شارع الباذان والإنزلاق وإنتظار بحل والخوف على مائدة الإنتظار

طولكرم – الباذان – تصوير وتقرير – منتصر العناني
تُمر من هناك مرات ومرات وفي كل مرة تقول بين الفينة والاخرى وبين كل مرة ومرة يقول المواطن اكيد وكل من يتعلق الأمر بهم في رصيد الشوارع سواء الجهة المسؤولة أن يكون قد إنتهينا من صورة الشارع الذى بدأ منذ سنوات وهو بحاله بإنتظار إنزلاقات جديدة دون حراك نحو الجديد في الحل , خاصة وأن الشارع الوحيد وفي ضغط متواصل للباذان  - شارع الباذان منذ سنتان وأكثر والمواطنين والسيارات يجدون في ذلك الخطورة والخوف من إنزلاق متزايد لهذه المنطقة كما هو مُشار اليه في الصور المرفقة لتحكي قضية طال إنتظارها دون حل نهائي وسريع , والخطورة تكمن في أن يٌشكل خطورة لا محمدودة عل المارين والكارثة في ان تكبر وتصبح الخطورة أكبر عندما يقترب فصل الشتاء وتزداد الطين بِلة من الممكن أن تزيد حدة الإنزلاق وبدون حلول الا البسيطة التي أٌجريت عليه بحسب ما أفادنا به بعض السائقين وسكان المنطقة الذين يعانون والخوف ينتابهم من أن تكون هناك عواقب وخيمة في المستقبل  القريب ,

أحدهم قال وبمرارة أن مسوؤلين كُثر يمرون من هذا الشارع ويرون الامر بإم عينه دون أن يكون هناك حل والخوف على مائدة الإنتظار , أحدهم قال من الممكن دوما أن تكون هناك حوادث لا سمحَ الله يروح ضحيتها اناس كثر وبعدها نبدأ التحرك لماذا ؟!!!!!!!!!!!!!

وفي صرخة مدوية للساكنين هناك وفي تلك المنطقة التي يمر منها يوميا ألالالاف المواطنين والخطر يلاحقهم يقولون منطقة الباذان منطقة سياحية من الدرجة الاولي وهناك ضغط كبير على شارعها الرئيسي وبالتالي وجب الإهتمام بها وإيجاد حل جذر للشارع الأخطر وليس بمجرد حلول مؤقته من الممكن ان تمنح زيادة في الإنزلاق مع طول المدة وامل المواطنون والمارين أن ننتظر سرعه في الإنجاز خوفا من مستقبل قد يحمل في طياته لا سمح الله كوارث نتيجة ذلك التأخير ونقدر لكل المسؤولين جهودهم والعبئ الملقى على عاتقهم فيما طالبوا المجلس القروي بالتحرك الفوري بالضغط في هذا الإتجاه مؤكدين أن المسؤول لا يسمع من ساكت وبإنتظارعلى مائدة المعنيين بإزالة الخوف أمام المواطنين في فترة وجيزة بتأهيل الشارع نهائياً بإنتظار من يجيب ويلبي النداء .