معرض التراث الفلسطيني في قصر الاونيسكو

بيروت - دنيا الوطن
نظمت الجمعيات والهيئات الأهلية في لبنان بالتعاون مع جمعية التراث الوطني الفلسطيني "معرض التراث الوطني الفلسطيني" في قصر الاونيسكو، بعنوان "أعمال الجمعيات الأهلية الفلسطينية في مخيمات لبنان"، تم خلاله تكريم الجمعيات المشاركة.
بداية النشيد الوطني والفلسطيني، فكلمة تقديم عضو الجمعية سامر الاشقر، ثم ألقت كلمة الجمعيات المشاركة ريما الأسدي، فقالت: "نحتفل هنا بيوم التراث الفلسطيني، تراثنا وهويتنا، سنحفظه في حاضرنا كما حفظناه في ماضينا، لأن تراثنا راية ترفرف في سماء مستقبلنا".
وألقت رئيسة جمعية "ممكن" غادة فغالي كلمة جمعية التراث الوطني الفلسطيني في لبنان فأكدت "العلاقة العضوية بيننا كلبنانيين في دعم القضية الفلسطينية، وبالتالي في دعم هوية التراث الوطني الفلسطيني لمنع محاولات العدو الصهيوني من
مصادرته وإلغائه".
يضم المعرض أنواعا مختلفة من التراث الوطني الفلسطيني، من المطرزات اليدوية، والحفر على الخشب، والدمى التي ترتدي أثواب المرأة الفلسطينية بتنوعات المناطق والبلدات التي تنتمي إليها في فلسطين المحتلة.
كما يضم مبتكرات جديدة من الملابس العصرية والعملية والمنقوشة بالتطريز اليدوي الفائق الإبداع، اضافة الى الشراشف والحقائب وأدوات الزينة الممهورة بأشكال التطريز وألوانه، الى أطباق المائدة الخزفية وغيرها من النحاسيات، والزجاج
الملون بأسماء المدن الفلسطينية، والكوفيات بلونيها الابيض والاسود أو الابيض والأحمر، وأيضا القمصان القطنية المطبوع عليها شعارات تمت بصلة الى هوية
التراث الفلسطيني.
وتخلل المعرض حفل تكريمي للجمعيات المشاركة، فقدمت لهم جمعية التراث الوطني الفلسطيني في لبنان دروعا تقديرية، شارك في تقديمها النقابي محمد قاسم، عضو حملة كسر الحصار عن غزة نبيل حلاق، الدكتور حيدر دقماق ورئيسة جمعية "ممكن"
غادة فغالي.




نظمت الجمعيات والهيئات الأهلية في لبنان بالتعاون مع جمعية التراث الوطني الفلسطيني "معرض التراث الوطني الفلسطيني" في قصر الاونيسكو، بعنوان "أعمال الجمعيات الأهلية الفلسطينية في مخيمات لبنان"، تم خلاله تكريم الجمعيات المشاركة.
بداية النشيد الوطني والفلسطيني، فكلمة تقديم عضو الجمعية سامر الاشقر، ثم ألقت كلمة الجمعيات المشاركة ريما الأسدي، فقالت: "نحتفل هنا بيوم التراث الفلسطيني، تراثنا وهويتنا، سنحفظه في حاضرنا كما حفظناه في ماضينا، لأن تراثنا راية ترفرف في سماء مستقبلنا".
وألقت رئيسة جمعية "ممكن" غادة فغالي كلمة جمعية التراث الوطني الفلسطيني في لبنان فأكدت "العلاقة العضوية بيننا كلبنانيين في دعم القضية الفلسطينية، وبالتالي في دعم هوية التراث الوطني الفلسطيني لمنع محاولات العدو الصهيوني من
مصادرته وإلغائه".
يضم المعرض أنواعا مختلفة من التراث الوطني الفلسطيني، من المطرزات اليدوية، والحفر على الخشب، والدمى التي ترتدي أثواب المرأة الفلسطينية بتنوعات المناطق والبلدات التي تنتمي إليها في فلسطين المحتلة.
كما يضم مبتكرات جديدة من الملابس العصرية والعملية والمنقوشة بالتطريز اليدوي الفائق الإبداع، اضافة الى الشراشف والحقائب وأدوات الزينة الممهورة بأشكال التطريز وألوانه، الى أطباق المائدة الخزفية وغيرها من النحاسيات، والزجاج
الملون بأسماء المدن الفلسطينية، والكوفيات بلونيها الابيض والاسود أو الابيض والأحمر، وأيضا القمصان القطنية المطبوع عليها شعارات تمت بصلة الى هوية
التراث الفلسطيني.
وتخلل المعرض حفل تكريمي للجمعيات المشاركة، فقدمت لهم جمعية التراث الوطني الفلسطيني في لبنان دروعا تقديرية، شارك في تقديمها النقابي محمد قاسم، عضو حملة كسر الحصار عن غزة نبيل حلاق، الدكتور حيدر دقماق ورئيسة جمعية "ممكن"
غادة فغالي.





التعليقات