قال أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، صائب عريقات، إن اجتماع اللجنة المركزية لحركة (فتح) الخميس المقل، سيناقش عدداً من الملفات المهمة على الصعيد الفلسطيني الداخلي، وعلى الصعيد الدولي.
وأوضح عريقات، وفق إذاعة (صوت فلسطين) الرسمية، أن النقطة الأساسية في اجتماع الخميس، ستكون آخر ما توصلت إليه اللقاءات مع حركة حماس، وإجراء الانتخابات التشريعية، ومن ثم الرئاسية والمجلس الوطني.
وبين أنه ستتم مناقشة أوضاع فلسطين على المستوى الدولي، وإجراءاتها المقبلة للبقاء على تواصل مع المجتمع الدولي، حتى تنفيذ قرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي.
ولفت عريقات إلى أنه ستتم مناقشة التعامل مع الضغوطات الهائلة على القضية الفلسطينية لتصفيتها، ومنها قضية حجز الأموال من قبل الحكومة الإسرائيلية.
وحول اللقاءات مع السفراء العرب، أكد أن اللقاءات جاءت في ظروف مستجدة بالتطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي، وموقف الجامعة العربية، وأثر كل ذلك على القضية الفلسطينية.
وأشار إلى أنه تم التأكيد للجميع على أن السلام لن يأتي إلا من فلسطين، وأكدنا على أهمية الدول العربية وعلاقتنا معها، بالرغم من الطعنة المسمومة التي تلقاها الفلسطينيون، وتم توجيهها لنضاله وأسراه وجرحاه، كما أكدنا على أن رؤية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تريد تصفية القضية الفلسطينية.
وشدد عريقات، على أن الكل يدرك، أن السلام هو بين إسرائيل وفلسطين فقط، وعلى أساس إقامة الدولة الفلسطينية على حدود 1967.
وأوضح عريقات، وفق إذاعة (صوت فلسطين) الرسمية، أن النقطة الأساسية في اجتماع الخميس، ستكون آخر ما توصلت إليه اللقاءات مع حركة حماس، وإجراء الانتخابات التشريعية، ومن ثم الرئاسية والمجلس الوطني.
وبين أنه ستتم مناقشة أوضاع فلسطين على المستوى الدولي، وإجراءاتها المقبلة للبقاء على تواصل مع المجتمع الدولي، حتى تنفيذ قرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي.
ولفت عريقات إلى أنه ستتم مناقشة التعامل مع الضغوطات الهائلة على القضية الفلسطينية لتصفيتها، ومنها قضية حجز الأموال من قبل الحكومة الإسرائيلية.
وحول اللقاءات مع السفراء العرب، أكد أن اللقاءات جاءت في ظروف مستجدة بالتطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي، وموقف الجامعة العربية، وأثر كل ذلك على القضية الفلسطينية.
وأشار إلى أنه تم التأكيد للجميع على أن السلام لن يأتي إلا من فلسطين، وأكدنا على أهمية الدول العربية وعلاقتنا معها، بالرغم من الطعنة المسمومة التي تلقاها الفلسطينيون، وتم توجيهها لنضاله وأسراه وجرحاه، كما أكدنا على أن رؤية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تريد تصفية القضية الفلسطينية.
وشدد عريقات، على أن الكل يدرك، أن السلام هو بين إسرائيل وفلسطين فقط، وعلى أساس إقامة الدولة الفلسطينية على حدود 1967.