و أشارت السلطات إلى أن الأمر يتعلق بمقاييس التأكسج النبضي، والتي يستخدمها حاليا العديد من الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بأعراض الفيروس للتحقق من مستويات الأوكسيجين في الدم، مؤكدة أن هؤلاء الأشخاص بحاجة إلى دخول المستشفى في حال كانت مستويات القراءة أقل من درجة معينة، وفق (روسيا اليوم).
و قالت: "هذه الخدمات متعلقة بالأشخاص الذين يعانون من أعراض الفيروس، والذين تزيد أعمارهم على 65 عاما أو المعرضون للخطر سريريا".
وأضافت السلطات" هناك تقارير تفيد بأن مقاييس التأكسج النبضي يمكن أن تكون أقل دقة للأشخاص ذوي البشرة الداكنة، لأنها قد تظهر قراءات أعلى لمستوى الأوكسجين".
وتعمل الأجهزة، التي يتم تثبيتها على الإصبع، عن طريق تسليط ضوء عبر جلد الشخص لقياس مستوى الأوكسجين في الدم.