شاكير بعد محاولة اغتياله بدمشق يفجر مفاجاة بافتتاح قناة جينا جينا لمعمر القذافي

تابعنا أيضا عبر تليجرام t.me/alwatanvoice

غزة - دنيا الوطن
قال اسعد امبية ابوقيلة صحفي وكاتب ليبي مستقل في تصريحات صحافية لصحيفة دنيا الوطن:" تنقل مصادر الوسط الليبي وخاصة انصار القذافي اخبارتفيد بتعرض الدكتور يوسف شاكير في دمشق لمحاولة اغتيال علي يد مجموعة مسلحة مجهولة إلا ان هناك اخبار تفيد ان تعرض شاكير لإصابات طفيفة نتيجة اصطدام دراجته النارية بشجرة من المعروف ان يوسف شاكير من هوة رياضة قيادة الدرجات النارية وفي ما ينقل الوسط الليبي هذة الاخبار حتي فجر يوسف شاكيرمفاجاة قبل ساعات من ألان بإطلاق قناة تلفزيونية تحت اسم جينا جينا تبث علي قمر النايل سات ومقرها من شقة يملكها في دمشق وزير الخارجية السوري وليد المعلم

وحسب ما جاء في كلمة يوسف شاكير الذي افتتح قناة جينا جينا قال ان الشهيد معمر القذافي اوفى بما عاهد عليه الله والوطن

واستشهد في ساحة المعركة وألان في ذمة الله وعلي الليبيين ألان تحرير بلادهم من الحلف الاستعماري الصليبي حلف الناتو وطرد العملاء وقال شاكير ان قناة جينا جينا سوف تقدم الحقائق للشعب الليبي وتبث للعالم حقيقة ما يجري في ليبيا واضاف اسعد ابوقيلة عند بث القناة سمع اطلاق نيران كثيف والعاب نارية في سماء العاصمة الليبية طرابلس وترجح المصادر ان دلك تعبير عن الفرحة بافتتاح هذة القناة وخاصة من انصار القذافي وسوف تنافس هذة القناة قنوات ثورة السابع عشر من فبراير بل تزيد في الاحتقان في الشارع الليبي مما يهدد بحرب اهلية طاحنة وطويلة علي الأقل في المستقبل القريب والجدير بالذكر عندما عادة قناة الجماهيرية للبث لمدة خمس ساعات ساهمت في تحريض كتائب القذافي وانصاره علي الثوار مما نتج عنه حرق عدد من مباني المجالس المحلية بمختلف مدن ليبيا وصدامات بين انصار القذافي والثوار وختم اسعد ابوقيلة بقوله ان عبارة جينا جينا هي للقذافي الذي كان ينوي افتتاح قناة للمقاومة الليبية في سوريا تنقل اخبارها وخطاباته وتعني جينا جينا اننا سوف نعود الي ليبيا لتحريرها من الناتو وعملاء الناتو حسب ما نقل عن انصار القذافي الجدير بالذكر ان نظام الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي سقط بفعل ثورة السابع عشر من فبراير وبمساعدة كبيرة وقوية من حلف الناتو الذي قتل القذافي بطريقة غير مباشرة عندما قصف رتل سيارات القذافي بمدينة سرت في ساحة المعركة يوم الخميس في حوالي (06:30 صباحا بتوقيت جرينتش) بواسطة طائرة بريديتور أمريكية بدون طيار وطائرة «الميراج» الفرنسية مما مكن الثوار من الإمساك بالقذافي وقتله بالرصاص والتمثيل بجثته ودفنه هو ورفاقه في مكان مجهول .