بالصور: غراميات الرؤساء عام 2014.. بوتين عاشق وأوباما فى نزوة واولاند مفضوح

بالصور: غراميات الرؤساء عام 2014.. بوتين عاشق وأوباما فى نزوة واولاند مفضوح
رام الله - دنيا الوطن
رصدت مصادر اعلامية الغراميات التى حدثت او تكشفت فى 2014.

بوتين يعترف : سحرتنى امرأة ووقعت فى غرامها

فجّر الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، قنبلة جديدة من العيار الثقيل، ولكن شظاياها لم تنتشر عبر الإعلام الروسي الرسمي، حين أعلن أنه يعيش قصة حب خلال الفترة الحالية، رافضًا الإعلان عن اسم الفتاة التي يحبها.

جاء كشف بوتين وفقا لموقع إيلاف عن قصة حبه، خلال المؤتمر الصحفي العام السنوي الذي عقده يوم الخميس، حيث قال إنه في الفترة الحالية في علاقة عاطفية مع فتاة ما، وأنها تبادله نفس الشعور بالحب، دون الإعلان عن مزيد من التفاصيل ليزيد من الشائعات التي ربطته على مدار السنوات الماضية ببطلة الجمباز الروسية العالمية ايلينا كابييفا.

وسارع الكرملين إلى رفض مناقشة حياة الرئيس الروسي في العلن، وذلك في إضفاء نوع من السرية على حياته الشخصية.

وكان الحديث منذ العام 2008 يدور حول العلاقة بين بوتين وبطلة الجمباز لمرتين في الأولمبياد، والفائزة بالميدالية الذهبية، الفاتنة ألينا كاباييفا، التي يقال إنها كانت رمت بشباكها حول “القيصر الروسي”.

وحينها، تناقلت العديد من الصحف البريطانية والروسية، أنباء عن علاقة سرية تجمع بين بوتين وألينا التي تبلغ من العمر 30 عاماً، أي نصف عمر الرئيس الروسي بالتمام والكمال، ويبدو أن قصة العشق هذه تعود إلى العام 2008، يوم شوهد بوتين يقبل الشابة الفاتنة في أحد المطاعم في موسكو.

يذكر أن الرئيس الروسي كان أثار زوبعة العام 2013 في المشهد الروسي حين أعلن الانفصال عن زوجته لثلاثين عاماً ليودميلا التي كانت تعمل مضيفة طيران وأنجبا ابنتين، لكن بوتين صرح لمرات عديدة بأنهما لا يزالان على اتصال دائم حتى الآن.

ويشار الى أن شهرة ايلينا كابيفا لم تتوقف عند مضمار الرياضة، بل تعدتها إلى الشهرة والأضواء والسياسة، وكانت فتاة الغلاف لمجلة (فوغ ) الشهيرة في بداية العام 2011، كما أنها انتخبت في الكرملين عن الحزب الداعم لبوتين، حزب “روسيا الموحدة” الحاكم.

أوباما : زوجته كشفت عشيقته

أعلن موقع "ناشيونال إنكوايرر" الثلاثاء أن ميشيل أوباما اشتاطت غضباً لحظة اكتشافها معلومات حول العش الغرامي لزوجها الرئيس الأمريكي باراك أوباما.

وأضاف تقرير الموقع أنه على الرغم من الوجه المبتسم الذي تحاول العائلة إظهاره أمام العلن، إلا أن جحيماً يسكن المنزل الزوجي لعائلة أوباما.

وأشار التقرير إلى معلومات مفادها أنه في بداية شهر ديسمبر الجاري "واجهت ميشيل زوجها بالمعلومات التي تمتلكها حول المكان السري الذي يجتمع فيها باراك بعشيقته، بأقصى التعابير الممكنة، في حين لم يقم الزوج بالدفاع كثيراً عن نفسه".

وادعت بعض المصادر، التي لم يتم التحقق منها، أنها لديها معلومات عن قيام أوباما بزيارات متتالية لفندق جفرسون القريب من البيت الأبيض، وأن الرئيس كان يدخل ويخرج من باب القبو المخصص للنبيذ من دون أن يراه أحد.

وتأتي هذه التقارير الجديدة بعد أن لفتت "إنكوايرر" في مرة سابقة إلى أن ميشيل طلبت من باراك الخروج من المنزل، "بعد أن شاهدته يغازل امرأة خلال حملته الانتخابية في شيكاغو".

وكانت مجلة "غلوب ماغازين" نشرت في عددها الأخير أن زواج أوباما "على الهاوية" وأن "النهاية اقتربت".

"العلاقة الغرامية" بين هولاند وجولي قائمة منذ عامين

ذكرت المجلة الفرنسية التي تحدثت عن وجود علاقة عاطفية مزعومة بين الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند والممثلة جولي جاييه، أن هذه القصة الغرامية قائمة منذ عامين.

وتحوي أحدث نسخة لمجلة " كلوزر" على مزيد من التفاصيل بشأن العلاقة المزعومة، من بينها ان القصة الغرامية " ليست حديثة، إنما يرجع تاريخها لعامين ".

وبحسب المجلة، فإن الإثنين تعارفا على بعضهما في عام 2011 على يد شريكة أولاند السابقة وأم أبنائه، السياسية الاشتراكية سيجولين رويال . وترك أولاند رويال عام 2007 من أجل السيدة الأولى فاليري تريروفيلر، ولكن ظلت هناك علاقة زمالة بين الإثنين.

وقالت كلوزر -في تقرير- إنه جرى تقديم جاييه (41 عاما) لأولاند (59 عاما) بوصفهم واحدة من الممثلين الذين دعموا رويال خلال محاولتها الفاشلة لشغل منصب الرئيس عام 2007.

وأضاف التقرير أن أولاند وجاييه، المنفصلة عن والد طفليها، أصبحا "أصدقاء على الفور" وبدءا علاقة غرامية متقطعة. 

وخفتت القصة الغرامية خلال حملته الرئاسية والشهور الأولى في المنصب عام 2012 ولكن هذه العلاقة تجددت في منتصف عام 2013، بحسب المجلة.

وجاء التقارير الأخيرة عن كشف النقاب عن هذه العلاقة، في الوقت الذي تمضي فيه تريرفيلر أسبوعا ثانيا في مستشفى بباريس، حيث دخلت للعلاج من الاكتئاب الأسبوع الماضي عقب تقارير أولية عن هذه العلاقة، وقال مساعدوها في قصر الإليزيه إن السيدة الأولى (48 عاما) تعالج من "الصدمة".

رؤساء فرنسا يرفعون شعار إمرأة واحده لا تكفى

قصة غرام أولاند لم تكن الأولى داخل قصر الرئاسة الفرنسي فجميع رؤساء الجمهورية الفرنسية الخامسة كانت تربطهم علاقات غرامية لعبت الصحف الفرنسية دوراً كبيراً في كشفها، وتقبل الشعب الفرنسي الأمر وكأنه شيء معتاد، 

ويشار إلى أن هولاند سار على نهج سابقيه نيكولا ساركوزي وجاك شيراك و فرانسوا ميتران ، فالأول طلق زوجته ليتزوج من عارضة الأزياء كارلا بروني بعد علاقة غير شرعية ربطتهما، بينما عرف الثاني بعلاقاته غير الشرعية المتعددة. 

أما الرئيس الفرنسي اليساري الأسبق فرانسوا ميتران، فعرفت قصة حبه السري من خلال ابنته غير الشرعية.. حيث نشرت صحيفة" باريس ماتش" الفرنسية في 3 نوفمبر 1994 صوراً لفتاة تشبه تماماً الرئيس ميتران، مؤكدة أنها ابنته غير شرعية واسمها " مازارين "، التي استطاع أن يخفيها عن الشعب الفرنسي لمدة عشرين عاما، وتسبب الكشف عن هذه الفضيحة بصدمة كبيرة للشعب الفرنسي.

زوجة رئيس أستونيا تفر من البلاد بعد ضبطها مع عشيقها

نشرت مجلة محلية في إستونيا صورًا لـ"إيفيلين الفس" زوجة الرئيس توماس هندريك، وهي في أحضان شاب فرنسي قالت إنه عشيق السيدة الأولى التي غادرت البلاد، بعد وقت قصير من انتشار خبر خيانتها المصورة.

ونشرت صور سيدة إستونيا الأولى إيفيلين البس 46 عاما، وهي الزوجة الثانية للرئيس هندريك (60 عاما) على غلاف مجلة الفضائح الشهيرة Kroonila.

وظهرت زوجة الرئيس وهي تقبل الشاب الوسيم في إحدى الشرفات بالعاصمة تالين، نشرت اعتذارًا على صفحتها بموقع فيس بوك، من دون التطرق بالتفصيل لما حدث؛ حيث قالت: «وجدت نفسي في موقف هو الأصعب في حياتي.. أطلب الصفح من كل أولئك الذين آذيتهم».

و"إستونيا" دولة تقع في منطقة بحر البلطيق بشمال أوروبا، يحدها من الشمال خليج فنلندا، ومن الغرب بحر البلطيق، ومن الجنوب لاتفيا، وإلى الشرق من بحيرة بيبوس وروسيا.

واذا عدنا للتاريخ قليلا سنرى من ملوك كبار نزوات وهفوات كبيرة لم تعرف الا بعد مرور سنوات وعقود على حدوثها ولكنها سطرت بحروف كبيرة فى التاريخ ، ولن تنمحى ابدا من ذاكرة الجميع . 

كارل غوستاف ملك السويد و فضائح خريف العمر

تفجرت الكثير من الفضائح ذات الطابع الجنسى حول ملك السويد كارل غوستاف، عقب صدور كتاب «الملك المتبرم» لمؤلفيه الكاتب السويدى توماس سيوبيرج وتويا ماير، والذى حقق مبيعات بلغت عشرين ألف نسخة فى اليوم الأول لصدوره. فبالرغم من ان السويد مجتمع يحترم الخصوصية الفردية إلى أقصى حد، ونادراً ما يتدخل الإعلام فى الحياة الشخصية لأفراد العائلة المالكة والمسؤولين الحكوميين على اعتبار أنها تدخل ضمن الشئون الشخصية لا علاقة للآخرين بها الا ان السويدين وجدوا فى الكتاب فرصة نادرة للإطلاع على التفاصيل الشخصية للعائلة المالكة أسوة بغيرها من الأسر المالكة فى أوروبا والعالم، 

كشف الكتاب النقاب عن ان الملك كارل غوستاف السادس عشر كان شخصا مولعا بالنساء وروى تفاصيل عديدة عن حفلات الجنس الجماعى التى يقيمها حتى أنه لا يتورع عن التردد على النوادى الليلية التى تقدم وصلات فنية لفتيات يرقصن وهن عاريات. وفى ضوء تلك الفضيحة، شنت وسائل إعلام سويدية حملة انتقادات لاذعة ضد الملك البالغ من العمر 65 عاما، وهى الانتقادات التى وصلت الى حد مطالبته بالتنحى فورا، ومازال الملك السويدى يكافح فى سبيل دحض وتخفيف وطأة تلك الفضيحة التى انعكست سلبا على رصيد شعبيته ومصداقيته بعد مرور نحو 4 عقود على اعتلائه العرش. 

أما هنا فنرى أشهر الملوك العاشقين الذين ضحوا بالعرش من أجل قلوبهم 

الملك إدوارد الثامن العاشق الذى تنازل عن العرش فداءا للحب

سجل التاريخ العديد من قصص الحب الغريبة، والتى تنتهى فى بعض الأحيان بمأساة أو بموت أو انتحار أحد الحبيبين ولكن ليس هناك رجل تنازل من أجل امرأة مثلما تنازل الملك إدوارد الثامن فلم يدم تربّع إدوارد الثامن على عرش الإمبراطورية العظمى ليكمل العام حتى نزل عنه وتخلّى عن سلطانه 

فهو الحاكم البريطانى الوحيد الذى تنازل متعمداً عن حكم لإمبراطورية البريطانية التى لا تغيب عنها الشمس ليتزوّج من مطلقة امريكية تدعى واليس سيمبسون وذلك فى ديسمبر 1936 فكيف تصبح ملكة بريطانيا أمريكية وأشعلت أزمة دستورية وواجه رفض البرلمان علاوة على عدم قبول الكنيسة الزواج وبذلك قرر ادوارد التنازل عن العرش لشقيقة الملك جورج السادس تاركا كل شيء وراءه ظهره ونفى وجٌرد من مملكته ليصبحا سويا الدوق والدوقه،

وقد كتب فى بيان تنازله عن العرش عبارة خالدة «اننى لا أستطيع أن أصبح ملكا دون أن تكون بجوارى المرأه التى أحبها» واعتبر المورخون هذا البيان وثيقة تاريخية تشهد على أعنف قصة حب فقد ترك إدوارد بلاده واختار العيش فى فرنسا على مدى 35 عاما إلى أن توفى وتم نقل جثمانة إلى وطنه، حيث دفن فى الحديقة التى عاش فيها طفولته، أما واليس سيمبسون فقد عاشت 14 عاما إلا أن قصة الحب هذه لم يخفت بريقها ووهجها حتى بعد وفاة بطليها، فقد قامت الفنانة الأميركية مادونا بتقديمها فى فيلم سينمائى بعنوان "دبليو إي" تناول تفاصيل حكاية الحب الملكية تلك ويرمز عنوان الفيلم إلى الأحرف الأولى من اسم واليس وإدوارد. 

رؤساء أمريكا وغرام فى البيت الأبيض ينتهى بكوارث

رؤساء امريكا كانوا على موعد مع الحب والفضائح .. أما قصص حبهم فلم تكن فقط عناوين للصحف والتي كان آخرها غراميات أوباما في تأبين الزعيم الأفريقي نيلسون مانديلا ونظرات زوجته ميتشل له .. لكن السينما أيضا حولتها لأفلام تروي قصص الغرام داخل البيت الأبيض وخارجه ..

الرئيس السبق بيل كلينتون لازال بعد رحيله عن الرئاسة قادر على تقديم المفاجآت فبعد سنوات من مغادرة البيت الأبيض عاد اسم الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون إلى الظهور مرة أخري كبطل لفضيحة جنسية جديدة، وذلك بعد الكشف عن بعض تفاصيل علاقة جمعته بعارضة الأزياء البريطانية إليزابيث هيرلي في عام 1998 داخل جدران البيت الأبيض.

وقال «روسيا اليوم» إن موقع “رادار أون لاين” الأمريكي، نشر تسجيل صوتي للممثل الهوليوودي توم سايزمور جاء فيه أن كلينتون طلب منه شخصيا رقم هاتف صديقته إليزابيث، وذلك على هامش لقاء في البيت الأبيض بين الرئيس الأمريكي في حينه ومجموعة من نجوم فيلم “إنقاذ الجندي برايان” أثناء عرض خاص. وأشار النجم إلى أن كلينتون “رئيس الولايات المتحدة ويجب أن أطيعه”.

وأكد الممثل سيازمور أن بيل كلينتون أرسل طائرة خاصة إلى “ليز” لتقلها إلى واشنطن، وأن العلاقة السرية استمرت بينهما طوال عام تقريبا.

فضيحة كلينتون الرئيس الـ 42 لأمريكا، والذي شغل منصب الرئاسة لولايتين مع المتدربة بالبيت الأبيض حينها "مونيكا لوينسكي"، ظلت الأكثر تأثيرا في الولايات المتحدة عام 1998، حيث قامت بينها وبين كلينتون علاقة غير مشروعة، وقد علم الناس بشأن هذه العلاقة حين قامت ليندا تريب صديقة مونيكا المقربة بتسجيل محادثات تليفونية بينها وبين مونيكا يناقشان فيها تفاصيل العلاقة بين مونيكا وكلينتون، إلى أن اعترفت مونيكا بالعلاقة بينها وبين كلينتون، لكن كلينتون كذب بشأن تلك العلاقة.

وبدأت محاكمة الرئيس كلينتون لاحقاً بتهمة عرقلة سير العدالة وشهادة الزور وفى مؤتمر صحفى بالبيت الأبيض وبعد ضغوط وفى يوم 17 أغسطس 1998 اعترف بيل كلينتون بأنه كذب على الشعب الأمريكى وأنه كان على علاقة غير شرعية مع مونيكا لوينسكى.

كلينتون لم يكن وحده فقد اشتهر الرئيس الـ35 لأمريكا، جون كينيدي، بتعدد علاقاته النسائية، إلا أن أشهرها على الإطلاق هى علاقته بالممثلة الأمريكية مارلين مونرو، وأثارت العلاقة العاطفية التى كانت تربط الرئيس كينيدى بنجمة الإغراء الكثير من التساؤلات والتكهنات وشغلت الصحفيين والكتاب، وحاول الصحفى الأمريكى كريستوفر أندرسن كشف تفاصيل هذه العلاقة فى كتاب بعنوان "الأيام القليلة الغالية" الذي صدر فى أغسطس الماضي.

قال أندرسن فى كتابه إن مارلين مونرو كانت مغرمة بكينيدى إلى درجة أنها اتصلت بزوجته جاكى لتؤكد لها أنها ستتزوجه، وأجابت السيدة الأولى ببرودة أعصاب أن "رمز الإثارة" مرحب بها فى البيت الأبيض.

وأشار أندرسن إلى أن السيدة الأولى كانت على علم بخيانة زوجها لها، لكنها لم تكن تشعر بأن مارلين مونرو تشكل خطراً عليها شخصياً، بل كانت تخشى أن تؤثر الفضيحة فى نظرة الرأى العام إليها.

وأكد مقربون من كينيدي فى البيت الأبيض إنه لم يعتبر مارلين مونرو يوماً بمثابة زوجته، بحسب كتاب أندرسن. 





التعليقات