عاجل

  • الأمم المتحدة: الوفيات الناجمة عن المجاعة بغزة سببها القيود الشاملة التي تفرضها إسرائيل على دخول المساعدات

  • المتحدث باسم الخارجية القطرية: لا نزال في إطار تبادل المقترحات وانتقلنا إلى الاجتماعات التقنية

  • المتحدث باسم الخارجية القطرية: اجتماع أمس جاء لنقل الردود بين الطرفين وشمل الاستجابة الإسرائيلية على رد حماس

  • المتحدث باسم الخارجية القطرية: المفاوضات جارية ونحن متفائلون بحذر والفرق الفنية تلتقي لبحث بعض التفاصيل

  • المتحدث باسم الخارجية القطرية: المفاوضات بشأن صفقة تبادل استؤنفت بكافة مساراتها في ‎الدوحة

  • المتحدث باسم الخارجية القطرية: نحاول مع شركائنا الإقليميين والدوليين ضمان دخول المساعدات إلى قطاع غزة

  • المتحدث باسم الخارجية القطرية: لا تفسير للاعتداء على الصحفيين بمجمع الشفاء إلا بأنه محاولة للتغطية على الجرائم

  • المتحدث باسم الخارجية القطرية: يجب تحميل الاحتلال مسؤولية سلامة المدنيين والمنشآت الصحية

  • المتحدث باسم الخارجية القطرية: محادثات ‎الدوحة تركز على المساعدات الإنسانية وتحقيق وقف مؤقت لإطلاق النار

  • المتحدث باسم الخارجية القطرية: أي هجوم على ‎رفح سيؤثر سلباً على التوصل إلى اتفاق

  • المتحدث باسم الخارجية القطرية: الوقت لا يزال مبكراً للحديث عن أي اختراق في المفاوضات لكننا متفائلون بشأن ذلك

  • المتحدث باسم الخارجية القطرية: وصول الدفعة العشرين من الجرحى الفلسطينيين في الحرب بغزة إلى ‎الدوحة لتلقي العلاج

وزارة مصرية تصف الإخوان بـ"الإيدز" وتحذر المصريين من إيوائهم والتعايش معهم

وزارة مصرية تصف الإخوان بـ"الإيدز" وتحذر المصريين من إيوائهم والتعايش معهم
رام الله - دنيا الوطن
 
شنت وزارة الأوقاف المصرية حملة تحريض صريحة ضد جماعة الإخوان المسلمين المحظور نشاطها في مصر منذ الانقلاب العسكري على الرئيس الأسبق محمد مرسي في يوليو/تموز 2013.

فتحت عنوان "مخاطر إيواء الإخوان" أصدرت الوزارة، مساء الخميس 28 أبريل/نيسان 2016، بياناً مطولاً وصفت فيه إيواء عناصر الإخوان بالجريمة التي لا تغتفر، وخيانة للدين والوطن.

وشدد بيان الوزارة على أن الجماعة التي لا يستطيع أحد أن ينكر انحدارها الأخلاقي إلى درجة لا يمكن التعايش معها أو القبول بها أو حتى معايشتها، معتبرة أنها في عدواها أشد خطراً من الإيدز والفيروسات القاتلة، على حد وصفها.

وقالت الوزارة: "يجب على كل وطني غيور على وطنه أن يحتاط في تعامله وبخاصة في تأجير المساكن المفروشة ونحوها، حتى لا يسهم أحد دون أن يقصد في إيواء العناصر الإرهابية أو الهاربة من العدالة، وألا يمكّن للعناصر الإرهابية من هذه الجماعة من أي عمل قيادي في أي مفصل من مفاصل الدولة القيادية، لأنهم أينما حلّوا لا يأتون بخير".

وشنت الوزارة هجوماً على من سمّتهم من يحتضنون الإخوان في الخارج دون أن تسمي تلك الدول، وقالت إن هناك دولاً تحتضن الإخوان، لتستخدمهم في خدمة أهدافها وأغراضها، وتحقيق مطامعها في منطقتنا العربية، والعمل على تفكيكها وتفتيتها وتمزيقها لصالح العدو الصهيوني الذي لا تخفى مطامعه، على حد تعبير البيان.

وأضافت وزارة الأوقاف "أن الصنف الثاني من الدول الداعمة للإخوان هي "تلك الدول أو القوى التي ربما لا تريد أن تدخل في مواجهة صريحة مع الجماعة، أو لها حسابات خاطئة في توازناتها السياسية، أو فيها تيارات متعاطفة مع الجماعة، فتوهم مجتمعاتها بأنها تُسهم في دفع المظلومية الكاذبة عن الجماعة، أو أنها تتقي شرها، أو أن الوقت غير مناسب لمواجهتها، بما يضفي على الجماعة هالة لا تستحقها ولا هي عليها، لأنها جماعة خسيسة جبانة، لا تفي بعهد ولا بوعد، طبعها الغدر والخيانة والكذب، وسبيلها الميكافيلية الرهيبة المقيتة، فالغاية لديها تبرر كل الوسائل".
 هافينغتون بوست عربي 

التعليقات