مركز اللغات الحديث يحتفل بتخريج موظفي بنك لبنان والمهجر فروع الاردن

مركز اللغات الحديث يحتفل بتخريج موظفي بنك لبنان والمهجر فروع الاردن
رام الله - دنيا الوطن

 احتفل مركز اللغات الحديث بتخريجعدد من موظفي بنك لبنان والمهجر فروع الاردن وجرى حفل التخريج بحضور مديرة التدريبفي بنك لبنان والمهجر منى خزاعي .

وخاطب مدير عام مركز اللغات الحديث السيد فارس عوض الخريجين : ان مركزاللغات الحديث قدم لكم خلاصة  تجربتنا التربوية، وفحوى رسالتنا التربوية لخدمتكم والمساهمة في تحقيق أهدافكم وطموحاتكم، التي هي فيالمحصلة  النهائية دعم للوطن وإعلاء لشأنه.

واكد فارس عوض على ان طاقم التدريب العامل في مركز اللغات الحديث هم منالموهوبين والمبدعين وهم رأس المال الحقيقي للمركز والرصيد الذي نفاخر به لما يقدمة لكافة الطلاب في اثراء المعرفة  وتذليل الصعوبات امام الطلبة بمختلف اعمارهم ، وثروة كهذه جديرة بأن نعتني بها بكل السبل المتاحة منخلال التأهيل والتدريب  لتحقيق الغاية المنشودةمنهم في ادارة الطلبة وبناء برامج اثرائية خاصة بهم.

بدورها اعربت مديرة التدريب في بنك لبنان والمهجر السيدة منى خزاعي عنتقديرها لكافة العاملين بمركز اللغات الحديث ممثلة بمديرها العام السيد فارس عوض علىالجهد والتميز من خلال تقديم تاهيل الموظفين ببرامج منافسة وعالية الجودة في مجال التعليمنتيجة لوجود  الخبرات والكفاءات المميزة  العاملة في مركز اللغات الحديث .

وفي نهاية الحفل قام مدير مركز اللغات الحديث ومديرة التدريب في بنك لبنانوالمهجر بتوزيع الشهادات على الخريجين  .

ويعتبر مركز اللغات الحديث من المراكز الرائدة في المملكة الاردنية الهاشمية، حيث يعمل المركز على  دفع عجلة التعليم إلىأرقى وأفضل المستويات ،وتذليل العقبات والصعوبات ، وتسهيل وتبسيط شتى المعوقات ، لكون التعليم يعنى بالطالب الذي هو محور العملية التعليمية ،ويقدم له ما يحتاجه من علوممختلفة ومهارات متنوعة ، ومسارات متعددة ، وتخصصات عامة ودقيقة تسهم جميعها باخراجالطالب من الدائرة السلبية في التلقي إلى الإيجابية في المشاركة والتنفيذ .

تأسس مركز اللغات الحديث سنة 1970، ويقدم المركز دورات في  اللغة الانجليزية والتوفل والأيلتس ، واللغة التركيةالمعتمدة من يونس امرة في أنقرة ، و اللغة الألمانية المعتمدة من شركة أرامكو ألمانيا، بالاضافةِ الى اللغة العربية للناطقين بغيرها ، وترتكز نشاطات المركز على استهداف رجال الاعمال ، وطلاب الجامعات والمدارس  وربات البيوت.















التعليقات