رئيس حزب الحوار الوطني يفتتح مهرجان " رمضانيات بيروتية" في بيروت
رام الله - دنيا الوطن
افتتح رئيس حزب الحوار الوطني فؤاد مخزومي وعقيلته مي مهرجان "رمضانيات بيروتية" في البيال، برعاية وزارات الثقافة والسياحة والشؤون الاجتماعية والاقتصاد وبلدية بيروت وبالتعاون مع سفارات دول أجنبية، وفي حضور ممثل مفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان الشيخ خلدون عريمط، وزراء: الداخلية والبلديات نهاد المشنوق، السياحة ميشال فرعون، الشؤون الاجتماعية رشيد درباس، البيئة محمد المشنوق، الثقافة روني عريجي ممثلا بالمحامي بطرس فرنجية، المنسقة الخاصة للأمم المتحدة سيغرد كاغ، وسفيرة الاتحاد الأوروبي انجيلينا ايخهورست والسفراء الأميركي ديفيد هيل، البريطاني طوم فليتشر، التركي إينان أوزلديز، الأندونيسي أحمد خازن خميدي، المكسيكي جايم غارسيا امارال، الهندي أنيتا نايار والباراغواي حسن ضيا.
وألقى مخزومي كلمة اشار فيها الى "الحاجة في هذا الشهر المبارك إلى إعادة المعاني الحقيقية لمفاهيم التكافل الاجتماعي والعدالة الإجتماعية وتحويلها إلى برامج حقيقية.
وشدد على "ضرورة تنشيط القطاع الخاص في مشاريع تؤسس لمستقبل الشباب"، داعيا إلى "التعاون من أجل العمل على إيجاد مستقبل لهم"، معتبرا أن "هذه المهمة لا تقتصر على الحكومات بل مهمة المجتمع بأسره والقطاعات الصناعية والتجارية ورجال الأعمال"، مؤكدا "ضرورة اعتماد الاقتصاد الإيجابي الذي يعني أيضا أن نولي اهتماما بالإنماء المتوازن".
ولفت إلى أنه "من خلال مؤسسة مخزومي يجري دعم المواطن المحتاج إلى كل شيء من الغذاء إلى الدواء إلى التعليم والتأهيل الوظيفي والتوظيف"، مؤكدا أن "المجتمع الأهلي يزخر بالكفاءات والطاقات والأفكار التي يمكن، إذا اجتمعت، أن تساعد المواطن على اجتياز بعض أزماته وتحسين ظروفه".
بعد قص الشريط وافتتاح المعرض، جال الحضور على أقسام المعرض.
الجدير ذكره أن المهرجان يتضمن على مدى 4 أيام مجموعة من الأنشطة الثقافية والفكرية والفنية والاجتماعية والترفيهية، وتنقسم الأنشطة تحت عدة عناوين أبرزها "لنتشارك التذوق" و"لنتشارك الثقافات" و"لنتشارك الموضة" وغيرها الكثير.
ويتضمن العنوان الأول "لنتشارك التذوق" إفطارات ومأكولات من كل أنحاء العالم. ويسلط العنوان الثاني، "لنتشارك الثقافات"، الضوء على التبادل الثقافي بين الدول، إذ تحيي فرق موسيقية إسبانية ومكسيكية ولبنانية وإندونيسيا طيلة أيام المهرجان. كما يعير المهرجان اهتماما للموضة، إذ تشهد الأيام الأربعة، عروضات لأجمل العباءات والمجوهرات.
ويقدم المهرجان أمسيات شرقية وعروضا مخصصة للأطفال والمراهقين، ناهيك عن فقرة "الإسلام رسالة سلام"، وهي ندوات مسائية يتحدث فيها عدد من المختصين.
افتتح رئيس حزب الحوار الوطني فؤاد مخزومي وعقيلته مي مهرجان "رمضانيات بيروتية" في البيال، برعاية وزارات الثقافة والسياحة والشؤون الاجتماعية والاقتصاد وبلدية بيروت وبالتعاون مع سفارات دول أجنبية، وفي حضور ممثل مفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان الشيخ خلدون عريمط، وزراء: الداخلية والبلديات نهاد المشنوق، السياحة ميشال فرعون، الشؤون الاجتماعية رشيد درباس، البيئة محمد المشنوق، الثقافة روني عريجي ممثلا بالمحامي بطرس فرنجية، المنسقة الخاصة للأمم المتحدة سيغرد كاغ، وسفيرة الاتحاد الأوروبي انجيلينا ايخهورست والسفراء الأميركي ديفيد هيل، البريطاني طوم فليتشر، التركي إينان أوزلديز، الأندونيسي أحمد خازن خميدي، المكسيكي جايم غارسيا امارال، الهندي أنيتا نايار والباراغواي حسن ضيا.
وألقى مخزومي كلمة اشار فيها الى "الحاجة في هذا الشهر المبارك إلى إعادة المعاني الحقيقية لمفاهيم التكافل الاجتماعي والعدالة الإجتماعية وتحويلها إلى برامج حقيقية.
وشدد على "ضرورة تنشيط القطاع الخاص في مشاريع تؤسس لمستقبل الشباب"، داعيا إلى "التعاون من أجل العمل على إيجاد مستقبل لهم"، معتبرا أن "هذه المهمة لا تقتصر على الحكومات بل مهمة المجتمع بأسره والقطاعات الصناعية والتجارية ورجال الأعمال"، مؤكدا "ضرورة اعتماد الاقتصاد الإيجابي الذي يعني أيضا أن نولي اهتماما بالإنماء المتوازن".
ولفت إلى أنه "من خلال مؤسسة مخزومي يجري دعم المواطن المحتاج إلى كل شيء من الغذاء إلى الدواء إلى التعليم والتأهيل الوظيفي والتوظيف"، مؤكدا أن "المجتمع الأهلي يزخر بالكفاءات والطاقات والأفكار التي يمكن، إذا اجتمعت، أن تساعد المواطن على اجتياز بعض أزماته وتحسين ظروفه".
بعد قص الشريط وافتتاح المعرض، جال الحضور على أقسام المعرض.
الجدير ذكره أن المهرجان يتضمن على مدى 4 أيام مجموعة من الأنشطة الثقافية والفكرية والفنية والاجتماعية والترفيهية، وتنقسم الأنشطة تحت عدة عناوين أبرزها "لنتشارك التذوق" و"لنتشارك الثقافات" و"لنتشارك الموضة" وغيرها الكثير.
ويتضمن العنوان الأول "لنتشارك التذوق" إفطارات ومأكولات من كل أنحاء العالم. ويسلط العنوان الثاني، "لنتشارك الثقافات"، الضوء على التبادل الثقافي بين الدول، إذ تحيي فرق موسيقية إسبانية ومكسيكية ولبنانية وإندونيسيا طيلة أيام المهرجان. كما يعير المهرجان اهتماما للموضة، إذ تشهد الأيام الأربعة، عروضات لأجمل العباءات والمجوهرات.
ويقدم المهرجان أمسيات شرقية وعروضا مخصصة للأطفال والمراهقين، ناهيك عن فقرة "الإسلام رسالة سلام"، وهي ندوات مسائية يتحدث فيها عدد من المختصين.
![لبنان: مؤسسة "هيلب دنيا" الألمانية تلعب دوراً إغاثياً وتنموياً](http://images-cache.alwatanvoice.com/thumb/206/147/news/large/cf0f4fca-9c69-49cc-8a09-64f0693d533c.jpg "لبنان: مؤسسة "هيلب دنيا" الألمانية تلعب دوراً إغاثياً وتنموياً")
![لبنان: مؤسسة "هيلب دنيا" الألمانية تلعب دوراً إغاثياً وتنموياً](http://images-cache.alwatanvoice.com/thumb/206/147/news/large/fa52b1ee-e22f-44f2-9c18-42425453bc68.jpg "لبنان: مؤسسة "هيلب دنيا" الألمانية تلعب دوراً إغاثياً وتنموياً")
!["دنيا الوطن" تنعى مؤسس الموقع ومديرها العام الصحفي القدير عبد الله عيسى](http://images-cache.alwatanvoice.com/thumb/126/88/news/large/9999057132.jpg?1 ""دنيا الوطن" تنعى مؤسس الموقع ومديرها العام الصحفي القدير عبد الله عيسى")
![ياسمين صبري بتصريح جرئ "أنا إضافة قيمة لأي رجل أتزوجه"](http://images-cache.alwatanvoice.com/thumb/614/378/news/large/e8d537b9-93b7-4ce4-9747-04efe1e2b7b2.jpg?1 "ياسمين صبري بتصريح جرئ "أنا إضافة قيمة لأي رجل أتزوجه"")
التعليقات