الفنان حسين العلي يستعير قصة ضرب رانيا الباز ليقدمها في أغنية (من متى)
الفنان حسين العلي يستعير قصة ضرب رانيا الباز ليقدمها في أغنية (من متى)
غزة-دنيا الوطن
ظهر الفنان حسين العلي مؤخراً و عبر شاشة قناة الخليجية الموسيقية من خلال تصويرة لأغنية "من متى" التي جاءت أحداثها مشابهة لأحداث قضية الضرب الشهيرة التي تلقتها المذيعة رانيا الباز من زوجها محمد بكر يونس ، وتناقلت وسائل الإعلام تفاصيلها الدقيقه باهتمام بالغ . و قد جاءت أحداث التصويرلتعيد القضية بنفس السيناريوالذي ظهرت عليه و قام بأدائه الممثل فيصل العلي و الممثلة نهى رأفت بداية من كون المعتدى عليها مذيعة في التلفزيون و مروراً باعتداء زوجها عليها بالضرب و دخولها للمستشفى و تواجد بعض المصورين الذي يحاولون إلتقاط صورها من خارج العناية المركزة ، و من ثم ندم الزوج على فعلته و أخيراً و بعد علاجها تظهر في أحد اللقاءات التلفزيونية ..!!.
اللافت للنظر هنا هو تجسيد ما جاء في الصحف من وصف لأحداث الضرب و ما تم عرضه من صور حينها و حتى آثار الكدمات على وجه الزوجه حول العين ووجود نفس الجبيرة على موضع الأنف ، و أيضا نفس مشهد الضرب على أرضية المنزل ..!! و قد توجهنا بالسؤال للسيد علي سعد مدير مؤسسة الأوتار الذهبية المنتجه للعمل عما إذا كان المقصود من فكرة هذا الفيديوكليب هو تجسيد نفس القضية و نفس الأحداث .. جاءت إجابته بالنفي و أن ذلك يعتمد على تحليل كل شخص حسب رؤيته و استشهد بأغنية "النساء" التي قدمتها المطربة أريام بطريقة الفيديوكليب بأن هناك آراء مختلفة حسب كل شخص و تقديره لما شاهد .. و قال "نحن أخترنا فكرة التصوير تضامن مع الكلام المكتوب في الأغنية و لم نتطرق للقضية ولا لأحداثها التي كانت عليه ، و لكن كل شخص يبقى له تفسيره الخاص حسب رؤيته و نظرته الخاصة"... و اضاف "الفكرة كانت فكرة المطرب نفسه و هو من وضع التصور العام للفيديوكليب وبإمكانكم سؤاله عن هذا الموضوع".
و لمعرفة رأي المطرب حسين العلي في هذا الموضوع بصفته صاحب فكرة التصوير حسب قول السيد علي سعد اتصلنا به وجاء صوته يحمل بعض التعب و بالسؤال عن سبب ذلك اجاب بأنه للتو خارج من المستشفى بعد إجرائه لعملية جراحية بسيطة، و بأن حالته الصحية لا تسمح له بالحديث عن أي شيء، و قد حاولنا الاتصال به في وقت لاحق و لكن في كل مرة يكون فيها هاتفه النقال مغلقاً. و بقيت الإجابة عن تساؤلنا معلقة لمعرفة سبب اختيار هذه الفكرة في تصوير الأغنية ، و عن مدى تقبل الجمهور لها والأهم من ذلك هو رأي أصحاب الشأن ومدى اقتناعهم بأنهم هم المعنيون بذلك أم لا.
غزة-دنيا الوطن
ظهر الفنان حسين العلي مؤخراً و عبر شاشة قناة الخليجية الموسيقية من خلال تصويرة لأغنية "من متى" التي جاءت أحداثها مشابهة لأحداث قضية الضرب الشهيرة التي تلقتها المذيعة رانيا الباز من زوجها محمد بكر يونس ، وتناقلت وسائل الإعلام تفاصيلها الدقيقه باهتمام بالغ . و قد جاءت أحداث التصويرلتعيد القضية بنفس السيناريوالذي ظهرت عليه و قام بأدائه الممثل فيصل العلي و الممثلة نهى رأفت بداية من كون المعتدى عليها مذيعة في التلفزيون و مروراً باعتداء زوجها عليها بالضرب و دخولها للمستشفى و تواجد بعض المصورين الذي يحاولون إلتقاط صورها من خارج العناية المركزة ، و من ثم ندم الزوج على فعلته و أخيراً و بعد علاجها تظهر في أحد اللقاءات التلفزيونية ..!!.
اللافت للنظر هنا هو تجسيد ما جاء في الصحف من وصف لأحداث الضرب و ما تم عرضه من صور حينها و حتى آثار الكدمات على وجه الزوجه حول العين ووجود نفس الجبيرة على موضع الأنف ، و أيضا نفس مشهد الضرب على أرضية المنزل ..!! و قد توجهنا بالسؤال للسيد علي سعد مدير مؤسسة الأوتار الذهبية المنتجه للعمل عما إذا كان المقصود من فكرة هذا الفيديوكليب هو تجسيد نفس القضية و نفس الأحداث .. جاءت إجابته بالنفي و أن ذلك يعتمد على تحليل كل شخص حسب رؤيته و استشهد بأغنية "النساء" التي قدمتها المطربة أريام بطريقة الفيديوكليب بأن هناك آراء مختلفة حسب كل شخص و تقديره لما شاهد .. و قال "نحن أخترنا فكرة التصوير تضامن مع الكلام المكتوب في الأغنية و لم نتطرق للقضية ولا لأحداثها التي كانت عليه ، و لكن كل شخص يبقى له تفسيره الخاص حسب رؤيته و نظرته الخاصة"... و اضاف "الفكرة كانت فكرة المطرب نفسه و هو من وضع التصور العام للفيديوكليب وبإمكانكم سؤاله عن هذا الموضوع".
و لمعرفة رأي المطرب حسين العلي في هذا الموضوع بصفته صاحب فكرة التصوير حسب قول السيد علي سعد اتصلنا به وجاء صوته يحمل بعض التعب و بالسؤال عن سبب ذلك اجاب بأنه للتو خارج من المستشفى بعد إجرائه لعملية جراحية بسيطة، و بأن حالته الصحية لا تسمح له بالحديث عن أي شيء، و قد حاولنا الاتصال به في وقت لاحق و لكن في كل مرة يكون فيها هاتفه النقال مغلقاً. و بقيت الإجابة عن تساؤلنا معلقة لمعرفة سبب اختيار هذه الفكرة في تصوير الأغنية ، و عن مدى تقبل الجمهور لها والأهم من ذلك هو رأي أصحاب الشأن ومدى اقتناعهم بأنهم هم المعنيون بذلك أم لا.
التعليقات