تمت مراسم الدفن ووداع جثمان القائد المناضل الدكتور نبيل خير امام المستشفى في جزيرة سردينيا بايطاليا، وبحضور ابناء الجالية الفلسطينية ومن ثم الصلاة عليه امام الكنيسة القريبة للمكان.
وقالت سفارة دولة فلسطين في إيطاليا ممثله بالسفيرة عبير عودة: "لعدم تمكننا من الحضور بسبب الحصار والقيود المفروضة على التنقل بسبب هذه الجائحة قام ابناء الجالية بالواجب ونيابة عنا جميعا بلف جثمانه الطاهر بالعلم الفلسطيني والكوفية ونقل الجثمان الى مثواه الأخير في مدينة كالياري / جزيرة سردينيا الإيطالية ليوارى الثرى".
ونعت السفارة وتنسيقية الجاليات الفلسطينية في ايطاليا القائد المناضل نبيل خير الذي واره الثرى في جزيرة ساردينيا الايطاليه حيث يقيم والذي توفاه الله و هو يناضل من اجل فلسطين وحقوق الشعب الفلسطيني.
وأضافت: "انه ليوم حزين نودع فية خيرة ابنائنا، نودع قائدا عمل بلا كلل او ملل لخدمة قضيته العادلة ورفع علم فلسطين عاليا في كافة ساحات النضال كما انه واصل عمله النضالي بالعمل الإنساني وتربع بالصفوف الأمامية مع زملائه الأطباء الإيطاليين بمكافحة هذا الوباء وفدى نفسه وهو يدافع من اجل إنقاذ ارواح الأبرياء من هذا الوباء الشرس، مضحيا بروحة لأجل الأنسان والإنسانية".
وتابعت: "هذا هو القائد الذي ترجل وهو يحمل رسالته الإنسانية المنبثقة عن روحة الطيبة واصولة النبيلة ، لقد افتقدناك أيها القائد، لقد افتقدتك فلسطين الحبيبة وافتقدتك إيطاليا الصديق الدائم للشعب الفلسطيني، الى جنات الخلد مع الشهداء والقديسين يا ابن فلسطين البار، فلتسترح بسلام ونتقدم بأحر التعازي واصدق الأمنيات لعائلة الفقيد ، الرب أعطى والرب اخد فليكن اسم الرب مباركا."
ونعت السفارة وتنسيقية الجاليات الفلسطينية في ايطاليا القائد المناضل نبيل خير الذي واره الثرى في جزيرة ساردينيا الايطاليه حيث يقيم والذي توفاه الله و هو يناضل من اجل فلسطين وحقوق الشعب الفلسطيني.
وأضافت: "انه ليوم حزين نودع فية خيرة ابنائنا، نودع قائدا عمل بلا كلل او ملل لخدمة قضيته العادلة ورفع علم فلسطين عاليا في كافة ساحات النضال كما انه واصل عمله النضالي بالعمل الإنساني وتربع بالصفوف الأمامية مع زملائه الأطباء الإيطاليين بمكافحة هذا الوباء وفدى نفسه وهو يدافع من اجل إنقاذ ارواح الأبرياء من هذا الوباء الشرس، مضحيا بروحة لأجل الأنسان والإنسانية".
وتابعت: "هذا هو القائد الذي ترجل وهو يحمل رسالته الإنسانية المنبثقة عن روحة الطيبة واصولة النبيلة ، لقد افتقدناك أيها القائد، لقد افتقدتك فلسطين الحبيبة وافتقدتك إيطاليا الصديق الدائم للشعب الفلسطيني، الى جنات الخلد مع الشهداء والقديسين يا ابن فلسطين البار، فلتسترح بسلام ونتقدم بأحر التعازي واصدق الأمنيات لعائلة الفقيد ، الرب أعطى والرب اخد فليكن اسم الرب مباركا."
