دنيا الوطن قصر إبداع..بقلم: سليمان نزال-الدانمارك
دنيا الوطن قصر إبداع..
بقلم: سليمان نزال-الدانمارك
أرادها الصديق الأستاذ عبد الله عيسى, بيتاً للدفء و التواصل, يضم كافة الأصوات السياسية و الأدبية و الفكرية..على مختلف مشاربها..ومع النجاح المضطرد و المتواصل"لدنيا الوطن"
"بيتنا الجميل" كما وصفها الشاعر العزيز باسم, أخذت الجهود الجماعية بقيادة الأخ" أبو محمد" تبني غرفاً و نوافذ وباحات إضافية لتواكب المدار في إتساعه لمئات الكتاب و الشعراء الذي يكتبون في" دنيا الوطن".
الصورة ليست كلها مزخرفة بالورود.. و الكمال درجة لا يبلغها أحد من البشر..و تحدث سلبيات كجزء من طبيعة العمل, على أرضية المنافسات التي تحصل بين الشعراء و الكتاب..و إتسام بعض التعليقات بالطابع الشخصي المحض..اللهم لا تعميم في هذا الطرح..
و غاية القول, اننا وجدنا مع الوقت, بيتنا "دنيا الوطن" تتحول إلى قصر إبداع و تفاعل..و لا أسماء كبيرة إلا ما يدل عملها و إنتاجها عليه..
أنا, الفقير لله, دخلت دنيا الوطن , مع البدايات الأولى-تقريبا-, كاتباً و شاعراً..فإذا بي-رغم كتابتي, على إستحياء, بعض القصص القليلة سابقا- أغدو كاتب قصة قصيرة..
و لدنيا الوطن,بالفرص التي تتيحها للجميع..نجوما و مشاريع نجوم..صغارا و كبارا.. أصحاب تجارب. أو ممن يخوضون غمار التجرية للمرة الأولى, فضل في ذلك..من باب التأثر و التأثير..
لرئيس تحريرها الصديق الأستاذ عبد الله عيسى..و لهيئة تحريرها..و لروح الفريق المتضامن التي تسود بين الزملاء و الزميلات..تحية طيبة.
بقلم: سليمان نزال-الدانمارك
أرادها الصديق الأستاذ عبد الله عيسى, بيتاً للدفء و التواصل, يضم كافة الأصوات السياسية و الأدبية و الفكرية..على مختلف مشاربها..ومع النجاح المضطرد و المتواصل"لدنيا الوطن"
"بيتنا الجميل" كما وصفها الشاعر العزيز باسم, أخذت الجهود الجماعية بقيادة الأخ" أبو محمد" تبني غرفاً و نوافذ وباحات إضافية لتواكب المدار في إتساعه لمئات الكتاب و الشعراء الذي يكتبون في" دنيا الوطن".
الصورة ليست كلها مزخرفة بالورود.. و الكمال درجة لا يبلغها أحد من البشر..و تحدث سلبيات كجزء من طبيعة العمل, على أرضية المنافسات التي تحصل بين الشعراء و الكتاب..و إتسام بعض التعليقات بالطابع الشخصي المحض..اللهم لا تعميم في هذا الطرح..
و غاية القول, اننا وجدنا مع الوقت, بيتنا "دنيا الوطن" تتحول إلى قصر إبداع و تفاعل..و لا أسماء كبيرة إلا ما يدل عملها و إنتاجها عليه..
أنا, الفقير لله, دخلت دنيا الوطن , مع البدايات الأولى-تقريبا-, كاتباً و شاعراً..فإذا بي-رغم كتابتي, على إستحياء, بعض القصص القليلة سابقا- أغدو كاتب قصة قصيرة..
و لدنيا الوطن,بالفرص التي تتيحها للجميع..نجوما و مشاريع نجوم..صغارا و كبارا.. أصحاب تجارب. أو ممن يخوضون غمار التجرية للمرة الأولى, فضل في ذلك..من باب التأثر و التأثير..
لرئيس تحريرها الصديق الأستاذ عبد الله عيسى..و لهيئة تحريرها..و لروح الفريق المتضامن التي تسود بين الزملاء و الزميلات..تحية طيبة.
التعليقات