المصورالهاوي مودي عصام القفيني لغة إبداع في جٌرأة شجاع

رام الله - دنيا الوطن
منتصر العناني
ألاُحق دوما من هُم ومن يستحقون أن يكون لذاتهم ويبحثون عن مكان لهم في هذه الدنيا في مواهب يجب أن نقف أمامها وقفة  هامة وبشارة خضراء لنعطيها الضوء الاخضر للإنطلاق في فضاء وعنان الأرض والسماء , وجدَ له موقعا رغم صغر سنه ال 16 عاما من الربيع ولم يبلغ من عمر الهواية سوى سنة كاملة أحبها وأحبتها وكانت رفيقته في كل مكان (كاميرا) وجدَ بالتصوير روعة الأماكن والتعبير بلا حدود في نتاج قوي أعطى لمن لمعَ فلاش الكاميرا في وجه الطبيعة أو اي مكان أخذَ فيها صورا تعبيرية أو حراكا هاما لتكون اللقطات معبرة تنمُ عن قدرة هذه الموهبة القادمة بقوة في شارع الحياة الذي أحب ويواصل في إصرار وتحدي أن تكون له (دولة تصوير ) خاصة به تحت عنوان وإسم أحبه مودي عصام القفيني بتوقيع هاوي وموهبة تبدع من خلال إصرار وتحدي لأن يكون والذي بدأ مشواره مودي كما أحب من خلال إختلاطه مع المصورين الكبار ليستفيد من خبرات الغير في صورة أنه يقول لا عيب في ذلك أن نتعلم من الكبار لأرزع النجاح برسم جديد في دولة خاصة أحلم أن تكون لي خارطتي التي أحلم أن أكٌوَّنها يحمل إمس حقيقي (محمد عصام قفيني ) لكنه أحب ان يوقع صور المبدعه كما أراد وحلُم (مودي عصام قفيني) .

الهاوي والموهبة مودي عصام القفيني باحث عن مستقبل يحقق حلمه أمام مواهب كثيرة ولكن لكل موهبة لغزُ هو صاحبه أكثر الناس لإكتشاف ذاته نحو دولة وسيادة النجاح , مودي إكتشاف جديد نحو نظرة تفاؤلية أن يحقق ذاته من خلال التشجيع الكبير الذي وجده من والديه ومن أخوته الذين حرصوا على دعمه والوقوف معه من أول الطريق ليسلك شمسا منيرة نحو الموهبة التي ولدت معه وستبقى في إصرار وتحدي أحبه وسيكون يوما ما
 
مودي الباهر والمبدع لا يلبس الا قناع الحقيقة في عين كاميرته التي وجدَ أنه أراد أن يحقق رسالتين نبيلتين بنظره الاولى نظرة الوطن والنظرة الثانية نظرة الحُلم لأن يكون مودي إسم لامع يتحقق ويتردد لأنه وصل إلى ما يريد في مستقبل قريب ,

إبتسامته هذا المودي القفيني توحي بانه سيكون له دور كبير في المستقبل في عالم التصوير كهاو لتصبح مهنته التي عشقته وعشقها ويريد أن يكون في نهاية المطاف دولاة وعاصمة خاصة به أسمها مودي عصام القفيني للإبداع التصوير ي فهل سيتحقق ذلك في حُلم أول الطريق بدأ ونهاية الطريق يبحث عن إنتصار لذاته أبدي .