مجانين هيفاء.. بالملايين :اترك الدنيا وما فيها لاجل هيفاء وهبي

مجانين هيفاء.. بالملايين
غزة-دنيا الوطن
عندما تصدح بصوتها ذو القدرات المحدودة، وتهز بخصرها الذي لا شكّ في مقوماته وتضحك بشفتيها الممتلئتين فان هيفاء وهبي تُلهب الملايين، الملايين من رجال العالم العربي ونسائه. طبعا الهاب مشاعر الرجال بـ هيفاء وهبي يختلف عن الهاب مشاعر النساء، بها، فهم مجانين بهيفاء والنساء مجنونات.. منها!
هيفاء هي ظاهرة فريدة لا يمكن أن نغضّ النظر عنها أو أن نتجاهلها. ومن هذا المنطلق أجرينا استفتاءً خاصاً بين مجموعة كبيرة من شبابنا ورجالنا، ولم نتفاجأ بحصولها وتربّعها على عرش الاغراء والاثارة بدون منازعة في العالم العربي ولم نخطئ حين ظهرت هيفاء على صفحات "ليلك" للمرّة الأولى قبل سنتين فلقبناها "بالهة الاغراء". وكم من مشكلة ومشكلة وقعت بين زوج وزوجته وبين صديق وصديقته كانت بسبب تلك الفتاة الساحرة.
وكم مِن فتاة وسيّدة سَعَت وبذلت أقصى الجهود ودفعت اموالاً كثيرة لتحصل على شكلٍ كشكلها أو حتى على عضو واحد من اعضاء تلك الالهة.
لماذا الهبت وتلهب هيفاء وهبي العالم العربي؟
لماذا هي وليس غيرها؟ لماذا استمرت ظاهرة هيفاء التي توقع لها الكثيرون سريع الزولان؟
لماذا تستشيط بعض النساء، وايضاً الشابات، غضباً وغيظاً من ظهور هيفاء وهبي على شاشة التلفزيون؟ لماذا يسيل لعاب رجال العالم العربي عندما تشرق صورتها عبر الشاشة الصغيرة؟
لماذا لا يتمن شبابنا سوى نساء كهيفاء كيف يؤثر ذلك على شريكاتهم؟
لماذا لم يتزلزل عرش هيفاء رغم كل الانتقادات التي وجهت اليها؟ لماذا قدراتهن الصوتية والجمالية لم تستطع فنانات اخريات في التغلب على جماهيريتها؟
هل هيفاء هي مارلين مونرو العربية ام انها فاقتها؟ هل ستكرر ظاهرة هيفاء وهبي؟ هل قُدِّر ان تهدم بيوت بسببها؟ وكيف يمكن للنساء كبح جماح رجالهن واعجابهم بها؟ هل هي مدركة تمام الادراك بما تثير وتؤجج من مشاعر في نفوس الرجال؟ والاسئلة لا تنتهي...
يامن من الناصرة يقول: "احبها، انا مجنون بها، وذلك يثير زوجتي جداً ويغضبها ويجعلها تشعر بالغيرة خصوصاً عندما تظهر على التلفزيون وابدأ بمدحها والتغزل بها وبجسدها وشكلها، فهي تبدء بانتقادها وتقول:" انظر كم هي مصطنعة، وكم هي سمينه وكم هي غير لائقة". واعرف تماماً انها تشاهدها معي على مضض ولا تجرؤ ان تطلب مني تغيير المحطة.
اما امجد من الجولان فيقول: "يجن جنون زوجتي عندما ابدأ بالكلام عن هيفاء بحضور اصدقائي من الشباب، حتى انها مرة تركتنا وذهبت غاضبة الى غرفة النوم من كثرة تغزلنا بهيفاء وبجسدها قد بقيت غاضبة مني ولم تكلمني لمدة اسبوع".
عندما اتصلنا بنادر، وهو سائق تاكسي، نسأله عن هيفاء وهبي ضحك جداً واخبرنا أن زوجته الهادئة والرقيقة تعرف مدى اعجابه بهيفاء لكنها لم تفتح الموضوع معه قط. الى ان جاء يوماً من العمل متأخراًو فوجد زوجته صبغت شعرها بالاسود، فردته وهي قلما ما تفعل ذلك، ولبست له لباساً احمر مغرياً وسألته: "والآن من تفضل انا ام هيفاء..؟!".
**الطفل يرسم هيفاء
فاديا من الجش تقول:" زوجي يعمل مصمما *رافيا، وكثيرا ما يعمل في المنزل، وهو مجنون بهيفاء حيث انه يضع صورتها على خلفية شاشة الكمبيوتر، ولكني تفآجأت مرة حين دخلت عليه ووجدته قد صنع نسخة جديدة من صورة هيفاء وهبي بدون الشامة التي على وجهها، ليرى ويقارن اذا ما كانت اجمل مع او بدون الشامة".
شاب آخر من الشمال تنهد واخذ نفساً عميقاً، بمجرد ان ذكرت له اسم هيفاء، فقال :" آه انها اجمل ما في حياتي، فأنا احلم بها في الليل فكل شيء فيها جميل ومغرٍ، خصوصاً صدرها وعيونها، وشفتاها ومؤخرتها. انا متيم بها لكني لم استطع ان اعجب بأي اغنية من اغنياتها". وحين سألته اذا ما كان يتمنى زوجة مثل هيفاء قال:" اعوذ بالله هل انا مجنون؟ اتزوج واحدة كهيفاء لكي يدور شباب البلاد خلفها؟ فهذه مسخرة وجنون. اذا تزوجت واحدة مثلها لن استطيع ان اعمل، فسيبقى تفكيري وشكوكي تدور في رأسي، حتى وان تركتها للحظة واحدة".
في اتصال مع طبيبة نفسية )رفضت ان ينشر اسمها( سألناها اذا ما واجهت مشاكل اسرية كانت هيفاء وهبي سبباً فيها، فردت بالنفي. لكنها حدثت عن حادثة طريفة حدثت معها "في احدى المرات جاءت الي سيدة وهي مضطربة ومفزوعة تحمل ابنها بيد وبالبيد الاخرى دوسية، وطلبت المساعدة والعون.للوهلة الاولى دار في ذهني ان يكون الطفل قد رسم صوراً تدل على تعرضه لاعتداء جسدي، لكني فوجئت عندما شاهدت الصور التي يرسمها الطفل، وكانت صوراً لهيفاء وهبي".
**اترك الدنيا من اجلك هيفاء.
رجل في الخمسين من عمره من منطقة المثلث يقول:" في حال أن هيفاء وهبي جاءت الى البلاد فأنا مستعد أن أفعل اي شيء من أجل ان أقضي ساعة واحدة معها. حتّى لو بلغ الأمر أن اطلّق زوجتي فلن اتردّد بان افعل ذلك. فأنا لا أستطيع ان أصمد امام اغراء واثارة هيفاء، التي لا مثيل لها في كل العالم. ولا حتّى في الكواكب الأخرى التي لا نعَرف عنها شيئا!!".
احد المهووسين بجمال هيفاء وهبي وعروضها الجسديّة المغرية قال لنا:" حقيقة انا لست معجباً بصوتها كمغنّية ولكني مجنون فيها كفتاة مغرية". واضاف انه لا يبدأ نهاره الا بعد بمشاهدة صورها، بواسطة موقع هيفاء وهبي في الصفحة الرئيسية في حاسوب البيت والعمل، وان زوجته تحاول في كل مرّة أَلا تبقي موقع "هيفاء وهبي" في الصفحة الرئيسية الا انه يقوم كل مساء بعد ان ينتهي من استخدام الحاسوب باعادة صورتها كصفحة المفتاح. واضاف :" انتظر مقابلاتها وبرامجها بفارغ الصّبر واسجّل في دفتر يومياتي المواعيد التي ستظهر فيها هيفاء في محطات التلفزيون لكي لا تفوتني اية "لقطة" او مشهد تظهر فيه. أَما عند ظهورها في التلفزيون فإنني لا احب ان اسمع الضجيج من حولي. انا مغرم حقاً بها كانسانة جميلة ومثقفة ايضاً. اذ تعجبني افكارها واجاباتها من خلال المقابلات التي تُجرى معها، فانها تشير الى ان هيفاء هي انسانة واعية وصاحبة خبرة".
وعن استعداده لالغاء او تأجيل مواعيد ومناسبات بسبب برنامج لهيفاء وهبي قال :" ذلك يتعلّق باهمية المناسبة او الموعد، ولكنني أَحرص على عدم تعيين مواعيد في اوقات أَعرف مسبقاً انها تصطدم مع مواعيد ظهور هيفاء في التلفزيون".
وعن رد فعل زوجته لشدة غرامه بهيفاء وهبي، يقول:" هي تعرف غرامي بها ولكنها تعرف ايضاً مدى المسافة التي بيني وبين هيفاء، خاصة وان لديها آلاف وربما ملايين المعجبين. طبعاً لن التقيها، فهذا امر شبه مستحيل".
ورداً على سؤال حول ما اذا كان على استعداد لترك زوجته اذا عرضت عليه هيفاء وهبي الزواج منها قال:"اترك الدنيا وما فيها لاجل هيفاء وهبي".
غزة-دنيا الوطن
عندما تصدح بصوتها ذو القدرات المحدودة، وتهز بخصرها الذي لا شكّ في مقوماته وتضحك بشفتيها الممتلئتين فان هيفاء وهبي تُلهب الملايين، الملايين من رجال العالم العربي ونسائه. طبعا الهاب مشاعر الرجال بـ هيفاء وهبي يختلف عن الهاب مشاعر النساء، بها، فهم مجانين بهيفاء والنساء مجنونات.. منها!
هيفاء هي ظاهرة فريدة لا يمكن أن نغضّ النظر عنها أو أن نتجاهلها. ومن هذا المنطلق أجرينا استفتاءً خاصاً بين مجموعة كبيرة من شبابنا ورجالنا، ولم نتفاجأ بحصولها وتربّعها على عرش الاغراء والاثارة بدون منازعة في العالم العربي ولم نخطئ حين ظهرت هيفاء على صفحات "ليلك" للمرّة الأولى قبل سنتين فلقبناها "بالهة الاغراء". وكم من مشكلة ومشكلة وقعت بين زوج وزوجته وبين صديق وصديقته كانت بسبب تلك الفتاة الساحرة.
وكم مِن فتاة وسيّدة سَعَت وبذلت أقصى الجهود ودفعت اموالاً كثيرة لتحصل على شكلٍ كشكلها أو حتى على عضو واحد من اعضاء تلك الالهة.
لماذا الهبت وتلهب هيفاء وهبي العالم العربي؟
لماذا هي وليس غيرها؟ لماذا استمرت ظاهرة هيفاء التي توقع لها الكثيرون سريع الزولان؟
لماذا تستشيط بعض النساء، وايضاً الشابات، غضباً وغيظاً من ظهور هيفاء وهبي على شاشة التلفزيون؟ لماذا يسيل لعاب رجال العالم العربي عندما تشرق صورتها عبر الشاشة الصغيرة؟
لماذا لا يتمن شبابنا سوى نساء كهيفاء كيف يؤثر ذلك على شريكاتهم؟
لماذا لم يتزلزل عرش هيفاء رغم كل الانتقادات التي وجهت اليها؟ لماذا قدراتهن الصوتية والجمالية لم تستطع فنانات اخريات في التغلب على جماهيريتها؟
هل هيفاء هي مارلين مونرو العربية ام انها فاقتها؟ هل ستكرر ظاهرة هيفاء وهبي؟ هل قُدِّر ان تهدم بيوت بسببها؟ وكيف يمكن للنساء كبح جماح رجالهن واعجابهم بها؟ هل هي مدركة تمام الادراك بما تثير وتؤجج من مشاعر في نفوس الرجال؟ والاسئلة لا تنتهي...
يامن من الناصرة يقول: "احبها، انا مجنون بها، وذلك يثير زوجتي جداً ويغضبها ويجعلها تشعر بالغيرة خصوصاً عندما تظهر على التلفزيون وابدأ بمدحها والتغزل بها وبجسدها وشكلها، فهي تبدء بانتقادها وتقول:" انظر كم هي مصطنعة، وكم هي سمينه وكم هي غير لائقة". واعرف تماماً انها تشاهدها معي على مضض ولا تجرؤ ان تطلب مني تغيير المحطة.
اما امجد من الجولان فيقول: "يجن جنون زوجتي عندما ابدأ بالكلام عن هيفاء بحضور اصدقائي من الشباب، حتى انها مرة تركتنا وذهبت غاضبة الى غرفة النوم من كثرة تغزلنا بهيفاء وبجسدها قد بقيت غاضبة مني ولم تكلمني لمدة اسبوع".
عندما اتصلنا بنادر، وهو سائق تاكسي، نسأله عن هيفاء وهبي ضحك جداً واخبرنا أن زوجته الهادئة والرقيقة تعرف مدى اعجابه بهيفاء لكنها لم تفتح الموضوع معه قط. الى ان جاء يوماً من العمل متأخراًو فوجد زوجته صبغت شعرها بالاسود، فردته وهي قلما ما تفعل ذلك، ولبست له لباساً احمر مغرياً وسألته: "والآن من تفضل انا ام هيفاء..؟!".
**الطفل يرسم هيفاء
فاديا من الجش تقول:" زوجي يعمل مصمما *رافيا، وكثيرا ما يعمل في المنزل، وهو مجنون بهيفاء حيث انه يضع صورتها على خلفية شاشة الكمبيوتر، ولكني تفآجأت مرة حين دخلت عليه ووجدته قد صنع نسخة جديدة من صورة هيفاء وهبي بدون الشامة التي على وجهها، ليرى ويقارن اذا ما كانت اجمل مع او بدون الشامة".
شاب آخر من الشمال تنهد واخذ نفساً عميقاً، بمجرد ان ذكرت له اسم هيفاء، فقال :" آه انها اجمل ما في حياتي، فأنا احلم بها في الليل فكل شيء فيها جميل ومغرٍ، خصوصاً صدرها وعيونها، وشفتاها ومؤخرتها. انا متيم بها لكني لم استطع ان اعجب بأي اغنية من اغنياتها". وحين سألته اذا ما كان يتمنى زوجة مثل هيفاء قال:" اعوذ بالله هل انا مجنون؟ اتزوج واحدة كهيفاء لكي يدور شباب البلاد خلفها؟ فهذه مسخرة وجنون. اذا تزوجت واحدة مثلها لن استطيع ان اعمل، فسيبقى تفكيري وشكوكي تدور في رأسي، حتى وان تركتها للحظة واحدة".
في اتصال مع طبيبة نفسية )رفضت ان ينشر اسمها( سألناها اذا ما واجهت مشاكل اسرية كانت هيفاء وهبي سبباً فيها، فردت بالنفي. لكنها حدثت عن حادثة طريفة حدثت معها "في احدى المرات جاءت الي سيدة وهي مضطربة ومفزوعة تحمل ابنها بيد وبالبيد الاخرى دوسية، وطلبت المساعدة والعون.للوهلة الاولى دار في ذهني ان يكون الطفل قد رسم صوراً تدل على تعرضه لاعتداء جسدي، لكني فوجئت عندما شاهدت الصور التي يرسمها الطفل، وكانت صوراً لهيفاء وهبي".
**اترك الدنيا من اجلك هيفاء.
رجل في الخمسين من عمره من منطقة المثلث يقول:" في حال أن هيفاء وهبي جاءت الى البلاد فأنا مستعد أن أفعل اي شيء من أجل ان أقضي ساعة واحدة معها. حتّى لو بلغ الأمر أن اطلّق زوجتي فلن اتردّد بان افعل ذلك. فأنا لا أستطيع ان أصمد امام اغراء واثارة هيفاء، التي لا مثيل لها في كل العالم. ولا حتّى في الكواكب الأخرى التي لا نعَرف عنها شيئا!!".
احد المهووسين بجمال هيفاء وهبي وعروضها الجسديّة المغرية قال لنا:" حقيقة انا لست معجباً بصوتها كمغنّية ولكني مجنون فيها كفتاة مغرية". واضاف انه لا يبدأ نهاره الا بعد بمشاهدة صورها، بواسطة موقع هيفاء وهبي في الصفحة الرئيسية في حاسوب البيت والعمل، وان زوجته تحاول في كل مرّة أَلا تبقي موقع "هيفاء وهبي" في الصفحة الرئيسية الا انه يقوم كل مساء بعد ان ينتهي من استخدام الحاسوب باعادة صورتها كصفحة المفتاح. واضاف :" انتظر مقابلاتها وبرامجها بفارغ الصّبر واسجّل في دفتر يومياتي المواعيد التي ستظهر فيها هيفاء في محطات التلفزيون لكي لا تفوتني اية "لقطة" او مشهد تظهر فيه. أَما عند ظهورها في التلفزيون فإنني لا احب ان اسمع الضجيج من حولي. انا مغرم حقاً بها كانسانة جميلة ومثقفة ايضاً. اذ تعجبني افكارها واجاباتها من خلال المقابلات التي تُجرى معها، فانها تشير الى ان هيفاء هي انسانة واعية وصاحبة خبرة".
وعن استعداده لالغاء او تأجيل مواعيد ومناسبات بسبب برنامج لهيفاء وهبي قال :" ذلك يتعلّق باهمية المناسبة او الموعد، ولكنني أَحرص على عدم تعيين مواعيد في اوقات أَعرف مسبقاً انها تصطدم مع مواعيد ظهور هيفاء في التلفزيون".
وعن رد فعل زوجته لشدة غرامه بهيفاء وهبي، يقول:" هي تعرف غرامي بها ولكنها تعرف ايضاً مدى المسافة التي بيني وبين هيفاء، خاصة وان لديها آلاف وربما ملايين المعجبين. طبعاً لن التقيها، فهذا امر شبه مستحيل".
ورداً على سؤال حول ما اذا كان على استعداد لترك زوجته اذا عرضت عليه هيفاء وهبي الزواج منها قال:"اترك الدنيا وما فيها لاجل هيفاء وهبي".
التعليقات