تقدمت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، من الأمة الإسلامية عامة، والشعب المصري، وأسرة الدكتور محمد مرسي، على وجه الخصوص، بأصدق التعازي، وجميل المواساة، بوفاة الرئيس المصري الأسبق، الدكتور محمد مرسي، الذي قضى حياته مدافعاً عن قضايا الأمة، وفي مقدمتها قضية فلسطين، والقدس، والتصدي لعدوان الاحتلال الإسرائيلي 2012 على قطاع غزة.
نسأل الله تعالى، أن يتقبله في عليين مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقاً؛ وأن يلهم أهله الصبر والسلوان.