يقول الزوج : "تزوجت من زينب، زواجًا تقليدياً، بعد ترشيحها من أحد المقربين، وبعد التعارف اقتنعت بها اقتناعًا تامًا، حتى انتقلنا إلى عش الزوجية بعد شهرين فقط من الخطبة، لكن الغريب في الزفاف هو عدم حضور أصحابها حيث كانت بمفردها، وفقا لـ (مصراوي).
يكمل علي: "لم أتحدث مع زوجتي حينها لكني فوجئت بصديقتها المقربة بعد أيام من زواجنا بالشارع وعند سؤالها عن عدم حضور الزفاف قالت: "أنت اتجوزت واحدة نكدية وبتحب تعرف كل حاجة عن الناس.. وخلي بالك منها"،
ويضيف: "بدأت أشعر بعدم الراحة، وأركز في تصرفاتها بالفعل، فوجدتها تريد معرفة أخبار الجيران، وتغفل أعمال المنزل بسبب جلوسها معهم".
يشكي علي: خلال يوم إجازتي وأثناء ذهابنا لشراء مستلزمات المنزل، صُدمت بسؤالها العمال المتواجدين بالشقة المقابلة "عندكم غسيل النهاردة؟، انت لابس الجاكت متبهدل ليه يا أسامة ابعته اغسله"، فقمت بالتعدي عليها بالضرب أمامهم وطردها خارج المنزل".
يواصل الزوج: بعد فترة حاولت الجلوس معها لتعديل سلوكها لكن تصرفاتها ظلت كما هي، حتى شعرت باستحالة المعيشة معها، فطالبتها بإنهاء حياتنا بالطلاق لكن أسرتها رفضت.
يختتم: بعد أسبوعين لجأت إلى محكمة الأسرة وأقمت دعوى تطليق للضرر منها، ولاتزال منظورة أمام المحكمة لم يتم الفصل بها حتى الآن.
يشكي علي: خلال يوم إجازتي وأثناء ذهابنا لشراء مستلزمات المنزل، صُدمت بسؤالها العمال المتواجدين بالشقة المقابلة "عندكم غسيل النهاردة؟، انت لابس الجاكت متبهدل ليه يا أسامة ابعته اغسله"، فقمت بالتعدي عليها بالضرب أمامهم وطردها خارج المنزل".
يواصل الزوج: بعد فترة حاولت الجلوس معها لتعديل سلوكها لكن تصرفاتها ظلت كما هي، حتى شعرت باستحالة المعيشة معها، فطالبتها بإنهاء حياتنا بالطلاق لكن أسرتها رفضت.
يختتم: بعد أسبوعين لجأت إلى محكمة الأسرة وأقمت دعوى تطليق للضرر منها، ولاتزال منظورة أمام المحكمة لم يتم الفصل بها حتى الآن.