أكد عضو اللجنتين التنفيذية لمنظمة التحرير، المركزية لحركة فتح، عزام الأحمد، أنه تم تشكيل وفد من فصائل منظمة التحرير، واختيار الأسماء المشاركة من خلال اجتماع، جرى عقده أمس، برام الله.
وقال الأحمد، في تصريح خاص لـ "دنيا الوطن": "الوفد تشكل من كل الفصائل، وأبلغنا الإخوة في غزة وكافة الفصائل، أننا جاهزون في الموعد، الذي يُحدد من قبلهم خلال هذا الأسبوع، وبالتالي ننتظر ردهم على تحديد موعد الزيارة".
وأضاف الأحمد: "ننتظر تحديد الموعد لوصول الوفد، وكل الفصائل ستشارك في اللقاء، الذي سيعقد في غزة، بما فيها حركتا حماس والجهاد الإسلامي، وذلك على غرار الاجتماع الذي جرى برام الله".
وتابع الأحمد: "الهدف الأساسي متابعة التحرك الفلسطيني الموحد للتصدي لـ (صفقة القرن) وهذه الوحدة في مجابهة الصفقة، حيث ستذلل كل العقبات أمام تنفيذ الاتفاقات الموقعة لإنهاء الانقسام".
وأكمل الأحمد: "يكفي أن نكون موحدين سياسياً لإنهاء هذا الموقف، وهذا سيجعل الأمور تتدحرج بسرعة لإنهاء الانقسام، وجلسة مجلس الأمن، حددت بتاريخ 11 من الشهر الجاري، وسيشارك الرئيس بها، وسيسبقها قمة أفريقية، واجتماع لوزراء خارجية الدول الإسلامية".
واستطرد الأحمد: "كل هذه الاجتماعات الإقليمية والدولية لا قيمة لها، إذا لم تكن مقترنة بوحدة موقف فلسطيني؛ للتصدي لصفقة القرن على أرض فلسطين".
وأكمل: "الأهم توحيد الموقف السياسي من كل ما وقع"، مشيراً إلى أن الرئيس محمود عباس، لم يؤجل زيا رته لقطاع غزة، لأنه بالأساس لم يحدد لها موعد.
وقال الأحمد، في تصريح خاص لـ "دنيا الوطن": "الوفد تشكل من كل الفصائل، وأبلغنا الإخوة في غزة وكافة الفصائل، أننا جاهزون في الموعد، الذي يُحدد من قبلهم خلال هذا الأسبوع، وبالتالي ننتظر ردهم على تحديد موعد الزيارة".
وأضاف الأحمد: "ننتظر تحديد الموعد لوصول الوفد، وكل الفصائل ستشارك في اللقاء، الذي سيعقد في غزة، بما فيها حركتا حماس والجهاد الإسلامي، وذلك على غرار الاجتماع الذي جرى برام الله".
وتابع الأحمد: "الهدف الأساسي متابعة التحرك الفلسطيني الموحد للتصدي لـ (صفقة القرن) وهذه الوحدة في مجابهة الصفقة، حيث ستذلل كل العقبات أمام تنفيذ الاتفاقات الموقعة لإنهاء الانقسام".
وأكمل الأحمد: "يكفي أن نكون موحدين سياسياً لإنهاء هذا الموقف، وهذا سيجعل الأمور تتدحرج بسرعة لإنهاء الانقسام، وجلسة مجلس الأمن، حددت بتاريخ 11 من الشهر الجاري، وسيشارك الرئيس بها، وسيسبقها قمة أفريقية، واجتماع لوزراء خارجية الدول الإسلامية".
واستطرد الأحمد: "كل هذه الاجتماعات الإقليمية والدولية لا قيمة لها، إذا لم تكن مقترنة بوحدة موقف فلسطيني؛ للتصدي لصفقة القرن على أرض فلسطين".
وأكمل: "الأهم توحيد الموقف السياسي من كل ما وقع"، مشيراً إلى أن الرئيس محمود عباس، لم يؤجل زيا رته لقطاع غزة، لأنه بالأساس لم يحدد لها موعد.
يذكر، أن الرئيس محمود عباس، أعلن خلال خطابه باجتماع القيادة الفلسطينية، عن إرسال وفد إلى قطاع غزة، من أجل عقد لقاء بين الفصائل، تمهيداً لزيارته للقطاع في وقت لاحق.