عاجل

  • الأمم المتحدة: الوفيات الناجمة عن المجاعة بغزة سببها القيود الشاملة التي تفرضها إسرائيل على دخول المساعدات

  • المتحدث باسم الخارجية القطرية: لا نزال في إطار تبادل المقترحات وانتقلنا إلى الاجتماعات التقنية

  • المتحدث باسم الخارجية القطرية: اجتماع أمس جاء لنقل الردود بين الطرفين وشمل الاستجابة الإسرائيلية على رد حماس

  • المتحدث باسم الخارجية القطرية: المفاوضات جارية ونحن متفائلون بحذر والفرق الفنية تلتقي لبحث بعض التفاصيل

  • المتحدث باسم الخارجية القطرية: المفاوضات بشأن صفقة تبادل استؤنفت بكافة مساراتها في ‎الدوحة

  • المتحدث باسم الخارجية القطرية: نحاول مع شركائنا الإقليميين والدوليين ضمان دخول المساعدات إلى قطاع غزة

  • المتحدث باسم الخارجية القطرية: لا تفسير للاعتداء على الصحفيين بمجمع الشفاء إلا بأنه محاولة للتغطية على الجرائم

  • المتحدث باسم الخارجية القطرية: يجب تحميل الاحتلال مسؤولية سلامة المدنيين والمنشآت الصحية

  • المتحدث باسم الخارجية القطرية: محادثات ‎الدوحة تركز على المساعدات الإنسانية وتحقيق وقف مؤقت لإطلاق النار

  • المتحدث باسم الخارجية القطرية: أي هجوم على ‎رفح سيؤثر سلباً على التوصل إلى اتفاق

  • المتحدث باسم الخارجية القطرية: الوقت لا يزال مبكراً للحديث عن أي اختراق في المفاوضات لكننا متفائلون بشأن ذلك

  • المتحدث باسم الخارجية القطرية: وصول الدفعة العشرين من الجرحى الفلسطينيين في الحرب بغزة إلى ‎الدوحة لتلقي العلاج

الاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين ينعي العامل "عيسى غانم"

رام الله - دنيا الوطن
طالب "شاهر سعد" أمين عام اتحاد نقابات عمال فلسطين، بوضع حد لاستهتار أرباب العمل الإسرائيليين بوسائل وأدوات السلامة المهنية للعمال الفلسطينيين التي يتسبب غيابها بإصابة ووفاة العديد منهم في سوق العمل الإسرائيلي، جاء ذلك بعد سقوط جدار قيد الإنشاء فوق العامل "عيسى غانم" من سكان بلدة دورا في محافظة الخليل، داخل ورشة عمل في مستعمرة (هرتسيليا) ما تسبب بوفاته على الفور.

 

وتابع (سعد) حديثه قائلاً: "عمالنا يعملون تحت ظروف تشغيل قاسية قبل تعرضهم لإصابات العمل القاتلة، تتسم بفقدان تام لأدوات ووسائل ومعدات السلامة المهنية، التي يتعمد أرباب العمل الإسرائيليين حرمانهم منها، وتعريضهم بتدبير مسبق لخطر الإصابات القاتلة، فضلاً عن معاملتهم معاملة لا إنسانية وقاسية".

 

يحدث ذلك بسبب استغلال أرباب العمل الإسرائيليون لضائقة هؤلاء العمال لعدم حيازتهم تصاريح الدخول لإسرائيل، ويقدر عددهم بــ (25000 عامل وعاملة) وهم الأكثر تعرضاً لخطر الحرمان من حقوقهم التي ينص عليها قانون العمل الإسرائيلي، وفي مقدمتها الحق في الحصول على التأمين الصحي، وتدني أجرهم، لأنه عندما يتعرضون لإصابة عمل يتخلى عنهم فوراً أرباب العمل الإسرائيليون، وسبق لهؤلاء الأرباب أن تركوا العديد من العمال المصابون على جوانب الطرق؛ وتركوهم وحدهم ينزفون حتى الموت.

 

بناء عليه أضاف (سعد) "أجدد دعوتي لجهات الاختصاص الدولية بالعمل للعمل معنا لإجبار إسرائيل على إنفاذ أحكام ولوائح نظم (العمالة المهاجرة) على هذه الشريحة من العمال، وذلك وفقاً لأحكام اتفاقيات الدولية للعمل، لحمايتهم من المخاطر التي تهدد حياتهم داخل ورش العمل وخارجها".