• لا تحدّي من دوركِ كـ زوجة في طلب الرومانسيّة من الزوج دوماً، بل بادري أنتِ بتقديمها له لتبهيره أوّلاً، وليعتادها ثانياً، فيعمد إلى بذل ما في وسعه لإرضائكِ.
• حاولي معرفة وجهة نظره في الرومانسيّة ومفهومه لها، فما ترينه رومانسيّاً قد لا يكون كذلك بالنسبة له، فعلى سبيل المثال، قد تكون الرومانسيّة بالنسبة للزوج جلسة هادئة على ضوء القمر أو تناول العشاء على ضوء الشموع، في حين أنّ الزوجة تراها مشواراً في منتصف اللّيل أو رسائل مفاجئة في النهار.
و يلفت خبراء في علم الاجتماع وأطبّاء في علم النفس أنّ إصرار الزوجة على رومانسيّة الرجل كما تراها من وجهة نظرها قد تدفعه إلى التثبّث بسلوكه كردّ فعل على إصرارها.
• لا تقلّلي من المجهود الذي يقوم به وإنْ كانت نسبته أدنى ممّا تتوقّعين كي لا يشعر بإحباط ويثنيه عن تكرار التجربة.