عبّر الرئيس محمود عباس، اليوم الاثنين، عن استنكاره وإدانته لجريمة إعدام الشاب المقدسي إياد الحلاق "البشعة"، التي تأتي في إطار الجرائم، التي يرتكبها الاحتلال، ضد شعبنا الأعزل بهدف إرهابه.
جاء ذلك، خلال الاتصال الهاتفي، الذي أجراه الرئيس عباس بوالد الشهيد إياد الحلاق، مُعزياً باستشهاده.
وأعرب الرئيس عن تعازيه الحارة لوالد الشهيد الحلاق، داعياً الله عز وجل، أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله الصبر والسلوان.
واستشهد الحلاق (32 عاماً)، وهو من ذوي الاحتياجات الخاصة، برصاص عناصر شرطة الاحتلال، صباح السبت الماضي، قرب باب الأسباط أثناء توجهه إلى مدرسة صناعية، كان يدرس فيها في البلدة القديمة بالقدس.
وأعرب الرئيس عن تعازيه الحارة لوالد الشهيد الحلاق، داعياً الله عز وجل، أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله الصبر والسلوان.
واستشهد الحلاق (32 عاماً)، وهو من ذوي الاحتياجات الخاصة، برصاص عناصر شرطة الاحتلال، صباح السبت الماضي، قرب باب الأسباط أثناء توجهه إلى مدرسة صناعية، كان يدرس فيها في البلدة القديمة بالقدس.