مؤسسة الكوثر الثقافية في هولندا تشارك بمجلس الفاتحة للمرحوم أمير جابر
رام الله - دنيا الوطن
شاركت مؤسسة الكوثر الثقافية في هولندا، عائلة الفقيد الأستاذ (أمير جابر) أبي زينب الربيعي، مجلس الفاتحة ، حيث أقيّمت في أحـدى قاعات المؤسسة ، وبحضــور غفّـير من أبنـاء الجـالية العراقية والاسلامية ، الذّين توافدوا من مختلف المــدّن الهـولندّيـة ،وذلك في مسـاء يوم الاربعاء 01/10/2014 .
كما كان في أستقبال المعزين ، عدد من أفراد عائلة الفقيد (الربيعي) ، وسماحة حجة الاسلام والمسلمين الشيخ أبي طـه التمّيمي ، والمسؤول الاداري لمؤسسة الكوثر الأخ الحاج أبي مروة الأسدي .
وشارك كل من الاخ عامر سليمان ، الحاج كاظم السعدي ، الاخ جعفر البدري ، والاخ الحاج علي الطريحي بتلاوة آيات من القرآن الكريم ، ثّم أقيمت صلاة العشائين جماعة ، بامامة السيد السعبري .
ثم أعتلى المنبر الحسيني ، السيد علي السعبري ، أبتدأ حديثه ، بقول النبي صلى الله عليه وآله، (( إذا مات الإنسان انقطع عمله إلا من ثلاث: علم ينتفع به، أو صدقة تجري له، أو ولد صالح يدعو له)) ، وسلط الضوء ، على ثلاث محاور ، الاول الولد الصالح ونفعه بعد الموت واعداده في الغرب ، وقال يحتاج الى جهود للاعداد ، والتربية وبالخصوص في تلك المجتمعات الغربية ، مؤكدا في نفس الوقت ، على ترسيخ مبادئ الدين الحنيف ، وفي المحور الثاني ، تحدث عن الصدقة الجارية ولو بسيطة نفعها كبير وما نحتاجه الاسهام في المراكز العلمية، من خلال الكتابات والمقالات وتقديم يد العون خدمة لأبناء الجالية في المهجر ، والمحور الثالث ،لتركة العلمية والطيبة بذرة مهمة ، وتنطبق على ابي زينب الربيعي ، حيث قال ،كان حريصا على ان يقدّم للجالية الاسلامية في هولندا والدول الاخرى كل مايمكن تقديمه من خدّمات جلّية لابنائها ، من خلال ترّجمة بعض الكتّب من العربية الى الهولندية ، وبعض الكتابات التي تفيد وتطور أبناء الجالية .
شاركت مؤسسة الكوثر الثقافية في هولندا، عائلة الفقيد الأستاذ (أمير جابر) أبي زينب الربيعي، مجلس الفاتحة ، حيث أقيّمت في أحـدى قاعات المؤسسة ، وبحضــور غفّـير من أبنـاء الجـالية العراقية والاسلامية ، الذّين توافدوا من مختلف المــدّن الهـولندّيـة ،وذلك في مسـاء يوم الاربعاء 01/10/2014 .
كما كان في أستقبال المعزين ، عدد من أفراد عائلة الفقيد (الربيعي) ، وسماحة حجة الاسلام والمسلمين الشيخ أبي طـه التمّيمي ، والمسؤول الاداري لمؤسسة الكوثر الأخ الحاج أبي مروة الأسدي .
وشارك كل من الاخ عامر سليمان ، الحاج كاظم السعدي ، الاخ جعفر البدري ، والاخ الحاج علي الطريحي بتلاوة آيات من القرآن الكريم ، ثّم أقيمت صلاة العشائين جماعة ، بامامة السيد السعبري .
ثم أعتلى المنبر الحسيني ، السيد علي السعبري ، أبتدأ حديثه ، بقول النبي صلى الله عليه وآله، (( إذا مات الإنسان انقطع عمله إلا من ثلاث: علم ينتفع به، أو صدقة تجري له، أو ولد صالح يدعو له)) ، وسلط الضوء ، على ثلاث محاور ، الاول الولد الصالح ونفعه بعد الموت واعداده في الغرب ، وقال يحتاج الى جهود للاعداد ، والتربية وبالخصوص في تلك المجتمعات الغربية ، مؤكدا في نفس الوقت ، على ترسيخ مبادئ الدين الحنيف ، وفي المحور الثاني ، تحدث عن الصدقة الجارية ولو بسيطة نفعها كبير وما نحتاجه الاسهام في المراكز العلمية، من خلال الكتابات والمقالات وتقديم يد العون خدمة لأبناء الجالية في المهجر ، والمحور الثالث ،لتركة العلمية والطيبة بذرة مهمة ، وتنطبق على ابي زينب الربيعي ، حيث قال ،كان حريصا على ان يقدّم للجالية الاسلامية في هولندا والدول الاخرى كل مايمكن تقديمه من خدّمات جلّية لابنائها ، من خلال ترّجمة بعض الكتّب من العربية الى الهولندية ، وبعض الكتابات التي تفيد وتطور أبناء الجالية .
التعليقات