مناشدة الى فخامة الرئيس محمود عباس ابو مازن

تابعنا أيضا عبر تليجرام t.me/alwatanvoice

ومحاكمته عشر أعوام بتهمة الانتماء لفتح والتنسيق"التواصل مع رام الله" والمفاوضات وقد حضر إلى المحكمة شاهد نفي هو اللواء جمال أبو زايد من مدينة الزهرة يعمل في جهاز الأمن الوطني وقد أدلي بشهادته أمام المحكمة انه العقيد موسي الجرجاوي رجل فدائي وجريح سابق,وبحكم كونه مترجم لعدة لغات كان يقوم بترجمة الاجتماعات للقيادة الفلسطينية,ولكن لم تشفع له الشهادة ولا تاريخه النضالي المشرف...

قبل عملية اعتقاله على أيدي حركة حماس كان العقيد علي الجرجاوي,مأخذ إجازة بدون راتب وعلى قيود العمل موجود ومن تاريخ ساعة اعتقاله جرى ترقين قيده ولا تعرف عائلته ما هي الأسباب وراء هذا الإجراء الكارثي الذي حل على الأسرة وقد امضي من مدة الحكم سبع سنوات وهو موجود في سجن الكتيبة,

فانه يعيل أسرة مكونة من عشر أفراد وأبناءه من بعدة يعانوا الويل وظروف حياتهم النفسية والمادية صعبة للغاية حيث يوجد خمسة من أفراد العائلة مهدون بفقد مقاعدهم الدراسية واثنين منهم مرضي لا يستطيعوا علاجهم بسبب القهر المادي وليس لهم إلا الله وأنتم يا فخامة الريس فهم يناشدون سيادتكم بإرجاع راتبه وقيوده حتى يعيشوا حياة كريمة بلا أهانه توفر لهم الحد الأدنى من الحياة الصعبة في قطاع غزة.....,

كان مطلوب للاحتلال حتى أول التسعينات التحق بمنظمة التحرير الفلسطينية في بداية الثمانينات وتم تنظيمه بالأردن بعد عودة السلطة الفلسطينية إلى أرض الوطن التحق بجهاز 17امن الرئاسة  ومن ثم مديرية التدريب عمل مدرب لمختلف الأجهزة الأمنية في م  ومن ثم مساعد وزير الداخلية الأسبق نصر يوسف للعلاقات الدولية... 

مدير العلاقات الدولية في قيادة قوات الأمن الوطني حاصل على أول عضو عربي فلسطيني بمنظمة الشرطة الدولية  وعمل منسق للاتحاد الأوربي بمعبر رفح وبعد الانقلاب مستشار للحكومة الكندية تم اعتقال بتاريخ 30/8/2016بتهمة الانتماء لحركة فتح وتم إصدار حكم بحقه عشرة أعوام.

وكان صديق جهاد العمارين (أبو رمزي) مؤسس كتائب شهداء الأقصى بغزة كان محاضرا في نختلف مؤسسات ومراكز حقوق الإنسان منذ 2006 وحتى اللحظة هو ممثلا مديرا لمكتب القنصلية الكندية في قطاع غزة.