبر ستار" بجزئيه الأول والثاني، عن انطلاق النسخة الثالثة من البرنامج الذي حقق نجاحاً مدوياً، وحطّم الأرقام القياسية لجهة المشاهدة التلفزيونية والمتابعة الإعلامية.
فريق عمل البرنامج، سيواصل كما في عامي 2003 و2004، بحثه الدؤوب عن المواهب الشابة، والأصوات الخارقة، التي تحلم بفرصة الانطلاق نحو النجومية، من خلال برنامج راقٍ، قلب المقاييس وأثبت أن العصر رغم فوضويته وضوضائه، ليس فقط زمن الشكل والصورة، بل أيضاً هو عصر يمكن فيه للفن الصادق والحقيقي، أن يحتلّ مساحة واسعة ومكانة مرموقة ويحقق الانتشار.
شرارة الانطلاق الأولى ستكون من العاصمة المصرية القاهرة، وتحديداً في العاشر من كانون الأول (ديسمبر) في فندق "غراند حياة" حيث يجري استقبال الطلبات وإجراء الاختبار الأول أمام أعضاء لجنة التحكيم الياس الرحباني،عبد الله القعود، فادية طنب الحاج والملحن زياد بطرس الذي انضمّ مؤخراً إلى أسرة لجنة التحكيم. وتلي محطة القاهرة، محطة مماثلة في بيروت داخل قاعة المدينة الرياضية وتحديداً في 14 كانون الأول (ديسمبر) للغرض ذاته. وسينتقل فريق العمل وأعضاء لجنة التحكيم إلى بلدان جديدة وأخرى سبق وأن زاروها للغرض ذاته، وهي مصر، الأردن، الإمارات (دبي)، لبنان، وسوري. أما الدول التي تضاف لأول مرة على جدول الرحلات فهي المغرب، تونس، ليبيا، وأيضاً أميركا وأوستراليا (لاحتضان مواهب الجاليات العربية)، بعد أن جعل فريق عمل البرنامج العاصمة باريس في الموسم الماضي "تغني بالعربية".
غير أن التغييرات التي ستطال البرنامج في 2005 لن تقتصر فقط على خارطة اكتشاف المواهب واحتضانها، بل ستشمل أيضاً محاور أساسية في التخطيط والجداول، وأبرزها إضافة جولة رابعة إلى الجولات الثلاث التي نعرفها، إذ سيتمّ اختيار حوالي 100 موهبة، يتمّ قبولها من خلال اختبار لجنة التحكيم، وهذه هي الجولة الأولى. وبعد انتهاء الرحلات ومرحلة انتقاء الأصوات، يصل المشتركون المائة إلى بيروت دفعة واحدة، ليمّروا في اختبار جديد يتم اعتماده للمرة الأولى، وهو اختبار الغناء المسرحي، (وهي الجولة الثانية). وهنا يصار، وعلى مدى 3 أيام، إلى انتقاء حوالي 25 موهبة من أصل 100، بناء على آراء لجنة التحكيم وليس التصويت.
وهنا تبدأ الجولة الثالثة، التي تقسم إلى 3 حلقات،حلقة خاصة بالفتيات، وأخرى بالشبان، يغنون أمام لجنة التحكيم على آلة الأرغن (تماماً كما هي الجولة الثانية في الموسم الماضي، حيث يخضع المشتركون إلى تمرينات صوتية وتدريبات وغيرها). وفي كل واحدة من هاتين الحلقتين، سيفرز تصويت الجمهور عن فوز 5 فتيات، و5 شبان من كل حلقة، ينتقلون إلى الجولة الرابعة والنهائية. أما الحلقة الثالثة من هذه الجولة، فهي بمثابة حلقة الفرصة الأخيرة، التي يجتمع من خلالها المشتركون الذين لم يتأهلوا (من حلقتي الفتيات والشبان)، ويفرز التصويت عن تأهل 2 منهم، ليصبح بذلك عدد المتأهلين إلى الجولة النهائية 12 مشتركاً.
وهنا يتابع البرنامج تراتبيته الاعتيادية في الجولة الرابعة (أي الجولة الثالثة من الموسم الماضي)، والتي يتنافس من خلالها المشتركون على الغناء أمام جمهور ضخم داخل الاستديو ومباشرة على الهواء أمام جمهور المشاهدين وبمصاحبة الفرقة الموسيقية، ليبقى التصويت هو الفاصل والحكم لاستمراريتهم في الجولة النهائية، والتي ستسفر عن تتويج ثالث حامل للقب "سوبر ستار العرب" بعد الأردنية ديانا كرزون في 2003 والليبي أيمن الأعتر في 2004.
التعليقات