وابتدعت ستيفاني لي مشهد تمثيل الموت وسط الأماكن الشهيرة في العالم، حتى تعرض كم هي الحياة غالية.
ووفقًا، لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أعدت الفتاة على مدار 8 سنوات سلسلةً هائلةً من الصور لها وهي تُمثل الموت، حيث تعتبره مشروعها المُستمر لعدة سنوات قادمة.
وتستلقي ستيفاني على وجهها بين حشد من السياح والسكان، ثم تلتقط صورًا طبيعية، دون استخدام أي إضاءة خاصة، أو مُعدات تصوير إضافية.
ومن أشهر المواقع التي أدت فيها لعبة الموت، قصر باكنغهام في لندن، برج إيفل في باريس، وجسر البوابة الذهبية في كاليفورنيا، ومنحدرات سيفن سيستر في مقاطعة ساسكس البريطانية، وحديقة ريتيرو في مدريد.