وقامت الأم الحامل بعملية التحويل الكامل للغرفة، مقابل ما مجموعه 1947 جنيها إسترلينيا، وقالت إن المشروع كان إلهاءً تشتد الحاجة إليه لأطفالها.
قبل التجديد كان ديكور الغرفة صبيانيًا تمامًا، لكن الآن أصبح مكانًا محايدًا يصلح للفتيات والأولاد، ويناسب ابنها وابنتيها، وأخيهما الذى سيصل فى غضون أسابيع قليلة.
وطلبت أيضًا سريرًا رباعيًا مخصصًا يناسب كل من أطفالها الأكبر والأصغر، أميليا جريس، خمسة سنوات، سيباستيان، أربعة سنوات، وروبي ماي، عشرة أشهر.
وكشفت إيما أنهما كانا ينويان عمل امتداد، لكن ظروف كورونا، وفقدان شريكها لوظيفته، جعلهما غير قادرين على تحمل التكلفة، وبدلا من ذلك، أعادا تجديد الغرفة.
وتابعت "من الواضح أن تجديد الغرفة كان أرخص بكثير من الامتداد، حتى تتسع لأربعة".