قال المتحدث باسم وزارة الصحة في غزة، أشرف القدرة، إن هناك ارتفاعاً في عدد الإصابات خلال الأيام الأخيرة، لا سيما في المناطق التي أعلن عنها أنها مناطق حمراء في شمال قطاع غزة ومنطقة غزة.
وأضاف القدرة، وفق إذاعة (القدس): "ثبات اللون الأحمر في هذه المناطق، يقلق الطواقم الحكومي،ة ولجنة التقصي الوبائي، التي تواصل عملها على قدم وساق".
وتابع القدرة: "منحنى تفشي الوباء يمر بحدة كبيرة من حيث تسجيل عدد الإصابات، بعد أن تسطح المنحنى في وقت سابق، وهذا يشكل خطورة كبيرة على إجراءات التخفيف في تلك المناطق".
وأكمل: "بات لدى وزارة الصحة، القدرة على التمييز بين المناطق ومدى انتشار الوباء داخلها، ونعمل جاهدين لعدم انتقال الإصابات إلى مناطق أخرى، ورأس الحربة في هذه المعركة، هو مدى التزام المواطن بإجراءات السلامة والوقاية، ولاحظنا زيادة في عدد الإصابات في الأماكن التي شهدت إقامة أفراح وبيوت عزاء".
واستكمل: "إذا استمرت حالة التراخي، فإن ذلك سيؤثر على جهود لجنة التقصي الوبائي، وسيخرج الأمور عن السيطرة، ما يدفعنا للدخول في مرحلة صعبة وقاسية".
وتابع: "هناك دراسة متأنية للتخفيف عن المواطنين وتلبية احتياجاتهم، وتم الانتهاء من كافة الضوابط الصحية والوقائية للالتزام بها في القطاعات العاملة بغزة".
واستطرد: "جلسنا مع وزارة التربية والتعليم العالي، وممثلي الجامعات، ووضعنا الأسس للتخفيف عن الطلبة والمواطنين، ضمن إجراءات الوقاية والسلامة، وحجم الفحوصات التي نجريها بشكل يومي، تعطي إشارات عن مدى انتشار الوباء في قطاع غزة، وكلما داخلنا بشكل أعمق للمجتمع، سيكون لدينا معطيات أكثر دقة عن حجم انتشار الفيروس".
وأضاف القدرة، وفق إذاعة (القدس): "ثبات اللون الأحمر في هذه المناطق، يقلق الطواقم الحكومي،ة ولجنة التقصي الوبائي، التي تواصل عملها على قدم وساق".
وتابع القدرة: "منحنى تفشي الوباء يمر بحدة كبيرة من حيث تسجيل عدد الإصابات، بعد أن تسطح المنحنى في وقت سابق، وهذا يشكل خطورة كبيرة على إجراءات التخفيف في تلك المناطق".
وأكمل: "بات لدى وزارة الصحة، القدرة على التمييز بين المناطق ومدى انتشار الوباء داخلها، ونعمل جاهدين لعدم انتقال الإصابات إلى مناطق أخرى، ورأس الحربة في هذه المعركة، هو مدى التزام المواطن بإجراءات السلامة والوقاية، ولاحظنا زيادة في عدد الإصابات في الأماكن التي شهدت إقامة أفراح وبيوت عزاء".
واستكمل: "إذا استمرت حالة التراخي، فإن ذلك سيؤثر على جهود لجنة التقصي الوبائي، وسيخرج الأمور عن السيطرة، ما يدفعنا للدخول في مرحلة صعبة وقاسية".
وتابع: "هناك دراسة متأنية للتخفيف عن المواطنين وتلبية احتياجاتهم، وتم الانتهاء من كافة الضوابط الصحية والوقائية للالتزام بها في القطاعات العاملة بغزة".
واستطرد: "جلسنا مع وزارة التربية والتعليم العالي، وممثلي الجامعات، ووضعنا الأسس للتخفيف عن الطلبة والمواطنين، ضمن إجراءات الوقاية والسلامة، وحجم الفحوصات التي نجريها بشكل يومي، تعطي إشارات عن مدى انتشار الوباء في قطاع غزة، وكلما داخلنا بشكل أعمق للمجتمع، سيكون لدينا معطيات أكثر دقة عن حجم انتشار الفيروس".