قلم حامل لهموم الوطن
بقلم: د.م. حسام الوحيدي
لا عليكم ، انها البلاغة في اللغة والعنوان هنا هو عبارة عن "كناية البلاغة " حيث أن فخامة الاخ الرئيس يقلد ويمنح وسام التقدير والتميز لكل متميز ومعطاء من ابناء شعبنا الفلسطيني .
ولم لا ، ففخامة الاخ الرئيس القائد العام يُشجع شجاعة الشجعان من ابناء وطننا فلسطين ، فهذا القلم الفلسطيني هو قلم الاعلامي البارز والاديب والشاعر الانسان المبدع الاستاذ المتفوق "عبدالله عيسى" .
لا يسعني في هذا المقام الا ان أُقدم شكري وامتناني للعمالقة ، عمالقة الادب الراقي ، عمالقة الاعلام الهادف ، عمالقة الكلمة التي تبني ، عمالقة عمارة الارض والانسان من طيب الكلم ، شكراً لمن جعل الكلمة بلاغته ، شكراً لمن تعطيه قدرته على ان ينسج من خيوط الشمس كلمات عذبة ، طوبى لمن يوصل الليل بالنهار باحثاً عن هموم وطنه وباحثاً عن حلول لتلك الهموم ،
يقول "ويل سميث"
"ابدأ كل يوم بأمل جديد ، و تحلى بالإخلاص من أجل غد أفضل "
طوبى لمن يتسلح بالأمل ويحول الامل الى حقيقة ، والحقيقة الى إخلاص ، والإخلاص الى غد افضل .
والذي ندور حول فلكه في هذا المقام هو ، رئيس التحرير عميد الاعلام العربي "الاستاذ عبدالله عيسى" الانسان المبدع العملاق ، دعني أطلق عليه تسمية جديدة وهي "حامل هموم الوطن " ، ولا يفوتنا في هذا المقام مدير التحرير المهندس الفذ والاعلامي الشهير "غازي مرتجى" ، حيث يأخذانك كلاهما في كتاباتهما الى التشخيص الحقيقي والرؤيا الثاقبة ، ويجبرانك على ان تتابع مقالاتهما بكل شوق وترقب حيث تجد الابداع والمهنية .
وبحكم ارتباطي الوثيق وثقتي التي لا حدود لها بهذه الصحيفة العملاقة "دنيا الوطن " ، اتصل بي عدد على لا بأس به من الاشخاص " قادة ومسؤولين" ، " صناع وحرفيين" ، " أكاديميين وأساتذة" ، " أقلام وكتاب" ، " فصائل ومنظمات" ، " طلاب وعمال" ، " اغنياء وفقراء" ، "عسكريين ومدنيين " ، وبإختصار جميع اطياف شعبنا الفلسطيني بكل ابجدياته ابتداءً من ارض الوطن فلسطين وتعريجاً على النرويج ومروراً بإيطاليا ووصولاً الى بريطانيا ، وجميعهم عبروا عن شكرهم وامتنانهم للأستاذ "عبدالله عيسى" على غوصه بملفات وطنية غاية في الدقة ومساهمته في حلولها ، وبعضهم أثار مواضيع عِدة يريدون "الاستاذ عيسى" ان يضعهن تحت نصب عينيه ، وبعضهم وصف "الاستاذ عيسى" بأنه "مفتاح الحلول" ، ووعدناهم بأن "الاستاذ عيسى" يْسخر جهده كله في سبيل رفعة الوطن والمواطن .
لان الرئبس ابو مازن يستمع لهموم الناس عندما تصله من قلم صادق بدون مارب شخصية وهذا ما حصل مع مقال عبدالله عيسى بعنوان :" نشرة العسكريين برام الله" فكانت استجابة الرئيس بلا تردد كما تعودنا من الرئيس على استجابته لهموم شعبه بكافة فئاته .
لا عليكم ، انها البلاغة في اللغة والعنوان هنا هو عبارة عن "كناية البلاغة " حيث أن فخامة الاخ الرئيس يقلد ويمنح وسام التقدير والتميز لكل متميز ومعطاء من ابناء شعبنا الفلسطيني .
ولم لا ، ففخامة الاخ الرئيس القائد العام يُشجع شجاعة الشجعان من ابناء وطننا فلسطين ، فهذا القلم الفلسطيني هو قلم الاعلامي البارز والاديب والشاعر الانسان المبدع الاستاذ المتفوق "عبدالله عيسى" .
لا يسعني في هذا المقام الا ان أُقدم شكري وامتناني للعمالقة ، عمالقة الادب الراقي ، عمالقة الاعلام الهادف ، عمالقة الكلمة التي تبني ، عمالقة عمارة الارض والانسان من طيب الكلم ، شكراً لمن جعل الكلمة بلاغته ، شكراً لمن تعطيه قدرته على ان ينسج من خيوط الشمس كلمات عذبة ، طوبى لمن يوصل الليل بالنهار باحثاً عن هموم وطنه وباحثاً عن حلول لتلك الهموم ،
يقول "ويل سميث"
"ابدأ كل يوم بأمل جديد ، و تحلى بالإخلاص من أجل غد أفضل "
طوبى لمن يتسلح بالأمل ويحول الامل الى حقيقة ، والحقيقة الى إخلاص ، والإخلاص الى غد افضل .
والذي ندور حول فلكه في هذا المقام هو ، رئيس التحرير عميد الاعلام العربي "الاستاذ عبدالله عيسى" الانسان المبدع العملاق ، دعني أطلق عليه تسمية جديدة وهي "حامل هموم الوطن " ، ولا يفوتنا في هذا المقام مدير التحرير المهندس الفذ والاعلامي الشهير "غازي مرتجى" ، حيث يأخذانك كلاهما في كتاباتهما الى التشخيص الحقيقي والرؤيا الثاقبة ، ويجبرانك على ان تتابع مقالاتهما بكل شوق وترقب حيث تجد الابداع والمهنية .
وبحكم ارتباطي الوثيق وثقتي التي لا حدود لها بهذه الصحيفة العملاقة "دنيا الوطن " ، اتصل بي عدد على لا بأس به من الاشخاص " قادة ومسؤولين" ، " صناع وحرفيين" ، " أكاديميين وأساتذة" ، " أقلام وكتاب" ، " فصائل ومنظمات" ، " طلاب وعمال" ، " اغنياء وفقراء" ، "عسكريين ومدنيين " ، وبإختصار جميع اطياف شعبنا الفلسطيني بكل ابجدياته ابتداءً من ارض الوطن فلسطين وتعريجاً على النرويج ومروراً بإيطاليا ووصولاً الى بريطانيا ، وجميعهم عبروا عن شكرهم وامتنانهم للأستاذ "عبدالله عيسى" على غوصه بملفات وطنية غاية في الدقة ومساهمته في حلولها ، وبعضهم أثار مواضيع عِدة يريدون "الاستاذ عيسى" ان يضعهن تحت نصب عينيه ، وبعضهم وصف "الاستاذ عيسى" بأنه "مفتاح الحلول" ، ووعدناهم بأن "الاستاذ عيسى" يْسخر جهده كله في سبيل رفعة الوطن والمواطن .
لان الرئبس ابو مازن يستمع لهموم الناس عندما تصله من قلم صادق بدون مارب شخصية وهذا ما حصل مع مقال عبدالله عيسى بعنوان :" نشرة العسكريين برام الله" فكانت استجابة الرئيس بلا تردد كما تعودنا من الرئيس على استجابته لهموم شعبه بكافة فئاته .
مقال عبدالله عيسى كان صرخة انسانية ووطنية للصالح العام وصلت للرئيس فتدخل لرفع المعاناة عن ابنائه من العسكريين.
التعليقات