الداعية احمد الفيشاوي يتراجع ويؤكد استعداده لاشهار الزواج بعد وساطة الشيخ الولي الفنان محمود الجندي
الداعية احمد الفيشاوي يتراجع ويؤكد استعداده لاشهار الزواج بعد وساطة الشيخ الولي الفنان محمود الجندي
غزة-دنيا الوطن
علمت القدس العربي ان عددا من الممثلين ورجال الدين نجحوا في الضغط علي الممثل الشاب احمد الفيشاوي من اجل اشهار زواجه من مصممة الديكور هند الحناوي وذلك بعد اسابيع من الشد والجذب بين عائلة الفيشاوي والحناوي. وكان الممثل محمود الجندي الذي اصبح يلقب بالشيخ والولي قد بذل جهودا ضخمة من اجل اقناع الفيشاوي بضرورة ان يعود الي صوابه ورشده ويعترف بالعلاقة التي ربطته بهند وذلك كي يهرب من باب الحرام الي الحلال الذي اقرته الشريعة السمحاء.
وكانت ليلة الجمعة الماضية قد شهدت جلسات مطولة حضرها فاروق الفيشاوي وابنه وحضرتها سمية الالفي باعتبارها ام احمد رغم انفصالها عن والده وقد خطب الجندي الذي حضر معه عدد من الاصدقاء في الجمع حيث ذكر ان خطأ الممثل الشاب سيتحول لكارثة في حالة اذا لم يعترف بصحة عقد الزواج العرفي لان ذلك سينجم عنه اعتبار الحمل سفاحا.ويعد اخذ ورد وافق احمد علي ان يشهر الزواج ولكنه اشترط الانتظار لحين ظهور نتائج التحاليل الطبية والتي ستجري عقب الولادة حيث طلبت عائلة الحناوي تحديد نسب المولود لوالده. وفجر احمد مفاجأة بانه في حالة صدق ادعاءات هند فانه سيعيش معها في منزل واحد حتي يوفر للمولود فرصة التربية في مناخ اسري واعترف احمد الفيشاوي لمحمود الجندي بأن ضميره يؤرقه في احيان كثيرة حيث لا يريد ان يغضب الله عز وجل. وقد نجح محمود في اقناع فاروق الفيشاوي بالركون الي ارادة الله عز وجل حيث ان اجبار الابن علي كتم شهادة الحق هي احدي الكبائر التي نهي الله سبحانه وتعالي عنها.
وقد استقر رأي الاسرة في نهاية الامر علي الانتظار لحين ظهور نتيجة التحاليل الطبية. وقد اقتنعت الام سمية الالفي بما ذهب اليه رأي الجندي. ومن المقرر ان تسافر لباريس خلال الايام المقبلة وذلك لمراجعة الاطباء الذين يتابعون حالتها الصحية حيث تعاني من مشاكل كبيرة في الحنجرة. علي صعيد اخر اعربت اسرة الحناوي عن استعدادها لتفجير مفاجأة في غضون الايام القادمة تمثل دليلا علي صحة الزواج العرفي.
وفي تصريحات خاصة لـ القدس العربي اكدت سلوي والدة هند بأن ابنتها رفضت عرضاً من احمد بالتخلص من الجنين مقابل اشهار الزواج، واضافت الام بأن القيام بمثل تلك الخطوة يمثل جريمة ترقي لمستوي الكبائر حيث يعد قتلا للنفس التي حرم الله قتلها الا بالحق كما ورد في القرآن الكريم. وقالت الام بان الاسرة مستعدة للذهاب لاخر بقعة في العالم مقابل نسب الجنين لوالده وذلك انه من السخف الادعاء بانها حرضت ابنتها علي اتهام احمد زورا وبهتانا وقالت في هذا الاطار ان ضميرنا يمنعنا من ان نقوم بالقاء تلك التهمة الباطلة وشددت علي انها لا تريد الا الاعتراف بحق ابنتها.
غزة-دنيا الوطن
علمت القدس العربي ان عددا من الممثلين ورجال الدين نجحوا في الضغط علي الممثل الشاب احمد الفيشاوي من اجل اشهار زواجه من مصممة الديكور هند الحناوي وذلك بعد اسابيع من الشد والجذب بين عائلة الفيشاوي والحناوي. وكان الممثل محمود الجندي الذي اصبح يلقب بالشيخ والولي قد بذل جهودا ضخمة من اجل اقناع الفيشاوي بضرورة ان يعود الي صوابه ورشده ويعترف بالعلاقة التي ربطته بهند وذلك كي يهرب من باب الحرام الي الحلال الذي اقرته الشريعة السمحاء.
وكانت ليلة الجمعة الماضية قد شهدت جلسات مطولة حضرها فاروق الفيشاوي وابنه وحضرتها سمية الالفي باعتبارها ام احمد رغم انفصالها عن والده وقد خطب الجندي الذي حضر معه عدد من الاصدقاء في الجمع حيث ذكر ان خطأ الممثل الشاب سيتحول لكارثة في حالة اذا لم يعترف بصحة عقد الزواج العرفي لان ذلك سينجم عنه اعتبار الحمل سفاحا.ويعد اخذ ورد وافق احمد علي ان يشهر الزواج ولكنه اشترط الانتظار لحين ظهور نتائج التحاليل الطبية والتي ستجري عقب الولادة حيث طلبت عائلة الحناوي تحديد نسب المولود لوالده. وفجر احمد مفاجأة بانه في حالة صدق ادعاءات هند فانه سيعيش معها في منزل واحد حتي يوفر للمولود فرصة التربية في مناخ اسري واعترف احمد الفيشاوي لمحمود الجندي بأن ضميره يؤرقه في احيان كثيرة حيث لا يريد ان يغضب الله عز وجل. وقد نجح محمود في اقناع فاروق الفيشاوي بالركون الي ارادة الله عز وجل حيث ان اجبار الابن علي كتم شهادة الحق هي احدي الكبائر التي نهي الله سبحانه وتعالي عنها.
وقد استقر رأي الاسرة في نهاية الامر علي الانتظار لحين ظهور نتيجة التحاليل الطبية. وقد اقتنعت الام سمية الالفي بما ذهب اليه رأي الجندي. ومن المقرر ان تسافر لباريس خلال الايام المقبلة وذلك لمراجعة الاطباء الذين يتابعون حالتها الصحية حيث تعاني من مشاكل كبيرة في الحنجرة. علي صعيد اخر اعربت اسرة الحناوي عن استعدادها لتفجير مفاجأة في غضون الايام القادمة تمثل دليلا علي صحة الزواج العرفي.
وفي تصريحات خاصة لـ القدس العربي اكدت سلوي والدة هند بأن ابنتها رفضت عرضاً من احمد بالتخلص من الجنين مقابل اشهار الزواج، واضافت الام بأن القيام بمثل تلك الخطوة يمثل جريمة ترقي لمستوي الكبائر حيث يعد قتلا للنفس التي حرم الله قتلها الا بالحق كما ورد في القرآن الكريم. وقالت الام بان الاسرة مستعدة للذهاب لاخر بقعة في العالم مقابل نسب الجنين لوالده وذلك انه من السخف الادعاء بانها حرضت ابنتها علي اتهام احمد زورا وبهتانا وقالت في هذا الاطار ان ضميرنا يمنعنا من ان نقوم بالقاء تلك التهمة الباطلة وشددت علي انها لا تريد الا الاعتراف بحق ابنتها.
التعليقات