قضية تزوير علامات بعض طلاب الثانوية العامة في غزة
قضية تزوير علامات بعض طلاب الثانوية العامة في غزة
غزة-دنيا الوطن
من اخطر القضايا التي يمكن ان تواجه اي مجتمع هي التلاعب بعلامات التلاميذ او طلاب المدارس .وفي دول اخرى واجهت ازمة تسريب اسئلة امتحانات الثانوية العامة قامت الدنيا ولم تقعد بل ان برلمان تلك الدولة وصف القضية بالخيانة العظمى .وامام المجلس التشريعي مستقبل عدد من طلاب الثانوية العامة في غزة بانتظار ان يقول المجلس كلمته اما ان ينحاز الى مستقبل جيل قادم او يتجاهل القضية فتكون اركان الجريمة الكاملة قد اكتملت ضد بعض ابنائنا الطلاب في غزة .
وتلقت دنيا الوطن شكوى المواطن عبدالكريم القططي والتي قدمها للمجلس التشريعي ورغب بنشرها في دنيا الوطن في مناشدة للسيد وزير التربية والتعليم واعضاء المجلس التشريعي لانصاف ابنه واخرين ممن ظلموا في نتائج الثانوية العامة .
نص شكوى المقدمة للسيد وزير التربية والتعليم والسادة اعضاء المجلس التشريعي :
الموضوع / شكوى مقدمة ضد وزارة التربية والتعليم العالي.
مقدمـه / ولـي أمـر الطالـب / شـرف عبـد الكريـم القططـي.
حيث أن ولدي شرف قد أنهى امتحان شهادة الثانوية العامة لهذا العام وقد كان له إكمال " دور ثاني " في مادة الرياضيات تقدم لها بتاريخ 18/8/2004م علماً بأن ما بين ظهور نتيجة الدور الأول وامتحان الإكمال استعنت بمدرس كفء لتدريس المادة بواقع ثلاث ساعات يومياً وبعد إكمال المنهج استمر معه المدرس عشرة أيام لإعطائه امتحانات فقط تماثل الامتحان العام بواقع امتحانين في اليوم وفي جميعها تفوق وكان يحصل على 75 درجة فما فوق من الثمانين درجة ( العلامة القصوى )، وفي الموعد المقرر دخل ابني الامتحان وقد ظهرت النتيجة ولكنني فوجئت بمصدر داخل الوزارة يخبرني أن أبني قد حصل على ثمانين درجة ولكن تم التلاعب بها وتخفيضها إلى خمس وخمسين وبناء على ذلك أخذت أحقق في الموضوع فتبين لي الآتي:
?أ- تم استدعاء رئيس اللجنة التي قدم فيها أبني واثنين من المراقبين كانوا داخل قاعة الامتحان إلى مبنى الوزارة حيث مورس عليهم ضغوط للإقرار بأنه كان هناك تساهل في هذه الغرفة أو أنهم ساعدوا الطلاب ثم دخلوا إلى بيت القصيد وهو كيف أن ابني حصل على ثمانين درجة ومن ضغط عليهم لمساعدته ولما لم يجدوا أي أدلة أو اعتراف سألوا أحدهم إن كان أحد قد أوصى على شرف فقال لهم أن ابن عمي الذي يعمل في السلطة قال لي أن ابن أبو شرف يقدم امتحان عندكم دير بالك عليه.
?ب- أخذ مسؤول في الوزارة هذه المعلومة وكأنه عثر على كنز ليجتمع مع مسؤول اخر ويخبره أن المدرسين اعترفوا وهذا غير صحيح وتلفيق أدلة حيث طلب منه وكيل الوزارة التصرف وتشكيل لجنة صورية للتلاعب بعلامات ولدي بناء على فرضية أن فلان قال للمدرس دير بالك على شرف حيث دفعت الورقة لشاب طموح في الوزارة للتصرف والذي استعان بمدرس رياضيات طالبا منه إعادة تصحيح الورقة وأن المسئولين يريدوا تخفيض الدرجة وعليه بالتصرف وحيث أن الإجابة كاملة وصحيحة اخترع هذا المدرس معياراً غريباً وعجيباً في التصليح وهو معيار التفوق حيث أن الرياضيات بداهة تقوم في بعض الخطوات على الاستنتاج ولا داعي لكتابة كافة التفاصيل لأن بعضها يكون معروف بداهة فأخذ هذا المدرس يخصم درجات على هذه الخطوات التي تم استنتاجها بحجة أن ذلك هو فقط من مستوى المدرس وليس الطالب متناسياً هذا الذي باع ضميره لإرضاء المستويات العليا أن المدرس هو الذي يعلم الطالب ولا يستبقي شيء لنفسه و إلا كان خائناً لوظيفته كما أن هذا المعيار كان الأجدر أن يكون لصالح مكافأة الطال!
ب لا لصالح عقابه وهل يعقل لوزارة مهمتها الإشراف على التعليم أن تحارب النبوغ والتفوق.
?ج- بناء على ما سبق فقد قمت بمراجعات واسعة لأطراف عديدة في الوزارة وجميعهم أقروا بالواقعة وبدءوا في تقديم أعذار ومبررات واهية منها:
1. أن التخفيض طال أفراد اللجنة الثمانية لأن هناك تساهل في المراقبة والجميع حصل عل درجات عالية.
2. أن مستوى شرف ارتفع بين امتحان الدور الأول وامتحان الدور الثاني وهذا غير معقول.
وحيث أنني كنت مسلحاً بكم من المعلومات فقد أثبتت لهم أن التخفيض فقط طال ولدي حيث أن من بين الطلبة الثمانية الذين تقدموا معه من حصل على فوق السبعين ومنهم من حصل على فوق الستين وفقط أبني وضعت له 55 درجة علماً بأنه الوحيد الذي أغلق العلامة في الامتحان ولما سألتهم عن المعيار الذي سمح لهم بإعطاء طالب 72 درجة و لأبني 55 درجة قالوا أخذنا بعين الاعتبار مستوى الاثنين في الدور الأول فأبرزت لهم علامة الاثنين فإذا بابني يتفوق عليه في جميع المواد بدون استثناء.
أما ارتفاع مستوى شرف بين الدور الأول والثاني فلكل مجتهد نصيب حيث أنني حبست نفسي وولدي أربعين يوماً وليلة وأحضرت له مدرس كفء ودرسنا ليل نهار ومن أبسط القواعد التربوية التي تناساها رجال التربية أن امتحان الإكمال هو فرصة للطالب وليست نصف فرصة ومادة الرياضيات هناك المئات من الطلبة خلال الأعوام السابقة حصلوا على العلامة الكاملة فما العجيب في ذلك ورغم كل ذلك فإنني تحديت الوزارة على تشكيل لجنة من ثلاثة مدرسين للرياضيات يفحصوا مستوى ولدي فإن حكموا بأن مستواه متدني سأعتبر الموضوع منتهي و إلا أريد حقي ولكنهم رفضوا وفي النهاية اعترفوا أمامي أنهم أخطأوا وشكلوا لجنة ورفعوا كتاب للسيد الوزير مفاده أنه بناء على وشاية جاءت على المدرسة تم التسرع من قبل الوزارة وتم إنزال علامات الطلاب وقد حدث خطأ ويريدوا تشكيل لجنة لإعادة تصحيح الأوراق الثمانية .
الطالب نفسه أحد مظاليم الوطن وعليه أن يعيد السنة القادمة وماذا ستؤثر سنة في عمر الشعوب.
وفي الختام فإنني أوضح ما يلي:
1. رغم كل الحيثيات السابقة والتي أستطيع إثباتها فإن ابني لم يضبط متلبساً بحالة غش ولا يوجد له محضر غش وحتى لو كان هناك ضعف في لجنة الامتحان أو حصل تنقيل فهذه ليست مسئولية ابني وعلى الوزارة أن تبحث عن الخلل داخلها بدلاً من تحميلها للطالب وأبني من حقه علامة كاملة.
2. أن ورقة ابني تم تصليحها وفق الأصول وبشكل سري لم يكن يعرف صاحبها ومن خلال لجنة تم تشكيلها بقرار من الوزارة وحصل على ثمانين درجة وتم تدقيقها في ذات اللجنة.
3. التلاعب بعلامات ابني تم بعد أن تم التعرف على اسم صاحب الورقة وتم دفعها إلى أستاذ لإعادة تصحيحها وهم يعلمون لمن الورقة حيث هذا المدرس خالف ضميره لإرضاء المسئولين عنه علماً بأن التصحيح في المرة الثانية غير قانوني ويخالف مبدأ السرية.
4. لم تستطيع الوزارة تقديم أي مسوغ قانوني أو أخلاقي يسمح لهم بالتلاعب بعلامات الطلاب اللهم إلا حجج واهية مثل الإجابات كاملة ونموذجية وهذا غير معقول أو أن المدرس المراقب قال لهم أن ابن عمي أوصاني على شرف أو أن علامات الطلاب الثمانية كانت عالية وهذا منطق لا يكون من جاهل فكيف من تربوي.
5. إن لدي من الأسباب ما يجعلني متأكد أن ابني مقصود لذاته وأن ابني تعرض لخيانة الأمانة وعدم النزاهة والغش والتدليس وأحمل المسئولية لثلاثة من المسئولين .
لذا أطالب بتشكيل لجنة تحقيق من التشريعي وأنا جاهز لوضع كافة التفاصيل أمامهم وأنا مسئول عن كل كلمة أقولها وأكتبها وسأحتفظ بحقي في إقامة دعوى قضائية إذا لم يتم إنصاف ولدي مع استعداد ابني للمثول أمام لجنة لفحص مستواه في المادة.
ودمتم،،،
مقدمـه /
عبد الكريم عطية القططي
ولي أمر الطالب: شـرف
غزة-دنيا الوطن
من اخطر القضايا التي يمكن ان تواجه اي مجتمع هي التلاعب بعلامات التلاميذ او طلاب المدارس .وفي دول اخرى واجهت ازمة تسريب اسئلة امتحانات الثانوية العامة قامت الدنيا ولم تقعد بل ان برلمان تلك الدولة وصف القضية بالخيانة العظمى .وامام المجلس التشريعي مستقبل عدد من طلاب الثانوية العامة في غزة بانتظار ان يقول المجلس كلمته اما ان ينحاز الى مستقبل جيل قادم او يتجاهل القضية فتكون اركان الجريمة الكاملة قد اكتملت ضد بعض ابنائنا الطلاب في غزة .
وتلقت دنيا الوطن شكوى المواطن عبدالكريم القططي والتي قدمها للمجلس التشريعي ورغب بنشرها في دنيا الوطن في مناشدة للسيد وزير التربية والتعليم واعضاء المجلس التشريعي لانصاف ابنه واخرين ممن ظلموا في نتائج الثانوية العامة .
نص شكوى المقدمة للسيد وزير التربية والتعليم والسادة اعضاء المجلس التشريعي :
الموضوع / شكوى مقدمة ضد وزارة التربية والتعليم العالي.
مقدمـه / ولـي أمـر الطالـب / شـرف عبـد الكريـم القططـي.
حيث أن ولدي شرف قد أنهى امتحان شهادة الثانوية العامة لهذا العام وقد كان له إكمال " دور ثاني " في مادة الرياضيات تقدم لها بتاريخ 18/8/2004م علماً بأن ما بين ظهور نتيجة الدور الأول وامتحان الإكمال استعنت بمدرس كفء لتدريس المادة بواقع ثلاث ساعات يومياً وبعد إكمال المنهج استمر معه المدرس عشرة أيام لإعطائه امتحانات فقط تماثل الامتحان العام بواقع امتحانين في اليوم وفي جميعها تفوق وكان يحصل على 75 درجة فما فوق من الثمانين درجة ( العلامة القصوى )، وفي الموعد المقرر دخل ابني الامتحان وقد ظهرت النتيجة ولكنني فوجئت بمصدر داخل الوزارة يخبرني أن أبني قد حصل على ثمانين درجة ولكن تم التلاعب بها وتخفيضها إلى خمس وخمسين وبناء على ذلك أخذت أحقق في الموضوع فتبين لي الآتي:
?أ- تم استدعاء رئيس اللجنة التي قدم فيها أبني واثنين من المراقبين كانوا داخل قاعة الامتحان إلى مبنى الوزارة حيث مورس عليهم ضغوط للإقرار بأنه كان هناك تساهل في هذه الغرفة أو أنهم ساعدوا الطلاب ثم دخلوا إلى بيت القصيد وهو كيف أن ابني حصل على ثمانين درجة ومن ضغط عليهم لمساعدته ولما لم يجدوا أي أدلة أو اعتراف سألوا أحدهم إن كان أحد قد أوصى على شرف فقال لهم أن ابن عمي الذي يعمل في السلطة قال لي أن ابن أبو شرف يقدم امتحان عندكم دير بالك عليه.
?ب- أخذ مسؤول في الوزارة هذه المعلومة وكأنه عثر على كنز ليجتمع مع مسؤول اخر ويخبره أن المدرسين اعترفوا وهذا غير صحيح وتلفيق أدلة حيث طلب منه وكيل الوزارة التصرف وتشكيل لجنة صورية للتلاعب بعلامات ولدي بناء على فرضية أن فلان قال للمدرس دير بالك على شرف حيث دفعت الورقة لشاب طموح في الوزارة للتصرف والذي استعان بمدرس رياضيات طالبا منه إعادة تصحيح الورقة وأن المسئولين يريدوا تخفيض الدرجة وعليه بالتصرف وحيث أن الإجابة كاملة وصحيحة اخترع هذا المدرس معياراً غريباً وعجيباً في التصليح وهو معيار التفوق حيث أن الرياضيات بداهة تقوم في بعض الخطوات على الاستنتاج ولا داعي لكتابة كافة التفاصيل لأن بعضها يكون معروف بداهة فأخذ هذا المدرس يخصم درجات على هذه الخطوات التي تم استنتاجها بحجة أن ذلك هو فقط من مستوى المدرس وليس الطالب متناسياً هذا الذي باع ضميره لإرضاء المستويات العليا أن المدرس هو الذي يعلم الطالب ولا يستبقي شيء لنفسه و إلا كان خائناً لوظيفته كما أن هذا المعيار كان الأجدر أن يكون لصالح مكافأة الطال!
ب لا لصالح عقابه وهل يعقل لوزارة مهمتها الإشراف على التعليم أن تحارب النبوغ والتفوق.
?ج- بناء على ما سبق فقد قمت بمراجعات واسعة لأطراف عديدة في الوزارة وجميعهم أقروا بالواقعة وبدءوا في تقديم أعذار ومبررات واهية منها:
1. أن التخفيض طال أفراد اللجنة الثمانية لأن هناك تساهل في المراقبة والجميع حصل عل درجات عالية.
2. أن مستوى شرف ارتفع بين امتحان الدور الأول وامتحان الدور الثاني وهذا غير معقول.
وحيث أنني كنت مسلحاً بكم من المعلومات فقد أثبتت لهم أن التخفيض فقط طال ولدي حيث أن من بين الطلبة الثمانية الذين تقدموا معه من حصل على فوق السبعين ومنهم من حصل على فوق الستين وفقط أبني وضعت له 55 درجة علماً بأنه الوحيد الذي أغلق العلامة في الامتحان ولما سألتهم عن المعيار الذي سمح لهم بإعطاء طالب 72 درجة و لأبني 55 درجة قالوا أخذنا بعين الاعتبار مستوى الاثنين في الدور الأول فأبرزت لهم علامة الاثنين فإذا بابني يتفوق عليه في جميع المواد بدون استثناء.
أما ارتفاع مستوى شرف بين الدور الأول والثاني فلكل مجتهد نصيب حيث أنني حبست نفسي وولدي أربعين يوماً وليلة وأحضرت له مدرس كفء ودرسنا ليل نهار ومن أبسط القواعد التربوية التي تناساها رجال التربية أن امتحان الإكمال هو فرصة للطالب وليست نصف فرصة ومادة الرياضيات هناك المئات من الطلبة خلال الأعوام السابقة حصلوا على العلامة الكاملة فما العجيب في ذلك ورغم كل ذلك فإنني تحديت الوزارة على تشكيل لجنة من ثلاثة مدرسين للرياضيات يفحصوا مستوى ولدي فإن حكموا بأن مستواه متدني سأعتبر الموضوع منتهي و إلا أريد حقي ولكنهم رفضوا وفي النهاية اعترفوا أمامي أنهم أخطأوا وشكلوا لجنة ورفعوا كتاب للسيد الوزير مفاده أنه بناء على وشاية جاءت على المدرسة تم التسرع من قبل الوزارة وتم إنزال علامات الطلاب وقد حدث خطأ ويريدوا تشكيل لجنة لإعادة تصحيح الأوراق الثمانية .
الطالب نفسه أحد مظاليم الوطن وعليه أن يعيد السنة القادمة وماذا ستؤثر سنة في عمر الشعوب.
وفي الختام فإنني أوضح ما يلي:
1. رغم كل الحيثيات السابقة والتي أستطيع إثباتها فإن ابني لم يضبط متلبساً بحالة غش ولا يوجد له محضر غش وحتى لو كان هناك ضعف في لجنة الامتحان أو حصل تنقيل فهذه ليست مسئولية ابني وعلى الوزارة أن تبحث عن الخلل داخلها بدلاً من تحميلها للطالب وأبني من حقه علامة كاملة.
2. أن ورقة ابني تم تصليحها وفق الأصول وبشكل سري لم يكن يعرف صاحبها ومن خلال لجنة تم تشكيلها بقرار من الوزارة وحصل على ثمانين درجة وتم تدقيقها في ذات اللجنة.
3. التلاعب بعلامات ابني تم بعد أن تم التعرف على اسم صاحب الورقة وتم دفعها إلى أستاذ لإعادة تصحيحها وهم يعلمون لمن الورقة حيث هذا المدرس خالف ضميره لإرضاء المسئولين عنه علماً بأن التصحيح في المرة الثانية غير قانوني ويخالف مبدأ السرية.
4. لم تستطيع الوزارة تقديم أي مسوغ قانوني أو أخلاقي يسمح لهم بالتلاعب بعلامات الطلاب اللهم إلا حجج واهية مثل الإجابات كاملة ونموذجية وهذا غير معقول أو أن المدرس المراقب قال لهم أن ابن عمي أوصاني على شرف أو أن علامات الطلاب الثمانية كانت عالية وهذا منطق لا يكون من جاهل فكيف من تربوي.
5. إن لدي من الأسباب ما يجعلني متأكد أن ابني مقصود لذاته وأن ابني تعرض لخيانة الأمانة وعدم النزاهة والغش والتدليس وأحمل المسئولية لثلاثة من المسئولين .
لذا أطالب بتشكيل لجنة تحقيق من التشريعي وأنا جاهز لوضع كافة التفاصيل أمامهم وأنا مسئول عن كل كلمة أقولها وأكتبها وسأحتفظ بحقي في إقامة دعوى قضائية إذا لم يتم إنصاف ولدي مع استعداد ابني للمثول أمام لجنة لفحص مستواه في المادة.
ودمتم،،،
مقدمـه /
عبد الكريم عطية القططي
ولي أمر الطالب: شـرف
التعليقات