عمار حسن: اكبر منافس لي هو عمّار حسن واكبر دعم يصلني من عرب 48

عمار حسن: اكبر منافس لي هو عمّار حسن واكبر دعم يصلني من عرب 48
غزة-دنيا الوطن
الصنارة: كيف تقيم المنافسة منذ بدايتها بين المشتركين في "سوبر ستار-2"؟
عمّار : المنافسة شيء مهم، خاصة انها مبنيّة على عرض مشاعر واحاسيس واصوات وليس منافسة في حلبة مصارعة او ملاكمة. ان البرنامج يجمع كل الدول العربيةويقرّب بين عادات وتقاليد ابناء الوطن والشعوب العربيّة من البيئة والثقافة المختلفة فكلّها تلتقي في هذا البرنامج، وكل واحد منّا يحاول ان يبرز فنه وأَحاسيسه.
الصنارة: اين ترى المرحلة الاكثر صعوبة، الماضية ام الاسابيع المقبلة؟
عمّار : منذ البداية كل المراحل مليئة بالصعوبات، وكلّما اجتزت مرحلة اشعر بانني اقرب الى اللقب (سوبر ستار) وكلّما اقتربت من اللقب كلّما اصبح الحلم حقيقة ومستحيلاً في الوقت نفسه.
الصنارة: كونك لم تقف حتى اليوم ولا مرّة في منطقة الخطر، هل هذا الامر يعطيك شعوراً بالافضلية بين المشتركين؟
عمّار : لا.. لا، بالنسبة لي الوقوف في منطقة الخطر امر لا اوليه الكثير من الاهمية، وما يهمني هو ان اقدّم في كل حلقة أَفضل ما عندي، كما احاول في كل حلقة ان أُظهر قدرات واشياء جديدة وهذا ما يريحني ويبقيني في أمان.
الصنارة: ماهي اصعب لحظات تواجهك في البرنامج؟ هل هي لحظات وداع احد المشتركين، ام الظهور امام الجمهور، ام الاستماع لملاحظات اللجنة؟
عمّار : أنا شخص واقعي جداً وعاطفي جداً في نفس الوقت ولكنني لا احب المبالغة في المشاعر، فقضيّة مغادرة احد المشتركين ليست لحظات فراق وانما تعني أنّ هذا المتسابق اثبت نفسه وقدراته وخرج ليبدأ حياة النجومّية وهو ليس خاسراً فالبرنامج ضمن له النجومية ولذلك فانه يخرج من مرحلة ويدخل في مرحلة اخرى هي النجومية. لا اعتقد ان علينا ان نبكي على المشارك الذي غادر البرنامج، لذلك تراني انساناً عادياً اسلّم واصافح ولا أبالغ.. افرح لنفسي لاني بقيت في المنافسة واتمنى الخير للذين خرجوا فهذه ليست نهاية الحياة لان البرنامج سوف يستمر ان كنت أنا او غيري وهذا الكلام ينطبق على الجميع وعليَّ ايضاً. فإذا خرجت لا سمح الله، ربما يحزن عليّ الذين يرشحونني ويدعمونني، ولكن البرنامج سوف يستمر بلا شك.
الصنارة: اي المشتركين الذين غادروا البرنامج آلمك خروجه وشعرت بانه يستحق اكثر؟
عمّار : بصراحة.. عبير نعمة آلمني خروجها كثيراً، ولكن بخصوص الحديث عن ظلم.. لا ادري، ولكن في كل شيء ان كان في مسابقة او في اي شيء آخر لابد ان يشعرالبعض بما قد نسميه عدم الانصاف وليس الظلم، لان القرار في النهاية هو بيد الجمهور والناس والمشاهدين، هذه لعبة الجمهور وله الخيار والقرار ونحن كمشتركين راهّنا على ان نشارك في البرنامج ونعرف قوانين اللعبة ولم يُفرض علينا أي شيء، فلو كان القرار للجنة مثلاً كنا سنقول انها اخطأت او ظلمت متسابقاً وانصفت آخر ولكن على المشترك ان يكون قريباً من الجمهور وهذه من الامور الاساسيّة في البرنامج، او أنه يُظهر "كاريزما" تشد وتجذب الجمهور اليه.
الصنارة: الا تلاحظ ان عنصر الفتيات لم يُنصَف في هذه المسابقة، لا سيما وأن معظم المصوتين هم من الفتيات وقد يأتي اختيارهن على اساس الشكل والهيئة والنغاشة وليس الاداء، وقد لاحظنا في احدى المراحل عشرة مشتركين ذكوراً مقابل فتاتين اثنتين فقط؟
عمّار : لا.. لا اعتقد ان غالبية المصوتين هم من الفتيات، فهناك الكثير من الشباب ايضاً واعتقد انهم الغالبية وانهم الذين يمسكون بزمام الامور. ولكن ما يحدث اليوم ان الامر اصبح اكثر جدّية والكل اصبح يرغب في ان يكون صاحب قرار، لذلك فإن نسبة التصويت تزداد في المراحل الاخيرة. ولكن هنالك حقيقة اريد ان اؤكد عليها وهي ان عبير نعمة من الاصوات الرائعة والقويّة جداً ولكن يبقى السؤال: كيف تقبلها الناس واي اثر تركت في الجمهور، والدليل على ذلك هو ان بريجيت واصلت المشاركة في البرنامج حتى هذا الاسبوع وقد تكون مؤهلاتها أقل من مؤهلات عبير نعمة التي خرجت من البرنامج قبلها. فهذا السؤال يطرح للجمهور والجمهور هو وحده الذي يستطيع الاجابة على هذه المفارقة. أما أنا كمشترك فلا استطيع ان اقيّم زملائي المشاركين لانني احبهم جميعاً واتمنى لهم الخير ومهما سمعت من الاتهامات التي توجه اليّ من المشتركين الذين يغادرون، بأن اللجنة والجمهور متحيزون لمصلحتي ويتعاطفون معي، ورغم ذلك فإن الواقع يؤكد انني ما زلت في البرنامج وليس لدي استعداد ان ابالغ او أُجامل لان هذا لا يتوافق مع شخصيتي وحقيقتي.
الصنارة: هل تشعر ان هنالك تحيزاً ضدك او كراهية لك؟
عمّار : لا.. انا احياناً أُتهم بان الجمهور متحيّز لصالحي وليس ضدي، لانني فلسطيني ولان اللجنة تدعمني وهذا غير صحيح، كل المتسابقين مرّوا بنفس التجربة وعوملوا بنفس المعاملة.
الصنارة: لو سألناك عن اكثر المناطق او الدول التي تمنحك اكبر كمية من الاصوات هل لديك جواب؟
عمار : لا.. الحقيقة انهم لا يعلنون مثل هذه المعطيات، وحسب معلوماتي فانني احصل على اصوات كثيرة من بلدي من عرب الـ 48 ومن فلسطين بشكل عام ومن الاردن، وعدا ذلك من الدول العربية الاخرى والجاليات العربية في الخارج.
الصنارة: اي من المرشحين الثلاثة الباقين تراه اكبر منافس لك؟
عمّار : الحقيقة انني ارى ان اكبر منافس لي هو عمّار حسن، وعلى الانسان ان ينافس نفسه اولاً قبل ان ينافس غيره لان الانتصار على الذات وعلى الضعف الذي في النفس يوصل الى القناعة التامة باستحقاق اللقب من خلال انتصار القوة على الضعف. أما اذا كنت انافس زملائي فانه فقط في الاحاسيس والمشاعر، كما ذكرت ولكل واحد منا لونٌ وميزة وشكل وحضور.. هذه هي الفروق ولكن في النهاية اقول دائماً: لنبقى ننافس بعضنا البعض، ونحب بعضنا البعض.
الصنارة: بالنسبة للعلاقة بين المتنافسين، هل هي بالفعل صداقة ومحبة حقيقية كما تظهر على الشاشة؟
عمّار : هذا اعتبره سؤالاً شخصياً، فبالنسبة لي فأنا اكبرهم سناً (26 عاماً) وهادي اسود (20 عاماً) و ايمن الاعتر (22 عاماً) ورنيم قطيط (24 عاماً). لذلك اقول عن نفسي ان علاقتي معهم واحدة لا اميّز احدهم عن الآخر وبالعكس ايضاً، وحتى لو حدثت بعض المشاحنات هنا وهناك فأنا لا اكون جزءاً من هذه المشاحنات.
الصنارة: هل كنت تفضّل ان يكون القرار للجنة التحكيم وليس للجمهور؟
عمّار : طبيعي، فبطبيعة الحال اعضاء اللجنة كموسيقيين يتمتّعون بثقافة موسيقية ومهنية عالية جداً وهذا امر مهم.
الصنارة: بالنسبة لموضوع المعجبين والمعجبات و الذين يزداد عددهم باستمرار هل الامر يسبب لك ازعاجاً ومضايقة ام انه مُتعة؟
عمّار : دعني اتحدث بصراحة، كل انسان بحاجة الى ان يجلس مع نفسه ويسمع الموسيقى ويعيش حياته كما يرغب، ولكن قضية الاتصالات والتيلفونات من المعجبات تسبب احياناً.. لا اقول مشكلة وانما تأخذ من وقتك على حساب راحتك. وانا اتعامل مع المعجبات والمعجبين على حد الصنارةء بطريقة عادية جداً وباحترام، يجاملونني واجاملهم، ولا فرق عندي بين شاب معجب وفتاة معجبة.
الصنارة: كيف تستعد للمراحل الاخيرة والحاسمة، هل لديك برنامج يومي خاص؟
عمار: لدينا هنا برنامج كامل، لكل يوم تمارين رياضية وتقوية صوت وغيرها.
غزة-دنيا الوطن
الصنارة: كيف تقيم المنافسة منذ بدايتها بين المشتركين في "سوبر ستار-2"؟
عمّار : المنافسة شيء مهم، خاصة انها مبنيّة على عرض مشاعر واحاسيس واصوات وليس منافسة في حلبة مصارعة او ملاكمة. ان البرنامج يجمع كل الدول العربيةويقرّب بين عادات وتقاليد ابناء الوطن والشعوب العربيّة من البيئة والثقافة المختلفة فكلّها تلتقي في هذا البرنامج، وكل واحد منّا يحاول ان يبرز فنه وأَحاسيسه.
الصنارة: اين ترى المرحلة الاكثر صعوبة، الماضية ام الاسابيع المقبلة؟
عمّار : منذ البداية كل المراحل مليئة بالصعوبات، وكلّما اجتزت مرحلة اشعر بانني اقرب الى اللقب (سوبر ستار) وكلّما اقتربت من اللقب كلّما اصبح الحلم حقيقة ومستحيلاً في الوقت نفسه.
الصنارة: كونك لم تقف حتى اليوم ولا مرّة في منطقة الخطر، هل هذا الامر يعطيك شعوراً بالافضلية بين المشتركين؟
عمّار : لا.. لا، بالنسبة لي الوقوف في منطقة الخطر امر لا اوليه الكثير من الاهمية، وما يهمني هو ان اقدّم في كل حلقة أَفضل ما عندي، كما احاول في كل حلقة ان أُظهر قدرات واشياء جديدة وهذا ما يريحني ويبقيني في أمان.
الصنارة: ماهي اصعب لحظات تواجهك في البرنامج؟ هل هي لحظات وداع احد المشتركين، ام الظهور امام الجمهور، ام الاستماع لملاحظات اللجنة؟
عمّار : أنا شخص واقعي جداً وعاطفي جداً في نفس الوقت ولكنني لا احب المبالغة في المشاعر، فقضيّة مغادرة احد المشتركين ليست لحظات فراق وانما تعني أنّ هذا المتسابق اثبت نفسه وقدراته وخرج ليبدأ حياة النجومّية وهو ليس خاسراً فالبرنامج ضمن له النجومية ولذلك فانه يخرج من مرحلة ويدخل في مرحلة اخرى هي النجومية. لا اعتقد ان علينا ان نبكي على المشارك الذي غادر البرنامج، لذلك تراني انساناً عادياً اسلّم واصافح ولا أبالغ.. افرح لنفسي لاني بقيت في المنافسة واتمنى الخير للذين خرجوا فهذه ليست نهاية الحياة لان البرنامج سوف يستمر ان كنت أنا او غيري وهذا الكلام ينطبق على الجميع وعليَّ ايضاً. فإذا خرجت لا سمح الله، ربما يحزن عليّ الذين يرشحونني ويدعمونني، ولكن البرنامج سوف يستمر بلا شك.
الصنارة: اي المشتركين الذين غادروا البرنامج آلمك خروجه وشعرت بانه يستحق اكثر؟
عمّار : بصراحة.. عبير نعمة آلمني خروجها كثيراً، ولكن بخصوص الحديث عن ظلم.. لا ادري، ولكن في كل شيء ان كان في مسابقة او في اي شيء آخر لابد ان يشعرالبعض بما قد نسميه عدم الانصاف وليس الظلم، لان القرار في النهاية هو بيد الجمهور والناس والمشاهدين، هذه لعبة الجمهور وله الخيار والقرار ونحن كمشتركين راهّنا على ان نشارك في البرنامج ونعرف قوانين اللعبة ولم يُفرض علينا أي شيء، فلو كان القرار للجنة مثلاً كنا سنقول انها اخطأت او ظلمت متسابقاً وانصفت آخر ولكن على المشترك ان يكون قريباً من الجمهور وهذه من الامور الاساسيّة في البرنامج، او أنه يُظهر "كاريزما" تشد وتجذب الجمهور اليه.
الصنارة: الا تلاحظ ان عنصر الفتيات لم يُنصَف في هذه المسابقة، لا سيما وأن معظم المصوتين هم من الفتيات وقد يأتي اختيارهن على اساس الشكل والهيئة والنغاشة وليس الاداء، وقد لاحظنا في احدى المراحل عشرة مشتركين ذكوراً مقابل فتاتين اثنتين فقط؟
عمّار : لا.. لا اعتقد ان غالبية المصوتين هم من الفتيات، فهناك الكثير من الشباب ايضاً واعتقد انهم الغالبية وانهم الذين يمسكون بزمام الامور. ولكن ما يحدث اليوم ان الامر اصبح اكثر جدّية والكل اصبح يرغب في ان يكون صاحب قرار، لذلك فإن نسبة التصويت تزداد في المراحل الاخيرة. ولكن هنالك حقيقة اريد ان اؤكد عليها وهي ان عبير نعمة من الاصوات الرائعة والقويّة جداً ولكن يبقى السؤال: كيف تقبلها الناس واي اثر تركت في الجمهور، والدليل على ذلك هو ان بريجيت واصلت المشاركة في البرنامج حتى هذا الاسبوع وقد تكون مؤهلاتها أقل من مؤهلات عبير نعمة التي خرجت من البرنامج قبلها. فهذا السؤال يطرح للجمهور والجمهور هو وحده الذي يستطيع الاجابة على هذه المفارقة. أما أنا كمشترك فلا استطيع ان اقيّم زملائي المشاركين لانني احبهم جميعاً واتمنى لهم الخير ومهما سمعت من الاتهامات التي توجه اليّ من المشتركين الذين يغادرون، بأن اللجنة والجمهور متحيزون لمصلحتي ويتعاطفون معي، ورغم ذلك فإن الواقع يؤكد انني ما زلت في البرنامج وليس لدي استعداد ان ابالغ او أُجامل لان هذا لا يتوافق مع شخصيتي وحقيقتي.
الصنارة: هل تشعر ان هنالك تحيزاً ضدك او كراهية لك؟
عمّار : لا.. انا احياناً أُتهم بان الجمهور متحيّز لصالحي وليس ضدي، لانني فلسطيني ولان اللجنة تدعمني وهذا غير صحيح، كل المتسابقين مرّوا بنفس التجربة وعوملوا بنفس المعاملة.
الصنارة: لو سألناك عن اكثر المناطق او الدول التي تمنحك اكبر كمية من الاصوات هل لديك جواب؟
عمار : لا.. الحقيقة انهم لا يعلنون مثل هذه المعطيات، وحسب معلوماتي فانني احصل على اصوات كثيرة من بلدي من عرب الـ 48 ومن فلسطين بشكل عام ومن الاردن، وعدا ذلك من الدول العربية الاخرى والجاليات العربية في الخارج.
الصنارة: اي من المرشحين الثلاثة الباقين تراه اكبر منافس لك؟
عمّار : الحقيقة انني ارى ان اكبر منافس لي هو عمّار حسن، وعلى الانسان ان ينافس نفسه اولاً قبل ان ينافس غيره لان الانتصار على الذات وعلى الضعف الذي في النفس يوصل الى القناعة التامة باستحقاق اللقب من خلال انتصار القوة على الضعف. أما اذا كنت انافس زملائي فانه فقط في الاحاسيس والمشاعر، كما ذكرت ولكل واحد منا لونٌ وميزة وشكل وحضور.. هذه هي الفروق ولكن في النهاية اقول دائماً: لنبقى ننافس بعضنا البعض، ونحب بعضنا البعض.
الصنارة: بالنسبة للعلاقة بين المتنافسين، هل هي بالفعل صداقة ومحبة حقيقية كما تظهر على الشاشة؟
عمّار : هذا اعتبره سؤالاً شخصياً، فبالنسبة لي فأنا اكبرهم سناً (26 عاماً) وهادي اسود (20 عاماً) و ايمن الاعتر (22 عاماً) ورنيم قطيط (24 عاماً). لذلك اقول عن نفسي ان علاقتي معهم واحدة لا اميّز احدهم عن الآخر وبالعكس ايضاً، وحتى لو حدثت بعض المشاحنات هنا وهناك فأنا لا اكون جزءاً من هذه المشاحنات.
الصنارة: هل كنت تفضّل ان يكون القرار للجنة التحكيم وليس للجمهور؟
عمّار : طبيعي، فبطبيعة الحال اعضاء اللجنة كموسيقيين يتمتّعون بثقافة موسيقية ومهنية عالية جداً وهذا امر مهم.
الصنارة: بالنسبة لموضوع المعجبين والمعجبات و الذين يزداد عددهم باستمرار هل الامر يسبب لك ازعاجاً ومضايقة ام انه مُتعة؟
عمّار : دعني اتحدث بصراحة، كل انسان بحاجة الى ان يجلس مع نفسه ويسمع الموسيقى ويعيش حياته كما يرغب، ولكن قضية الاتصالات والتيلفونات من المعجبات تسبب احياناً.. لا اقول مشكلة وانما تأخذ من وقتك على حساب راحتك. وانا اتعامل مع المعجبات والمعجبين على حد الصنارةء بطريقة عادية جداً وباحترام، يجاملونني واجاملهم، ولا فرق عندي بين شاب معجب وفتاة معجبة.
الصنارة: كيف تستعد للمراحل الاخيرة والحاسمة، هل لديك برنامج يومي خاص؟
عمار: لدينا هنا برنامج كامل، لكل يوم تمارين رياضية وتقوية صوت وغيرها.
التعليقات