عاجل

  • الأمم المتحدة: الوفيات الناجمة عن المجاعة بغزة سببها القيود الشاملة التي تفرضها إسرائيل على دخول المساعدات

  • المتحدث باسم الخارجية القطرية: لا نزال في إطار تبادل المقترحات وانتقلنا إلى الاجتماعات التقنية

  • المتحدث باسم الخارجية القطرية: اجتماع أمس جاء لنقل الردود بين الطرفين وشمل الاستجابة الإسرائيلية على رد حماس

  • المتحدث باسم الخارجية القطرية: المفاوضات جارية ونحن متفائلون بحذر والفرق الفنية تلتقي لبحث بعض التفاصيل

  • المتحدث باسم الخارجية القطرية: المفاوضات بشأن صفقة تبادل استؤنفت بكافة مساراتها في ‎الدوحة

  • المتحدث باسم الخارجية القطرية: نحاول مع شركائنا الإقليميين والدوليين ضمان دخول المساعدات إلى قطاع غزة

  • المتحدث باسم الخارجية القطرية: لا تفسير للاعتداء على الصحفيين بمجمع الشفاء إلا بأنه محاولة للتغطية على الجرائم

  • المتحدث باسم الخارجية القطرية: يجب تحميل الاحتلال مسؤولية سلامة المدنيين والمنشآت الصحية

  • المتحدث باسم الخارجية القطرية: محادثات ‎الدوحة تركز على المساعدات الإنسانية وتحقيق وقف مؤقت لإطلاق النار

  • المتحدث باسم الخارجية القطرية: أي هجوم على ‎رفح سيؤثر سلباً على التوصل إلى اتفاق

  • المتحدث باسم الخارجية القطرية: الوقت لا يزال مبكراً للحديث عن أي اختراق في المفاوضات لكننا متفائلون بشأن ذلك

  • المتحدث باسم الخارجية القطرية: وصول الدفعة العشرين من الجرحى الفلسطينيين في الحرب بغزة إلى ‎الدوحة لتلقي العلاج

حزب التحرير فلسطين يحذر من إعطاء شبكة أمان لسير المفاوضات تحت مسمى المصالحة

رام الله - دنيا الوطن
حذر عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير في فلسطين الأستاذ حسن المدهون من خديعة تجديد الشرعيات وتوسيع الإطار القيادي لمنظمة التحرير  للمضي في المفاوضات تحت مسمى المصالحة، حيث صرح بقوله "المراد من تفعيل المصالحة هذه المرة هو أخذ موافقة حماس على المضي قدما في مشروع المفاوضات وفقا لاتفاق الإطار الذي عرضه كيري"، وأضاف "وهو ما يعني دخول قضية فلسطين في منحدر جديد بإعطاء شبكة أمان  لنفخ الحياة في المفاوضات لتصفية القضية وتفريغها حتى من مضمونها الوطني الضيق".

واعتبر أن أطروحة المصالحة المفاجئة وانضمام حماس للإطار القيادي لمنظمة التحرير"هي محاولة مغلفة لأخذ موافقة حماس على المضي قدما في مشروع المفاوضات وإعطائها الشرعية تحت مسمى تجديد الشرعيات".

معتبرا "أن تصريحات عزام الأحمد التي أتت من القاهرة وتزامنت مع حديثه عن المفاوضات وتجديد الدور المصري والأمريكي وعودة كيري وطرح المصالحة من القاهرة، يعتبر مؤشرا خطيرا على هذا المسعى".

وبخصوص تهديدات عباس بحل السلطة ووقف التنسيق الأمني اعتبر "أنها مسرحية متجددة كذبتها تصريحات الزعنون بأن هذا الأمر ليس على جدول اجتماعات المجلس المركزي"، وهو بحسب ما أضاف "يعني أننا أمام مسرحية جديدة تهدف لإعادة الحياة لمشروع المفاوضات وهذه المرة بمشاركة حماس والفصائل الأخرى وتحت عنوان المصالحة وتفعيل الإطار القيادي لمنظمة التحرير والتي أصبحت منظمة التفاوض".

 كما انتقد المدهون حصر سلطة حماس قضية المصالحة في مسألة الرزمة الواحدة أو تقسيمها إلى ملفات، دون الإصرار على اشتراط إلغاء المفاوضات والاتفاقيات التفريطية الناتجة عنها، ووقف التنسيق الأمني كأساس للمصالحة، "فالمواقف المصيرية تحتاج لخطابات صريحة وقوية وليس لمغامرات سياسية"، خصوصا أن قضية فلسطين هي قضية أرض مباركة محتلة من قبل عدو مجرم ويجب أن تتحمل الأمة مسؤولية تحريرها بالكامل من خلال تسخير كامل جيوشها وطاقاتها لا أن تحشر في دهاليز المفاوضات التفريطية كما تفعل المنظمة وسلطة رام الله.

التعليقات