مستوزر فاشل رشح نفسه لوزارة الصحة برام الله : ان اصبحت وزيرا ساخرس الصحافة الفلسطينية

رام الله - دنيا الوطن
طبيب ارتكب جرائم خلال عمله برام الله ورشح نفسه بنفسه وزيرا للصحة وجاء الترشيح خلال سهره الليلي مع فاسدين معروفين بينهم موظف في وزارة الشؤون الاجتماعية متخصص في المكائد والدسائس للوزيرة السابقة وعندما لعبت "البيبسي" برؤوسهم قالوا له :" انا نراك وزيرا للصحة".
لم يكذب خبرا وبدأ يوم الخميس الماضي منذ ساعات الصباح في بث حي ومباشر يتصل بمعارفه انه الوزير المنتظر وقال حرفيا:" انتظروني الساعة السابعة مساء عند اداء اليمين على شاشة تلفزيون فلسطين".
ظن ان الاعيبه قد تنطلي فاتصل بمسؤول يستفسر عند الساعة السادسة والنصف مساءا فقيل له :" انت لست مرشحا للوزارة اصلا ".
اسقط في يده وكتب على الفيسبوك :" رفضت الوزارة لانني اريد ان اتفرغ للمرضى ". ثم اغلق هاتفه الجوال ودخل في حالة من الحزن والكابة وبقي اياما معتكفا في منزله.
وخلال ايام سابقة عندما تم تكليف د. رامي الحمد الله بتشكيل الحكومة تحدث الطبيب الفاشل عن انجازاته المنتظرة بعد توليه وزارته المزعومة اي الصحة بانه سيعمل جاهدا على اخراس الصحافة الفلسطينية التي تتناول اخطاء الاطباء والمستشفيات في الضفة والتي شهدت مؤخرا قضايا هزت الراي العام الفلسطيني كان بعضها هو من ارتكبها ترقى الى درجة الجرائم والشروع في القتل لمرضى لم يجدوا نصيرا لهم الا الصحافة خاصة ان هذا الطبيب مريض نفسيا يتنفس الكذب لدرجة انه ارتكب جريمة في العناية المركزة قبل شهور ثم جمع الممرضين والممرضات في غرفة العناية المركزة ووجه حديثه اليهم والى مرضى بين الحياة والموت يلقنهم كيف يشهدون ضد المريض ان صار تحقيق رسمي بالامر .. يطلب من مرضى ان يشهدوا لصالحه مما يدل على انسانيته العالية باستغلال حاجتهم للعلاج لانقاذ حياتهم فيملي عليهم شهادة الزور والبهتان .
وخرج بعد الحادثة التي شهد عليها وزير الصحة الاسبق هاني عابدين ومدير المستشفى يقسم بالله انه لم يرتكب جريمة والحادثة لم تحصل اصلا !!
الافندي يظن ان الشعب الفلسطيني قطيع من النعاج وانه يستطيع باكاذيبه قلب الحقائق وخير وسيلة لذلك حسب تفكيره المريض هو اخراس الصحافة .
طبيب ارتكب جرائم خلال عمله برام الله ورشح نفسه بنفسه وزيرا للصحة وجاء الترشيح خلال سهره الليلي مع فاسدين معروفين بينهم موظف في وزارة الشؤون الاجتماعية متخصص في المكائد والدسائس للوزيرة السابقة وعندما لعبت "البيبسي" برؤوسهم قالوا له :" انا نراك وزيرا للصحة".
لم يكذب خبرا وبدأ يوم الخميس الماضي منذ ساعات الصباح في بث حي ومباشر يتصل بمعارفه انه الوزير المنتظر وقال حرفيا:" انتظروني الساعة السابعة مساء عند اداء اليمين على شاشة تلفزيون فلسطين".
ظن ان الاعيبه قد تنطلي فاتصل بمسؤول يستفسر عند الساعة السادسة والنصف مساءا فقيل له :" انت لست مرشحا للوزارة اصلا ".
اسقط في يده وكتب على الفيسبوك :" رفضت الوزارة لانني اريد ان اتفرغ للمرضى ". ثم اغلق هاتفه الجوال ودخل في حالة من الحزن والكابة وبقي اياما معتكفا في منزله.
وخلال ايام سابقة عندما تم تكليف د. رامي الحمد الله بتشكيل الحكومة تحدث الطبيب الفاشل عن انجازاته المنتظرة بعد توليه وزارته المزعومة اي الصحة بانه سيعمل جاهدا على اخراس الصحافة الفلسطينية التي تتناول اخطاء الاطباء والمستشفيات في الضفة والتي شهدت مؤخرا قضايا هزت الراي العام الفلسطيني كان بعضها هو من ارتكبها ترقى الى درجة الجرائم والشروع في القتل لمرضى لم يجدوا نصيرا لهم الا الصحافة خاصة ان هذا الطبيب مريض نفسيا يتنفس الكذب لدرجة انه ارتكب جريمة في العناية المركزة قبل شهور ثم جمع الممرضين والممرضات في غرفة العناية المركزة ووجه حديثه اليهم والى مرضى بين الحياة والموت يلقنهم كيف يشهدون ضد المريض ان صار تحقيق رسمي بالامر .. يطلب من مرضى ان يشهدوا لصالحه مما يدل على انسانيته العالية باستغلال حاجتهم للعلاج لانقاذ حياتهم فيملي عليهم شهادة الزور والبهتان .
وخرج بعد الحادثة التي شهد عليها وزير الصحة الاسبق هاني عابدين ومدير المستشفى يقسم بالله انه لم يرتكب جريمة والحادثة لم تحصل اصلا !!
الافندي يظن ان الشعب الفلسطيني قطيع من النعاج وانه يستطيع باكاذيبه قلب الحقائق وخير وسيلة لذلك حسب تفكيره المريض هو اخراس الصحافة .
يتبع في الحلقة القادمة ,,,,