وأضاف "و بعدين عرفت انها مصاحبة وبعدها اتخطبت ففقدت الأمل و بقينا صحاب و فضلنا نتكلم من وقت للتاني وبعدين سافرت لبنان قعدت فترة كبيرة هناك و خلال الوقت ده كنت ضد الارتباط و الجواز لحد ما رجعت و اتفقنا نتقابل عشان بقالنا فترة ماشفناش بعض و نزلت قابلتها و بنتكلم و في نص الكلام بسألها عن خطيبها قالتلي انهم انفصلوا و هنا كل حاجة اتغيرت و بدأت اشوفها تاني برة منطقة الصداقة و كنت عارف كويس اني لو فتحت باب اني احب تاني هتكون ميرنا حب حياتي عشان مختارها بعقلي و قلبي مش قلبي بس و عشان الارتباط بحد كنت صديق ليه بيكون مختلف تماما و مختصر مسافات كتير"، وفق (في الفن).
واختتم عطية "كل حاجة مشيت بسهولة و بسلاسة و فجأة اكتشفت اني مستحيل اقدر اكمل حياتي من غيرها و اني اليوم اللي مابتبقاش موجودة فيه بيكون سخيف و من كتر ماهي انسانة مريحة و سوية و بحس معاها اني مش محتاج اكون شخصية تانية لقيتني بقول لأمي عاوزين نروح مقابل مامت ميرنا ووصلنا من الراديو للحظة اني اخترت اكمل حياتي معاها ... شكرا علي وجودك و شكرا انك وافقت تكوني معايا بحبك".