خطة أمنية لدحلان بمبادرة بريطانية لوقف المقاومة وصواريخ القسام وجمع السلاح
خطة أمنية أعدها محمد دحلان بمبادرة بريطانية لمنع عمليات المقاومة ومواجهة صواريخ القسام وجمع السلاح!
غزة-دنيا الوطن
ذكرت صحيفة معاريف الاسرائيلية اليوم أن مبادرة جديدة بريطانية – فلسطينية لوقف إطلاق النار بدأت تتبلور مؤخرا.
وحسب الصحيفة فقد قدمت الخطة مؤخرا بشكل سري لمتخذي القرارات الإسرائيليين الذين لا يعلقون عليها آمالا كثيرة رغم أنها تدرس من جهات صهيونية سياسية رفيعة. مضيفة أن المبادرة الجديدة تهدف إلى تجديد التعاون بين اسرائيل والفلسطينيين.
وأضاف أن رئيس الحكومة البريطانية طوني بلير يقف وراء المبادرة ويستعمل ثقله كاملا في الموضوع، مع وزير خارجيته جاك سترو.
وقالت إن محمد دحلان من الجانب الفلسطيني وطاقمه الأمني كانوا مشاركين في إعداد المبادرة، الموجودة أيضا على مائدة رئيس الحكومة الفلسطيني أحمد قريع (أبو علاء). أما من الجانب الاسرائيلي فأوضحت أن الوزير السابق افرايم سنيه يقف خلف المبادرة مع عدد من الصحافيين الكبار الذين كانوا مشاركين في الصياغة وفي الأفكار المختلفة.
وزعمت الصحيفة أن الاقتراح البريطاني - الفلسطيني يحظى بدعم أمريكي صامت من وراء الكواليس.
وقال إن المبادىء الأساسية للخطة الجديدة تلقاها رئيس مكتب رئيس الحكومة الصهيونية "دوف فايسغلاس" والمستشار السياسي لرئيس الحكومة "شلوم ترجمان"، في زيارتهم الأسبوع الماضي إلى لندن.
وتتضمن الخطة حسب الصحيفة "طلب إقامة أجهزة خاصة تنسق بين منظمات الأمن الفلسطينية المختلفة، وفيها ضابط تنسيق يقوم في رام الله، وكذلك إقامة قوات مهمة خاصة بالتعاون مع مشاكل الأمن المختلفة مثل إطلاق صواريخ القسام، والتهريبات، وجمع السلاح، ومنع العمليات وما أشبه" عل تحد تعبيرها.
خطة أمنية أعدها محمد دحلان بمبادرة بريطانية لمنع عمليات المقاومة ومواجهة صواريخ القسام وجمع السلاح!
الخليل-خاص28=12=2003
ذكرت صحيفة معاريف الصهيونية اليوم أن مبادرة جديدة بريطانية – فلسطينية لوقف إطلاق النار بدأت تتبلور مؤخرا.
وحسب الصحيفة فقد قدمت الخطة مؤخرا بشكل سري لمتخذي القرارات الإسرائيليين الذين لا يعلقون عليها آمالا كثيرة رغم أنها تدرس من جهات صهيونية سياسية رفيعة. مضيفة أن المبادرة الجديدة تهدف إلى تجديد التعاون بين الكيان الصهيونية والفلسطينيين.
وأضاف أن رئيس الحكومة البريطانية طوني بلير يقف وراء المبادرة ويستعمل ثقله كاملا في الموضوع، مع وزير خارجيته جاك سترو.
وقالت إن محمد دحلان من الجانب الفلسطيني وطاقمه الأمني كانوا مشاركين في إعداد المبادرة، الموجودة أيضا على مائدة رئيس الحكومة الفلسطيني أحمد قريع (أبو علاء). أما من الجانب الصهيوني فأوضحت أن الوزير السابق افرايم سنيه يقف خلف المبادرة مع عدد من الصحافيين الكبار الذين كانوا مشاركين في الصياغة وفي الأفكار المختلفة.
وزعمت الصحيفة أن الاقتراح البريطاني - الفلسطيني يحظى بدعم أمريكي صامت من وراء الكواليس.
وقال إن المبادىء الأساسية للخطة الجديدة تلقاها رئيس مكتب رئيس الحكومة الصهيونية "دوف فايسغلاس" والمستشار السياسي لرئيس الحكومة "شلوم ترجمان"، في زيارتهم الأسبوع الماضي إلى لندن.
وتتضمن الخطة حسب الصحيفة "طلب إقامة أجهزة خاصة تنسق بين منظمات الأمن الفلسطينية المختلفة، وفيها ضابط تنسيق يقوم في رام الله، وكذلك إقامة قوات مهمة خاصة بالتعاون مع مشاكل الأمن المختلفة مثل إطلاق صواريخ القسام، والتهريبات، وجمع السلاح، ومنع العمليات وما أشبه" عل تحد تعبيرها.
ومن جهة اخرى سرحت بعض أجهزة أمن السلطة الفلسطينية مؤخرا بعض المطاردين العاملين فيها بحجة عدم انتظامهم في أماكن عملهم وظائفهم رغم درايتها بخطورة ظهور هؤلاء المطلوبين وانتظامهم في عملهم خاصة أن جيش الاحتلال يداهم بشكل شبه يومي منازل ذويهم لاعتقالهم أو قتلهم.
و قال المركز الفلسطيني للاعلام بأن قادة أحد الأجهزة الذي كان مكلفا بحراسة مداخل المدن الفلسطينية وقصفت مواقعه عدة مرات من قبل الطائرات الصهيونية واستشهد عناصره وطورد الباقون رفض قبول عدد من عناصر هذا الجهاز المطلوبين لقوات الاحتلال والذين لا يراهم أقرباؤهم بحجة عدم الانتظام في وظائفهم.
واستنكر مقربون من ذوي المستهدفين الإجراءات التي قامت بها بعض الأجهزة وإقدامهم على هذه الخطوة في وقت تجوب فيه الدبابات الصهيونية وتجول في شوارع المدن الفلسطينية بحثا عن عناصر المقاومة والمناضلين الذين ترفض السلطة وجودهم في صفوفها.
غزة-دنيا الوطن
ذكرت صحيفة معاريف الاسرائيلية اليوم أن مبادرة جديدة بريطانية – فلسطينية لوقف إطلاق النار بدأت تتبلور مؤخرا.
وحسب الصحيفة فقد قدمت الخطة مؤخرا بشكل سري لمتخذي القرارات الإسرائيليين الذين لا يعلقون عليها آمالا كثيرة رغم أنها تدرس من جهات صهيونية سياسية رفيعة. مضيفة أن المبادرة الجديدة تهدف إلى تجديد التعاون بين اسرائيل والفلسطينيين.
وأضاف أن رئيس الحكومة البريطانية طوني بلير يقف وراء المبادرة ويستعمل ثقله كاملا في الموضوع، مع وزير خارجيته جاك سترو.
وقالت إن محمد دحلان من الجانب الفلسطيني وطاقمه الأمني كانوا مشاركين في إعداد المبادرة، الموجودة أيضا على مائدة رئيس الحكومة الفلسطيني أحمد قريع (أبو علاء). أما من الجانب الاسرائيلي فأوضحت أن الوزير السابق افرايم سنيه يقف خلف المبادرة مع عدد من الصحافيين الكبار الذين كانوا مشاركين في الصياغة وفي الأفكار المختلفة.
وزعمت الصحيفة أن الاقتراح البريطاني - الفلسطيني يحظى بدعم أمريكي صامت من وراء الكواليس.
وقال إن المبادىء الأساسية للخطة الجديدة تلقاها رئيس مكتب رئيس الحكومة الصهيونية "دوف فايسغلاس" والمستشار السياسي لرئيس الحكومة "شلوم ترجمان"، في زيارتهم الأسبوع الماضي إلى لندن.
وتتضمن الخطة حسب الصحيفة "طلب إقامة أجهزة خاصة تنسق بين منظمات الأمن الفلسطينية المختلفة، وفيها ضابط تنسيق يقوم في رام الله، وكذلك إقامة قوات مهمة خاصة بالتعاون مع مشاكل الأمن المختلفة مثل إطلاق صواريخ القسام، والتهريبات، وجمع السلاح، ومنع العمليات وما أشبه" عل تحد تعبيرها.
خطة أمنية أعدها محمد دحلان بمبادرة بريطانية لمنع عمليات المقاومة ومواجهة صواريخ القسام وجمع السلاح!
الخليل-خاص28=12=2003
ذكرت صحيفة معاريف الصهيونية اليوم أن مبادرة جديدة بريطانية – فلسطينية لوقف إطلاق النار بدأت تتبلور مؤخرا.
وحسب الصحيفة فقد قدمت الخطة مؤخرا بشكل سري لمتخذي القرارات الإسرائيليين الذين لا يعلقون عليها آمالا كثيرة رغم أنها تدرس من جهات صهيونية سياسية رفيعة. مضيفة أن المبادرة الجديدة تهدف إلى تجديد التعاون بين الكيان الصهيونية والفلسطينيين.
وأضاف أن رئيس الحكومة البريطانية طوني بلير يقف وراء المبادرة ويستعمل ثقله كاملا في الموضوع، مع وزير خارجيته جاك سترو.
وقالت إن محمد دحلان من الجانب الفلسطيني وطاقمه الأمني كانوا مشاركين في إعداد المبادرة، الموجودة أيضا على مائدة رئيس الحكومة الفلسطيني أحمد قريع (أبو علاء). أما من الجانب الصهيوني فأوضحت أن الوزير السابق افرايم سنيه يقف خلف المبادرة مع عدد من الصحافيين الكبار الذين كانوا مشاركين في الصياغة وفي الأفكار المختلفة.
وزعمت الصحيفة أن الاقتراح البريطاني - الفلسطيني يحظى بدعم أمريكي صامت من وراء الكواليس.
وقال إن المبادىء الأساسية للخطة الجديدة تلقاها رئيس مكتب رئيس الحكومة الصهيونية "دوف فايسغلاس" والمستشار السياسي لرئيس الحكومة "شلوم ترجمان"، في زيارتهم الأسبوع الماضي إلى لندن.
وتتضمن الخطة حسب الصحيفة "طلب إقامة أجهزة خاصة تنسق بين منظمات الأمن الفلسطينية المختلفة، وفيها ضابط تنسيق يقوم في رام الله، وكذلك إقامة قوات مهمة خاصة بالتعاون مع مشاكل الأمن المختلفة مثل إطلاق صواريخ القسام، والتهريبات، وجمع السلاح، ومنع العمليات وما أشبه" عل تحد تعبيرها.
ومن جهة اخرى سرحت بعض أجهزة أمن السلطة الفلسطينية مؤخرا بعض المطاردين العاملين فيها بحجة عدم انتظامهم في أماكن عملهم وظائفهم رغم درايتها بخطورة ظهور هؤلاء المطلوبين وانتظامهم في عملهم خاصة أن جيش الاحتلال يداهم بشكل شبه يومي منازل ذويهم لاعتقالهم أو قتلهم.
و قال المركز الفلسطيني للاعلام بأن قادة أحد الأجهزة الذي كان مكلفا بحراسة مداخل المدن الفلسطينية وقصفت مواقعه عدة مرات من قبل الطائرات الصهيونية واستشهد عناصره وطورد الباقون رفض قبول عدد من عناصر هذا الجهاز المطلوبين لقوات الاحتلال والذين لا يراهم أقرباؤهم بحجة عدم الانتظام في وظائفهم.
واستنكر مقربون من ذوي المستهدفين الإجراءات التي قامت بها بعض الأجهزة وإقدامهم على هذه الخطوة في وقت تجوب فيه الدبابات الصهيونية وتجول في شوارع المدن الفلسطينية بحثا عن عناصر المقاومة والمناضلين الذين ترفض السلطة وجودهم في صفوفها.
التعليقات